إعلام عبري يزعم استهداف منزل شقيق إسماعيل هنية ووقوع إصابات
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
زعمت صحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهداف منزل شقيق رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، إسماعيل هنية، في قطاع غزة ووقعت اصابات داخل المنزل.
وحسب مزاعم “يسرائيل هيوم”، فإن أبناء شقيق رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، إسماعيل هنية، قد توفيا.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت حركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، استشهاد أيمن نوفل، القائد العسكري بالجناح المسلح في ضربة جوية إسرائيلية.
كما أعلنت حركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، استشهاد فؤاد أبو بطيحان مسؤول المعابر جراء قصف إسرائيلي لمنزله.
وأفادت إذاعة تابعة لحركة "حماس" ب "استشهاد اللواء فؤاد ابو بطيحان مسؤول المعابر وعدد من أقاربه في قصف مباشر لبيته في النصيرات وسط قطاع غزة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هنية إسماعيل هنية الاحتلال الاسرائيلي المقاومة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يزعم استعادة جثتي رهينتين محتجزتين لدى حماس
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن جيش الاحتلال نجح في استعادة جثتي رهينتين محتجزتين لدى حركة المقاومة الفلسطينية حماس وذلك خلال عملية عسكرية في منطقة خان جنوبي قطاع غزة.
وقال جيش الإحتلال الاسرائيلي أن قواته نفذت عملية الإنقاذ بالتعاون مع المخابرات والقوات الخاصة استنادا لمعلومات استخباراتية دقيقة.
وشن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الخميس، عمليات نسف موسعة استهدفت مناطق متفرقة من مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، في وقت يواصل فيه التوغل شرقي المدينة، وسط نزوح جماعي للمدنيين إثر أوامر إخلاء جديدة.
وأكدت وسائل إعلام فلسطينية أن أصوات انفجارات عنيفة هزت مدينة خان يونس، ناتجة عن عمليات نسف نفذها الاحتلال في منطقة قيزان النجار جنوب المدينة، وبلدة القرارة شمالها. وأضافت المصادر أن دوي الانفجارات كان مسموعًا في مدينة غزة، التي تبعد نحو 30 كيلومترًا، نتيجة لاستخدام كميات كبيرة من المتفجرات.
وأشارت التقارير إلى أن جيش الاحتلال استخدم ناقلات جند قديمة ومفخخة يتم التحكم بها عن بعد، لتنفيذ عمليات النسف، في إطار إستراتيجية تدميرية ممنهجة للسيطرة على مناطق جديدة شرق خان يونس.
وكان الاحتلال قد أصدر خلال الأيام القليلة الماضية أوامر بإخلاء عدة مناطق شرقية ووسطى من المدينة، بالإضافة إلى أجزاء من غربها، ما أدى إلى موجة نزوح جديدة لعشرات آلاف الفلسطينيين باتجاه منطقة المواصي الساحلية غرب خان يونس، والتي تعد إحدى المناطق التي توصف بأنها "آمنة نسبيًا" رغم استهدافهاالمتكرر.