إلهام شاهين تنتقل من مصر إلى فرنسا.. والسبب؟
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تعاقدت الفنانة المصرية إلهام شاهين على فيلم جديد بعنوان “تلات ورقات” تعود به إلى السينما بعد غياب لأكثر من أربع سنوات منذ أن قدّمت فيلمها الأخير “يوم للستات”.
وكشف مصدر من داخل الفيلم أن التحضير له جارٍ في الوقت الحالي، حيث سافرت المخرجة منى الخضري إلى فرنسا لمعاينة أماكن التصوير، لأنّ غالبية الأحداث سيتم تصويرها هناك، وستتبعها إلهام شاهين فور إتمام مرحلة التعاقدات.
فيلم “تلات ورقات” تدور أحداثه في إطار من الإثارة والتشويق والأكشن، حيث تسلّط الضوء على عالم مافيا الهجرة غير الشرعية، وتحطّم آمال الشباب الذين ينجحون في الوصول إلى فرنسا.
من ناحية أخرى، كانت إلهام شاهين قد كشفت عن دخولها تجربة سينمائية جديدة من خلال فيلم بعنوان “فيتو”، إلا أن التحضيرات توقفت خلال الفترة الحالية، ومن المحتمل أن يُستأنف تصويره بعد انتهائها من تصوير فيلم “تلات ورقات”.
main 2023-10-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
هل تنتقل اتفاقية التجارة الحرة بين المغرب و تركيا إلى شراكة استراتيجية حقيقية ؟
زنقة 20 | الرباط
شرع المغرب مؤخرا في ربط الإتصال مع الجانب التركي في محاولة لإعادة التوازن إلى الميزان التجاري بين البلدين.
في هذا الصدد ، سافر عمر حجيرة، كاتب الدولة المكلف بالتجارة الخارجية، إلى إسطنبول للقاء نظيره التركي مصطفى توزكو، نائب وزير التجارة.
يرتبط المغرب وتركيا باتفاقية تجارة حرة منذ عام 2006، ولكن بعد ما يقرب من 20 عامًا، يتضح أمر واحد، أن هذه الاتفاقية مختلة التوازن بشكل كبير لصالح تركيا.
و اتسع عجز الميزان التجاري المغربي، لا سيما في قطاع النسيج، حيث تعاني الشركات المحلية من تنافسية المنتجات التركية، التي غالبًا ما تكون رخيصة الثمن ومستوردة بكميات كبيرة.
عيوب الاتفاقية :
و بحسب مختصين ، فإن عيوب الإتفاقية تتلخص في الواردات التركية الضخمة (المنسوجات، الأجهزة المنزلية، الصلب) والتي تُقوّض الصناعة المحلية ، بالإضافة لقلة الاستثمار التركي المباشر في المغرب ، و ضعف حضور المنتجات المغربية في تركيا ، و عدم وجود بنود وقائية لحماية القطاعات الحساسة.
نحو اتفاقية مربحة للجميع ؟
بدأ المغرب بالفعل إعادة التفاوض لتعديل اتفاقية التجارة الحرة مع تركيا إلا أن خبراء وضعوا عدة ركائز يجب أن يطرحها المغرب لتحقيق التوازن في التعاملات التجارية.
ومن بينها هذه الركائز تعزيز بنود الحماية للقطاعات المتضررة ، و توسيع وصول المنتجات المغربية إلى السوق التركية، و تشجيع الاستثمار التركي المباشر في المغرب، وخاصة في الصناعة والطاقة المتجددة، إضافة إلى تعزيز الشراكات الصناعية والتكنولوجية، والهدف الانتقال من اتفاقية تجارية بسيطة إلى شراكة استراتيجية حقيقية.