طبيبة في مستشفى شهداء الأقصى تبكي وتستغيث من عدد وفيات الأطفال بغزة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
تداولت مواقع التواصل الإجتماعي فيديو لطبيبة تعمل في مستشفى شهداء الأقصى، وهي تبكي وتصرخ لما تشهده من بشاعة المنظر من المصابين الاطفال والنساء والشباب والشيوخ بعد قصف مستشفى المعمداني.
طبيبة تعمل في مستشفى شهداء الأقصى تبكي وتصرخ من بشاعة مناظر المصابين
وظهرت الطبيبة بملابس عملها وهي تصرخ امام مستشفى شهداء الاقصي، وهي تقول : “الأطفال كتار.
وكانت الطبيبة تبكي بحرقة على المصابين والموتى من الاطفال والنساء والشباب، وكبار السن، وأخذت تستنجد بالعالم العربي جراء أفعال قوات الأحتلال الإسرائيلي .
وارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، مجزرة جديدة بحق سكان قطاع غزة بعد إقدامها على قصف المستشفى المعمداني بحي الزيتون.
وقد أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح اليوم الأربعاء، استشهاد أكثر من 3200 فلسطيني على الأقل، من بينهم ما يزيد على 500 سقطوا جراء قصف إسرائيلي على مستشفى الأهلي المعمداني في غزة.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن 3200 شخصا على الأقل استشهدوا وأصيب ما يزيد على 11 ألف شخص، معظمهم من الأطفال والنساء جراء القصف المتواصل على قطاع غزة.
وتسبب قصف إسرائيلي على مستشفى المعمداني، شرقي مدينة غزة، بسقوط 500 شهيد فلسطيني، على الأقل.
فيما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية إن مئات الأشخاص لا يزالون تحت الأنقاض، مما يعني أن حصيلة القصف مرشحة للارتفاع.
https://www.instagram.com/reel/CyjHFvBqDCx/?igshid=MzRlODBiNWFlZA==
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طبيبة مستشفى شهداء الأقصى مستشفى المعمداني قصف مستشفى المعمداني الاحتلال الاسرائيلي مستشفى المعمدانی
إقرأ أيضاً:
3 شهداء ومصابون في قصف العدو الصهيوني خيمة نازحين بغزة
الثورة نت/..
استُشهد 3 نازحين فلسطينيين وأصيب آخرون، اليوم الثلاثاء، في قصف لقوات العدو الصهيوني خيمة تؤوي نازحين جنوبي قطاع غزة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، أن طيران العدو قصف خيمة تؤوي نازحين في منطقة المجايدة بمواصي خان يونس، ما أدى إلى استشهاد وإصابة عدد من النازحين الفلسطينيين.
وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,981 مواطنا فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 126,920 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.