طلاب بني سويف يقفون دقيقة حدادا على أرواح شهداء فلسطين (صور)
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أعلن الدكتور محمد عبدالتواب، وكيل وزارة التربية والتعليم في بني سويف، الوقوف دقيقة حدادًا مع طلاب وطالبات المحافظة على أرواح الشهداء من الشعب الفلسطيني، تعبيرًا عن تضامن طلاب مصر مع القضية الفلسطينية.
الوقوف دقيقة حدادا على أرواح الشهداءجاء ذلك في ضوء توجيهات الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بوقوف الطلاب خلال طابور الصباح دقيقة حدادا على أرواح الشهداء من الشعب الفلسطيني الشقيق تعبيرًا عن تضامن طلاب مصر مع القضية الفلسطينية.
وشارك وكيل وزارة التربية والتعليم في بني سويف طالبات مدرسة الشهيد محمد عبدالله حسين الفنية بنات التابعة لإدارة الواسطى التعليمية، في الوقوف دقيقة حدادا على أرواح الشهداء من الشعب الفلسطيني.
تعليم بني سويف: نقف جميعًا خلف القيادة السياسيةوأكد أنّ قطاع التعليم يقفون صفا واحدا خلف القيادة السياسية في كل القرارات التي تتخذها حفاظًا على السيادة المصرية، والحقوق المشروعة للشعب المصري الشقيق، موجهًا بتخصيص فقرة بالإذاعة المدرسية للتوعية بالقضية الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دقيقة حداد شهداء فلسطين شهداء غزة مدارس بني سويف على أرواح الشهداء دقیقة حدادا بنی سویف
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للحامل الصلاة جالسة؟.. أمين الإفتاء يجيب
أكد الشيخ إبراهيم عبد السلام، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن الحامل التي تصلي وهي جالسة بسبب مشقة القيام أو وجود ضرر مؤكد على صحتها أو على الجنين، لا إثم عليها وصلاتها صحيحة بإذن الله، طالما تعذّر عليها القيام التام في الصلاة.
حكم الصلاة للحامل جالسةوقال أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الجمعة، ردًا على سؤال لسيدة قالت إنها حامل في توأم بعد صبر طويل، وتبدأ الركعة الأولى من الصلاة وهي واقفة ثم تُكمل باقي الركعات جالسة، بسبب ثقل الحمل وعدم قدرتها على الوقوف لفترة طويلة، إن القيام في الفريضة ركن من أركان الصلاة لا يُسقطه إلا العجز، فإذا ثبت أن الوقوف يُسبب لها ضررًا، أو نصحها الطبيب بعدم الوقوف الطويل، فلها أن تصلي جالسة ولا حرج عليها، لأن "المشقة تجلب التيسير".
وأضاف أمين الإفتاء أن الخوف وحده لا يُعد مبررًا للجلوس في الصلاة، لكن إن اقترن هذا الخوف بمشقة حقيقية أو ضرر متوقع، جاز الأخذ بالرخصة.
وأكد أمين الإفتاء على قاعدة فقهية مهمة: "الميسور لا يسقط بالمعسور"، بمعنى أن ما تستطيع أن تأتي به من أركان الصلاة يجب أن تؤديه، فإذا كانت قادرة على الركوع والسجود وجب عليها فعلهما، حتى وإن صلت جالسة، وإذا لم تستطع السجود مثلًا، سجدت وهي جالسة، وهكذا.
ونوه أمين الإفتاء بأن الشريعة رحيمة وتراعي أحوال الناس، وأن المحافظة على الصلاة ولو جلوسًا خير من تركها، سائلاً الله تعالى لها تمام الحمل والعافية وقبول الأعمال.