تعليم ينبع يتميز في جودة ترشيح الطلبة الموهوبين ببرنامج "موهبة"
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
حصل تعليم ينبع، ممثلًا في قسمي الموهوبين والموهوبات، على جائزتي الفئة الثانية على مستوى المملكة، التي حققت تميزًا في جودة ترشيح الطلبة الموهوبين خلال عمر البرنامج في عامه الـ13.
وجاء إعلان النتائج والتكريم خلال حفل إطلاق البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين في نسخته الـ14، الذي تنفذه مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، بالشراكة مع وزارة التعليم، وهيئة تقويم التعليم والتدريب، ممثلة في مركز "قياس".
ويُعد برنامج "موهبة" أكبر رحلة سنوية في المملكة لاكتشاف الموهوبين والموهوبات في المجالات العلمية للطلبة من الصف الثالث الابتدائي وحتى الثاني الثانوي، حيث يطبق اختبار المقياس في البرنامج حضوريًا باللغتين العربية والإنجليزية، حسب الاختيار، في الفترة من 3 ديسمبر 2023، وحتى 18 يناير 2024، في جميع مراكز قياس بمختلف مناطق المملكة. وتعلن نتائج رحلة اكتشاف الموهوبين في عامها الـ14 في 13 مارس 2024.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس ينبع ينبع تعليم ينبع ترشيح الطلبة موهبة برنامج مجالات علمية
إقرأ أيضاً:
الإطار:الزعامة الإطارية عازمة على ترشيح السوداني لرئاسة الحكومة المقبلة
آخر تحديث: 13 دجنبر 2025 - 10:35 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف القيادي في الإطار التنسيقي عبد الأمير المياحي، السبت، أنّ قوى الإطار عازمة على حسم مرشحها لرئاسة الحكومة ضمن التوقيتات الدستورية، مرجّحًا إمكانية إعلان اسم رئيس الوزراء خلال الاجتماع الدوري للإطار يوم الإثنين المقبل.وقال المياحي، وهو أحد قيادات تحالف الإعمار والتنمية، في حديث صحفي، إنّ “التحالف ما زال متمسكًا بترشيح رئيسه محمد شياع السوداني لإدارة الحكومة المقبلة، وإنّ التفاهمات مستمرة بين كتل الإطار التنسيقي والشركاء السياسيين”، مبينًا أنّ “تشكيل الحكومة لن يتأخر، وسنمضي بجميع التوقيتات الدستورية لاختيار الرئاسات الثلاث”.التحرّك الحالي للإطار يجري في ظل سباق سياسي بين الكتل لحسم شكل المرحلة المقبلة بعد إعلان النتائج النهائية للانتخابات البرلمانية الأخيرة، حيث تستعد القوى الفائزة لترتيب تحالفاتها وتحديد “الكتلة الأكبر” داخل البرلمان، وفق المسار الدستوري المعمول به منذ عام 2005، الذي يبدأ بانتخاب رئيس مجلس النواب ثم رئيس الجمهورية، قبل تكليف مرشح الكتلة الأكبر بتشكيل الحكومة خلال المدة المحددة، وسط نقاشات مستمرة حول شكل الحكومة بين دعاة “الشراكة الواسعة” ومن يطالب بترك مساحة حقيقية لمعارضة برلمانية واضحة.