تجاوزت 9%.. تراجعات حادة لسهم "تسلا" بعد نتائج دون التوقعات
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
تراجع سعر سهم شركة "تسلا" بنسبة قوية تجاوزت 9.5 بالمئة خلال التداولات، الخميس، وذلك بعد يوم من إعلان نتائج الشركة التي جاءت دون التوقعات.
وكانت شركة تسلا الأميركية قد أعلنت عن إيرادات بلغت 23.35 مليار دولار في الربع الثالث، بأقل من توقعات "وول ستريت" البالغة 24.06 مليار دولار.
وتراجع سهم تسلا بنسبة 9.
وخلال حديثه الصفلي مع المستثمرين، عبر الملياردير الأميركي إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، عن مخاوفه من وضع الاقتصاد العالمي في الوقت الراهن.
كما أشار على أن ارتفاع معدلات الفائدة الحالية عالميا تجعل من الصعب على المستهلكين شراء السيارات.
وقال ماسك إن تسلا تعمل على خفض تكلفة سياراتها في الوقت الراهن، فضلا عن تركيز الشركة بكامل طاقتها على بناء مصنع جديد لها في المكسيك.
وأضاف: "عليان أن نجعل منتجاتنا في متناول كافة الناس حتى يتمكنوا من شرائها".
وفي شهر يوليو الماضي، أعلنت شركة تسلا لصناعة السيارات الكهربائية، الأحد، أنها سلمت عددا قياسيا من السيارات في الربع الثاني من العام، لتفوق تقديرات السوق بعد أن زادت من الخصومات والحوافز.
وسلمت الشركة 466 ألف سيارة في الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 يونيو.
وتوقع تسعة محللين استطلعت رفينيتيف آراءهم آنذاك، أن تسلم تسلا 445 ألف سيارة في المتوسط، وقرابة 440 ألف سيارة على أقل تقدير و450 ألفا على أعلى تقدير.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات تسلا إيلون ماسك الفائدة تسلا شركات إيلون ماسك تسلا إيلون ماسك الفائدة أخبار الشركات
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للحد من الكوارث.. ما هي أبرز خسائر 2025؟
خسائر جمة تكبدها كوكب الأرض في النصف الأول من 2025 جراء الكوارث الطبيعية تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار، وفقًا لتحليل صادر عن شركة ألمانية متخصصة في إعادة التأمين.
ويعد هذا الرقم ثاني أعلى حصيلة خسائر نصف سنوية يتم تسجيلها منذ عام 1980، وسط تحذيرات من أن التغيرات المناخية تسهم في زيادة تواتر وشدة هذه الظواهر.
أخبار متعلقة دور جوهري بالتنمية.. كل ما تريد معرفته عن البريد في يومه العالمياليوم العالمي للطفلة.. الفتاة السعودية نموذج في المساواة والتمكينمختصون لـ”اليوم”: المعلم صانع الإنسان ومحرك التنمية في عصر التحولات الرقميةتسببت الكوارث الطبيعية حول العالم، مثل حرائق الغابات، والعواصف، والزلازل، في فوضى خسائر ضخمة، وبحسب الخبراء في الشركة، فإن الكوارث الطبيعية المرتبطة بالطقس أصبحت أكثر تواترًا وشدة بسبب الاحتباس الحراري.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });الولايات المتحدة: حرائق كاليفورنيا تتصدر المشهد
تُعد الولايات المتحدة من أكثر الدول تضررًا، حيث شهدت ولاية كاليفورنيا في يناير حرائق غابات مدمرة خلّفت خسائر تُقدر بـ53 مليار دولار، لتُسجل بذلك أعلى تكلفة لكارثة حريق في التاريخ.
واجتاحت النيران مدينة لوس أنجلوس، ثاني أكبر المدن الأمريكية، وأدت إلى تدمير أحياء كاملة، وإجلاء عشرات الآلاف من السكان، ومصرع 24 شخصًا، بالإضافة إلى تدمير نحو ألف منشأة.العواصف والأعاصير: النسبة الأكبر من الخسائر العالمية
العواصف الشديدة والأعاصير العاتية كانت مسؤولة عن الجزء الأكبر من الأضرار، حيث بلغت خسائرها الإجمالية 92 مليار دولار، أي ما يعادل 70% من إجمالي الخسائر العالمية خلال الفترة ذاتها.زلزال ميانمار: آلاف الضحايا وتأثيرات إقليمية
في 28 مارس، ضرب زلزال قوي ميانمار، وشعر به سكان الدول المجاورة مثل تايلاند والهند والصين.
وأسفر عن وفاة أكثر من 4500 شخص، وتسبب في خسائر بمليارات الدولارات.
وبلغت تكلفة الأضرار في تايلاند وحدها نحو 1.5 مليار دولار، مما يجعل هذا الزلزال من أبرز الكوارث الطبيعية في النصف الأول من العام.كوريا الجنوبية: حرائق غير مسبوقة تجتاح الجنوب الشرقي
تعرضت كوريا الجنوبية لسلسلة حرائق غابات استمرت خمسة أيام في جنوبها الشرقي، وأدت إلى وفاة 24 شخصًا، وتدمير أحياء سكنية، وإغلاق مدارس، وحرق معبد تاريخي.
كما تم إجلاء حوالي 27 ألف شخص، بينهم نزلاء في السجون، رغم مشاركة أكثر من 5 آلاف رجل إطفاء و140 طائرة هليكوبتر.
والتهمت الحرائق نحو 17 ألف فدان من الغابات، مما دفع السلطات لإعلان أربع مقاطعات كمناطق منكوبة.أوروبا: خسائر محدودة ولكن مؤثرة
رغم أن أوروبا لم تتكبد خسائر ضخمة مقارنة بباقي المناطق، إلا أن بعض الكوارث كانت لافتة. ففي كانتون فاليه السويسري، تسبب انهيار جليدي في مايو في دفن قرية بلاتن وتدمير 130 منزلًا، بخسائر بلغت 500 مليون دولار.
وشهدت إسبانيا فيضانات وعواصف رعدية حولت وجهاتها السياحية إلى أنهار من الطين، وجرفت السيارات والمحال التجارية.السودان: انزلاق أرضي يودي بحياة المئات
في نهاية أغسطس، ضرب انزلاق أرضي قرية ترسين في منطقة جبل مرة غرب السودان، وأسفر عن وفاة نحو ألف شخص، ليُسجل كأكبر كارثة طبيعية في تاريخ غرب دارفور.أفغانستان: زلزال مدمر في ولاية كونر
في سبتمبر، تعرضت ولاية كونر شرقي أفغانستان لزلزال عنيف أدى إلى وفاة أكثر من 2200 شخص، وإصابة نحو 3700 آخرين، وتضرر أكثر من 84 ألف شخص.
كما انهار ما لا يقل عن 6700 منزل، إضافة إلى دمار طال مدارس ومرافق صحية، وقرى بأكملها شُيدت على سفوح التلال.