ملتقى القاهرة الدولي للمسرح الجامعي يعلن أعضاء لجنة التحكيم للدورة الخامسة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
ينظم ملتقى القاهرة الدولي للمسرح الجامعي، برئاسة المخرج عمرو قابيل، مسابقة «أتكلم عربي»، في نسختها الثانية، وذلك ضمن فعاليات الدورة الخامسة، والتي تحمل اسم الفنانة القديرة فريدة فهمي، وتقام تحت شعار «الحياة لنا»، في الفترة من 21 وحتى 27 أكتوبر.
وتقام مسابقة «رقصة للحياة»، تحت إشراف الفنـانـة/رجــــوة حامد، وتتشكل لجنة التحكيم من دكتور.
ملتقى القاهرة الدولي للمسرح الجامعي، يترأسه، مؤسس الملتقى المخرج عمرو قابيل، ويرأس لجنته العليا الأستاذ الدكتور حسام بدراوي، وتضم اللجنة في عضويتها النجم الفنان طارق الدسوقي، والكاتبة والمؤلفة فاطمة ناعوت والكاتبة الدكتورة. أمل صديق عفيفي، والدكتورة سمر سعيد، عميد المعهد العالي للفنون الشعبية، أمين عام الملتقى، والمدير الفني للملتقى النجم الفنان حسام داغر
ويستكمل الملتقى، دوراته بعد نجاح وصدى دولي كبير لأول تجمع دولي من نوعه في مصر للمسرح الجامعي، حيث انطلقت الدورة الأولى في أكتوبر 2018.
وينظم الملتقى دورته الخامسة، في الفترة من 21: 27 أكتوبر 2023، تحت الرعاية الرسمية من الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وذلك للدورة الثالثة على التوالي، ودعم ورعاية وزارة الثقافة برئاسة الدكتورة. نيفين الكيلاني، ووزارة الشباب والرياضة برئاسة دكتور أشرف صبحي، وهيئة تنشيط السياحة، ومؤسسة فنانين مصريين للثقافة والفنون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أعضاء لجنة التحكيم الفنان حسام داغر للمسرح الجامعی
إقرأ أيضاً:
تقارير إعلامية: الصواريخ الأخيرة التي أطلقتها إيران استهدفت الجليل
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة القاهرة الإخبارية، إن صفارات الإنذار دوت عند الحدود الشمالية لإسرائيل، حيث أعلن جيش الاحتلال أنه تعامل بنجاح مع الأهداف الصاروخية، وذلك ضمن الرشقة الخامسة للصواريخ التي استهدفت الأراضي المحتلة.
وأوضحت مراسلة القاهرة الإخبارية، خلال مداخلة عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الجبهة الداخلية الإسرائيلية كانت قد أعلنت في وقت سابق، أنّ الحوادث الأمنية المتعلقة بالرشقات الصاروخية الأربع الأخيرة انتهت، وسمحت للمستوطنين بأن يخرجوا من الملاجئ، قبل أن تعاود الجبهة تحذيراتها بعد رصد الدفعة الخامسة من الصواريخ.
وذكرت، أن الصواريخ الأخيرة التي أطلقتها إيران استهدفت الجليل، الجولان، والحدود الشمالية، ما أدى إلى استمرار دوي صفارات الإنذار في عدة مناطق بين الشمال والجنوب الإسرائيلي.