دعت النجمة دينا الشربيني، الشعب المصرى ونجوم الفن للمشاركة فى الوقفة التضامنية  مع أهالي فلسطين، غدًا أمام المنصة بمدينة نصر عقب صلاة الجمعة، وذلك من خلال مقطع فيديو قصير.

 

وقالت دينا الشربيني خلال الفيديو: «في الظروف الصعبة والبشعة والعصيبة اللى بيمر بيها اخواتنا وأهلنا في فلسطين، اقل حاجة ممكن نعملها اننا نحتج وندعمهم ولازم ندعم مصر بلدنا وندعم القيادة السياسية عشان نحافظ على الأمن القومى بتاعنا».

 

 

نجوم الفن يتضامنون مع الشعب الفلسطيني



وفي هذا السياق حرص نجوم آخرون على دعم القضية الفلسطينية بشكل مختلف، منهم أشرف زكي وخالد الصاوي وسيد رجب وباسم سمرة، حيث شاركوا في وقفة تضامنية نظمتها نقابة المهن التمثيلية لدعم الشعب الفلسطيني، وقد ألقوا خلالها كلمات حماسية دعمًا لشعب فلسطين.

 


كما حرص عدد كبير من النجوم منهم دنيا سمير غانم وياسمين صبري وعمرو دياب وعمرو وهبة وتامر حسني وأحمد فهمي ومصطفى خاطر وعمرو يوسف وأحمد حلمي ومحمد رمضان، على جمع المساعدات لقطاع غزة، وحث متابعيهم على جمع التبرعات لهم، كما تطوعوا في الهلال الأحمر مساندة للشعب الفلسطيني، فيما تبرع محمد صلاح لاعب منتخب مصر وليفربول، بمبلغ 100 مليون جنيه.

 

 

 

ودعم عدد من نجوم الغناء، فلسطين بشكل مختلف من خلال إلغاء حفلاتهم تضامنًا معهم، ويعد أبرزها عمرو دياب ورامي صبري وأحمد سعد وروبي وتامر عاشور وبهاء سلطان وغيرهم.


كما أعلنت إدارة المهرجانات التي كان من المقرر إقامتها خلال الفترة المقبلة عن تأجيل الموعد تضامنا مع الشعب الفلسطيني، حيث قررت إدارة مهرجان الجونة السينمائي تأجيل الدورة السادسة، والتبرع بمبلغ 5 ملايين جنيه لدعم جهود الإغاثة الإنسانية لأهالي غزة، كما قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي تأجيل الدورة الـ 45 من المهرجان أيضا، وكذلك الدورة الـ 32 من مهرجان الموسيقى العربية.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دينا الشربيني الوقفة التضامنية الفنانة دينا الشربيني غزة فلسطين المصريين الشعب الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

4 دول أوروبية تدعو لمنح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة

فلسطين – دعت أيرلندا والنرويج وسلوفينيا وإسبانيا، امس الأربعاء، إلى منح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة والاعتراف بدولتها على أساس حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وجددت التزامها بحل الدولتين.

جاء ذلك في بيان مشترك للدول الأوروبية الأربعة نشرته الخارجية الإسبانية على موقعها الإلكتروني عقب اجتماع مجموعة “مدريد+” بعد عام من اعترافها الرسمي بدولة فلسطين.

وقالت: “اجتمعنا اليوم (في مدريد) لتجديد وتعزيز الالتزام الدولي بتنفيذ حل الدولتين، والتأكيد على أن الدولة الفلسطينية القابلة للحياة والمتصلة جغرافياً، ضمن حدود معترف بها دوليًا، والمكوّنة من قطاع غزة والضفة الغربية وعاصمتها القدس الشرقية، هي وحدها القادرة على تلبية التطلعات الوطنية المشروعة، وتحقيق متطلبات السلام والأمن لكل من الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي”.

وفي 22 مايو/أيار 2024 أعلنت كل من النرويج وإيرلندا وإسبانيا، اعترافها رسميا بدولة فلسطين اعتبارا من 28 من نفس الشهر.

وقبل هذا التطور، اعترفت 8 بلدان أعضاء في الاتحاد الأوروبي بدولة فلسطين، وهي: بلغاريا وبولندا وتشيكيا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر وإدارة جنوب قبرص الرومية والسويد.

وتأسست “مجموعة مدريد+” لدعم فلسطين بوجه الإبادة الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة، وتضم في عضويتها عددًا من الدول الأوروبية والعربية والإسلامية، بينها إسبانيا، تركيا، النرويج، سلوفينيا، إيرلندا، فلسطين، السعودية، الأردن، مصر، قطر، والبحرين.

وأضاف بيان الدول الأربعة: “بعد سنوات طويلة من الجمود، لم يكن تطبيق حل الدولتين والاعتراف بفلسطين أمرًا صحيحًا أخلاقيًا فحسب، بل ولّد أيضًا الزخم اللازم لإحياء روح تطبيق حل الدولتين”.

وذكرت أن “الاعتراف بالدولة الفلسطينية خطوة أخرى نحو تطبيق حل الدولتين”.

ودعت الدول الأربع جميع أعضاء المجتمع الدولي إلى اتخاذ الخطوات اللازمة لتطبيق حل الدولتين، بما في ذلك: الاعتراف الفردي بالدولتين الفلسطينية والإسرائيلية من قبل الدول التي لم تفعل ذلك بعد، ودعم منح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، وتعزيز مسار يؤدي في نهاية المطاف إلى اتفاق نهائي يقوم على الاعتراف المتبادل بين الطرفين.

وفلسطين دولة بصفة مراقب بالأمم المتحدة لكن غير عضو، وفق قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة في 29 نوفمبر/ تشرين الثاني 2012.

وأشارت أيرلندا والنرويج وسلوفينيا وإسبانيا، إلى أن مؤتمر تسوية قضية فلسطين سلميًا وتطبيق حل الدولتين المقرر عقده في 17 يونيو/حزيران المقبل برعاية الأمم المتحدة، وبرئاسة مشتركة من فرنسا والسعودية “لا يمثل فقط مناسبةً تتمتع بأعلى درجات الشرعية الدولية، بل يُمثل أيضًا الإطار المناسب للمضي قدمًا في تنفيذ حل الدولتين”.

​​​​​​​وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 177 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين.

وبالتوازي مع إبادة غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى مقتل 972 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية.​​​​​​​

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • لجنة الحج والعمرة بنقابة الصحفيين تدعو الأعضاء للمشاركة فى أعمالها
  • سفير فلسطين ينهار باكياً بمجلس الأمن خلال حديثه عن أطفال غزة ..فيديو
  • 4 دول أوروبية تدعو لمنح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة
  • 4 دول أوروبية تدعو لمنح فلسطين عضوية كاملة في الأمم المتحدة
  • لجنة الشئون العربية بنقابة الصحفيين تدعو الأعضاء للمشاركة فى أعمالها
  • لجنة الشؤون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين تدعو للمشاركة في لجنة الشؤون العربية والخارجية
  • فتح: رفع علم فلسطين بـ الصحة العالمية دليل على دعم المجتمع الدولي للشعب الفلسطيني ونصرته
  • الرياض تدعو لتضافر الجهود الدولية لدعم الإغاثة الإنسانية في غزة
  • صور| قبائل أبو صالح بالبيضاء يؤكدون وقوفهم الثابت في نصرة الشعب الفلسطيني حتى تحرير كامل أرض فلسطين
  • السعودية تدعو لتضافر الجهود الدولية لدعم الإغاثة الإنسانية في غزة