دخل الفنان الأردني منذر رياحنة، في نوبة بكاء خلال لقاء على التلفزيون الأردني عبر «زوم»، أثناء حديثه عن الأوضاع المأساوية التي يعيشها قطاع غزة، جراء القصف المستمر الذي تتعرض له على يد الاحتلال الإسرائيلي، والذي راح ضحيته آلاف الشهداء والضحايا وغالبيتهم من الأطفال.

وقال منذر رياحنة، وهو يبكي: هذا الكيان سيزول، لأن المحتل لا يبقى للأبد، ولا توجد بلد تظل تحت الاحتلال سنوات طويلة، هذه سُنة الحياة والكوكب الذي نعيش عليه، وقضية فلسطين لن تُنسى ولن تموت.

منذر رياحنة: فلسطين ستظل باقية

واستطرد بكلماته: أبناء فلسطين لن ينسوا قضيتهم، حتى من يُولد خارج أرضه وفي دولة أخرى، تكون القضية الفلسطينية بداخله ويظل انتماءه لبلده حقيقة راسخة، شكرًا لغزة التي تقف بكرامة، لا نستطيع الحكي ولا الكلام، بندعي ربنا ينتقم من الاحتلال الإسرائيلي.

جرائم إسرائيل في غزة

وحوّل منذر رياحنة، حسابه على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «انستجرام»، لساحة يضع من خلالها مقاطع فيديوهات تكشف جرائم الاحتلال الصهيوني وكل ما يقوم به من تدمير وتخريب في قطاع غزة، وقتل الأطفال وقصف المستشفيات والمساجد والكنائس والمنازل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: منذر رياحنة فلسطين قصف غزة الحرب في غزة قصف مستشفى منذر ریاحنة

إقرأ أيضاً:

قوة دولية لغزة: واشنطن تسعى لنشر 10 آلاف جندي تحت سيطرة الاحتلال

#سواليف

تعتزم #إدارة_الرئيس_الأمريكي دونالد ترامب تجنيد 10 آلاف جندي لقوة الاستقرار الدولية في #غزة.

وتمارس الولايات المتحدة ضغوطاً على الدول الأوروبية لإرسال قوات ضمن المرحلة الثانية من #خطة الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب “ذات النقاط العشرين” . والسبب في ذلك هو صعوبة تجنيد جنود من الدول العربية والإسلامية لهذه العملية.

10 آلاف جندي بحلول نهاية العام المقبل

مقالات ذات صلة وزير الصناعة: نتائج التحقيق حول “حالات الاختناق” ليست سرا وستنشر الاثنين 2025/12/14

ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مصادر أشارت إلى أن التوقعات هي #تجنيد 5 آلاف جندي في بداية العام، على أمل الوصول إلى 10 آلاف جندي بحلول نهاية عام 2026.

في المقابل، ذكرت مصادر أخرى أن القوة لن تتجاوز 8 آلاف جندي، وهو عدد أقل بكثير من الهدف المحدد.

ووفقًا للتقرير، طلبت وزارة الخارجية الأمريكية رسميًا، يوم الاثنين الماضي، من 70 دولة تجنيد قوات أو على الأقل تقديم مساعدات مالية. وجاء الطلب من دول كبيرة مثل إيطاليا وفرنسا، بالإضافة إلى دول صغيرة مثل مالطا والسلفادور.

وصرح مسؤول أمريكي للصحيفة بأن 19 دولة “أبدت اهتمامًا” بتجنيد قواتها لهذه المهمة أو بتقديم أي نوع آخر من المساعدة.

القوات ستتمركز في مناطق الجيش الإسرائيلي

وبحسب المصادر فإن القوات التي يجري تشكيلها سوف تتمركز في في المناطق التي تخضع لسيطرة الجيش الإسرائيلي. واضافت المصادر أن #القوات _الدولية ستتواجد في مناطق سيطرة الاحتلال يسلمها لهم دون السماح لحركة حماس الوصول إليها وهناك ستتم عملية فرز للسكان المدنيين على غرار المنطقة الخضراء في بغداد.

وقال مسؤول إسرائيلي لصحيفة يديعوت احرنوت الإسرائيلية ” لن تقتصر القوة على جنود من الدول الإسلامية والعربية فقط.

وأضاف أن دولة أوروبية واحدة على الأقل أبدت استعدادها لإرسال جنودها إلى غزة. إلا أن واشنطن غير راضية عن ذلك، وتسعى إلى ضم دول أخرى في القارة.

وعرضت دول أوروبية أخرى المساعدة في التدريب والتوجيه والتمويل، لكنها تُبدي قلقاً بالغاً إزاء إرسال القوات خشية الاشتباك مع #حماس. وتتمثل الخطة في نشر القوة في المرحلة الأولى، على سبيل المثال، في أحد أحياء مدينة رفح، على افتراض وجود عدد كبير من عناصر حماس هناك، ما يُقلل من احتمالية وقوع اشتباكات. كما توجد نية لنشر قوة حفظ الاستقرار في مناطق لا يُعاني سكانها من السخط رغم وجود حماس.

الانتشار في وقت مبكر من شهر يناير

تعتزم الولايات المتحدة نشر قواتها الدولية في قطاع غزة في أقرب وقت ممكن الشهر المقبل، ووفقاً لمصادر أمريكية، ستبدأ هذه الخطوة في المناطق الخاضعة لسيطرة إسرائيل.

ورغم هذه الخطة الطموحة، ورغم أن قوات حفظ السلام الدولية لن تُكلف بمحاربة حماس، فإن العديد من الدول لا تزال تمتنع عن إرسال جنود إلى هذه المهمة.

مؤتمر في الدوحة لإقرار القوة الدولية

ستستضيف القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) مؤتمراً مع الدول الشريكة في الدوحة يوم الثلاثاء المقبل، لمناقشة تخطيط قوة الاستقرار الدولية. هذا ما صرّح به مسؤولان أمريكيان لوكالة رويترز أمس.

وأشار المسؤولان إلى أنه من المتوقع أن ترسل أكثر من 25 دولة ممثلين إلى المؤتمر، الذي سيناقش، هيكل قيادة القوة.

ووفقًا للمسؤولين، تعمل الولايات المتحدة حاليًا على تحديد حجم القوة وتكوينها وتجهيزاتها وتدريبها، على الرغم من أنه من المقرر أن تبدأ عملياتها في غضون أسبوعين ونصف.

سيقود قوة تحقيق الاستقرار جنرال أمريكي لم يُعيّن بعد. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، هذا الأسبوع: “هناك الكثير من التخطيطات الجارية بهدوء خلف الكواليس للمرحلة الثانية من اتفاقية السلام. نريد ضمان سلام دائم ومستدام”.

مقالات مشابهة

  • دولة فلسطين تدين الهجوم الذي وقع في سيدني الأسترالية
  • الهباش: الجرائم التي يرتكبها الاحتلال في فلسطين تزيد موجة العنف
  • قوة دولية لغزة: واشنطن تسعى لنشر 10 آلاف جندي تحت سيطرة الاحتلال
  • كانديس أوينز.. اليمينية السوداء التي ناصرت فلسطين وعادت الصهيونية
  • أونروا: إسرائيل ما زالت تمنعنا من إيصال المساعدات مباشرة لغزة
  • "الشعبية" ترحب بالقرار الأممي بشأن إدخال المساعدات لغزة
  • قرار أممي يطالب الاحتلال بالتوقف عن عرقلة دخول المساعدات لغزة
  • رهف تموت بردًا
  • وفد من الصليب الأحمر يزور المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة ويثمن جهوده الطبية والإنسانية
  • شكرا للفريقين علي المتعة التي قدماها المستكاوي يشيد بمباراة المغرب وسوريا