فيديو.. "زوروا إسنا" يحصد جائزة منظمة السياحة العالمية للترويج
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
شهد الاجتماع الخامس والعشرين للجمعية العامة لمنظمة السياحة العالمية المنعقد في أوزبكستان، الإعلان عن أفضل فيديو ترويجي للقصص المرئية وقدرته في تسليط الضوء على السياحة كقوة من أجل الخير من خلال نسخة 2023 من مسابقة الفيديو السياحي التابعة لمنظمة السياحة العالمية.
ودُعيت الدول الأعضاء من جميع المناطق إلى تقديم مقاطع الفيديو الخاصة بها للنظر فيها، حيث تقوم لجنة تحكيم مكونة من كبار المتخصصين في وسائل الإعلام بالحكم عليها بناءً على مدى نجاحها في توصيل التأثير الإيجابي للسياحة، وتم تقسيم المسابقة إلى فئتين: أولها السياحة وعقد العمل: وخلال تلك الفئة، تم الحكم على الفيديوهات المشاركة بناءً على مدى إظهارها لكيفية تقدم قطاع السياحة لخطة التنمية المستدامة لعام 2030 من خلال الإشارة إلى واحد أو أكثر من الأهداف العالمية السبعة عشر.
ثم الفئة الثانية: "قصص استثنائية للسياحة المستدامة"، وهنا، طُلب من الدول الأعضاء تقديم أمثلة رائعة توضح الوجه الإنساني للسياحة وتوضح الأثر الاجتماعي الإيجابي الذي يمكن أن يحققه القطاع للمجتمعات والأفراد.
وتم الإعلان عن الفائزين في عام 2023 هم:
الفئة الأولى عقد من العمل:
أفريقيا: غامبيا- مرحبا بكم في غامبيا
الأمريكتين: بنما - بنما تعيش من أجل المزيد
آسيا والمحيط الهادئ: الفلبين - أبطال السياحة في بالاوان
أوروبا: جورجيا - ستوماري
الشرق الأوسط: عمان - تجربة عمان
والفئة الثانية قصص استثنائية، وفاز بها:
أفريقيا: كينيا - كينيا السحرية
الأمريكتين: بنما - بنما تعيش من أجل المزيد
آسيا والمحيط الهادئ: الفلبين - بطل السياحة في مدينة زامبوانجا
أوروبا: سويسرا - رحلتي إلى Swisstainable - إيفانو كونزلي
الشرق الأوسط: مصر "زوروا إسنا" visit esna
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السياحة أوزبكستان الإعلام إسنا
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. علم فلسطين سيرفرف فوق مقر منظمة الصحة العالمية في جنيف
في سابقة رمزية ومؤشر على تحوّل محتمل في المزاج الدولي، صوّتت الجمعية العامة لمنظمة الصحة العالمية، يوم الإثنين، لصالح الموافقة على رفع العلم الفلسطيني داخل مقر المنظمة في جنيف، بأغلبية 95 عضواً. اعلان
هذه الخطوة، التي أُقرّت خلال الدورة السنوية للوكالة الأممية، تنظر إليها البعثة الفلسطينية كبوابة نحو اعتراف أوسع بالدولة الفلسطينية في أروقة الأمم المتحدة وخارجها.
وقد رفض الاقتراح، الذي تقدّمت به كل من الصين، وباكستان، والسعودية ودول أخرى، أربعة أعضاء تمثّل إسرائيل، والمجر، وجمهورية التشيك، وألمانيا، فيما امتنع 27 عضواً عن التصويت.
وقد صوتت فرنسا واليابان لصالح القرار، بينما امتنعت بريطانيا عن ذلك. في المقابل، لم تُشارك الولايات المتحدة، الحليف الرئيسي لإسرائيل والتي سبق أن أعلنت نيتها الانسحاب من منظمة الصحة العالمية، في عملية التصويت.
توجه غربي نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينيةيأتي القرار الجديد في أعقاب نيل فلسطين العضوية الكاملة في الجمعية العامة للأمم المتحدة العام الماضي، وتزامنًا مع مؤشرات تعكس تحوّلًا في الموقف الفرنسي تجاه الاعتراف بالدولة الفلسطينية، ما يعكس تغيرات تدريجية في المواقف الدولية.
ورغم اعتراف قرابة 150 دولة حتى اليوم بدولة فلسطين، إلاّ ان قوى كبرى مثل الولايات المتحدة، وبريطانيا، وفرنسا، وألمانيا، واليابان، لم تُقدم على ذلك بعد.
Relatedإعلام عبري: إسرائيل تخطط لاحتلال 75% من غزة خلال شهرين وحشر السكان في 3 مناطق ضيقةنزاهة على المحك.. مدير مؤسسة "غزة الإنسانية" يستقيل من منصبه ويؤكد: لن أتخلى عن مبادئيمؤتمر دولي في مدريد يجمع دولاً أوروبية وعربية لمناقشة مأساة غزة وحل الدولتينوفي هذا السياق، علّق السفير إبراهيم خريشي، المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة في جنيف، على القرار قائلًا: "إنه عمل رمزي، لكنه إشارة إلى أننا جزء من المجتمع الدولي في جهوده لتلبية الاحتياجات الصحية". وأضاف: "آمل أن نحظى قريباً بعضوية كاملة في منظمة الصحة العالمية وجميع محافل الأمم المتحدة".
استهداف ممنهج للطواقم والمنشآت الطبيةجاء التحرّك الرمزي بعد أن صادقت منظمة الصحة العالمية الأسبوع الماضي على قرار يدين استهداف الجيش الإسرائيلي للمنظومة الصحية في الأراضي الفلسطينية، ويطالب برفع الحصار عن قطاع غزة، وضمان حرية دخول الأدوية، وتوفير العلاج للمرضى.
وتقول وزارة الصحة الفلسطينية إن القوات الإسرائيلية تعمدت استهداف المستشفيات والمراكز الصحية، لا سيما في قطاع غزة. وفي الأسبوع الماضي وحده، وثّقت صحيفة "هآرتس" استهداف جيش الدولة العبرية لما لا يقل عن عشر منشآت صحية، بين مستشفيات وعيادات، في القطاع المنكوب.
وفي موازاة ذلك، شدّد المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية على أن المستشفيات في غزة تعمل بشكل جزئي بسبب النقص في الطواقم والإمكانات، مؤكداً أن الأولوية القصوى اليوم هي "فتح المعابر لإدخال المساعدات وتوزيعها، ووقف إطلاق النار فوراً".
ووفق أحدث بيانات صادرة عن وزارة الصحة في قطاع غزة، ارتفعت حصيلة الحرب الإسرائيلية، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إلى 53,939 قتيلاً و122,797 مصاباً.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة