الفنانة أحلام تعتبر حلا الترك “خط أحمر”.. لهذا السبب
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
الفنانة أحلام الشامسي (وكالات)
كشفت الفنانة الإماراتية أحلام الشامسي عن حبها الشديد للفنانة البحرينية الشابة حلا الترك، بعد أن وصفتها الأخيرة بـ “حبيبة القلب”، لدعمها الشديد لها على المستوى الفني والشخصي.
وبينت أحلام الشامسي أنها تعتبر حلا الترك ابنتها وتخاف عليها بشدة، وذلك بعد أن أعادت نشر جزء من لقاء للفنانة البحرينية عبر حسابها الشخصي على منصة إكس، تويتر سابقاً.
وعلقت عليه قائلة: “عيون وقلب ماما أحلام وراح أضل أتابعك وأحميك وأحبك طول عمري وأنت خط أحمر عندي للأبد يا بنتي الغالية حلا”.
هذا وفي الفيديو الذي أعادت أحلام نشره، ظهرت حلا الترك في برنامج الممر على قناة أبو ظبي وهي تتحدث عن أحلام قائلة: “حبيبة القلب، حبيبتي،”، مؤكدة على ما قالته سابقاً بأن دعم أحلام لها على المستوى الشخصي والفني كان سبب نجاحها.
وقالت حلا الترك:” أكيد والحمد لله هناك الكثير من المشاهير في السوشال ميديا يحبونني ويدعموني وحتى الجمهور كذلك ويتمنون لي الخير وهذا الأمر يسعدني جداً”.
كما أشادت حلا الترك بعلاقتها بأحلام وحب الأخيرة للخير للجميع، قائلة:” ماما أحلام ومن اسمها واضح كم هي غالية عليّ وكم انا أحبها وكم هي إنسانة قوية وتحب الكل وتتمنى الخير للكل وهذا ما أحبه فيها
وأشارت إلى أنها بدأت مشوارها الفني بشكل صحيح منذ أن بدأت بأغاني الأطفال والبرامج واستطاعت أن تكسب قلوب الجمهور بطريقة صحيحة ولا تخشى زوال نجوميتها.
وتابعت حلا الترك أنها متأثرة بعدد من النجوم من بينهم الفنانة الأمريكية سيلينا غوميز، بسبب التقارب بين مواجهة كل منهما للصعاب، قائلة: “نجحتَ رغم الصعاب والمشاكل التي واجهتها، وكذلك فعلت أنا”.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أحلام أحلام الشامسي الإمارات البحرين حلا الترك حلا الترک
إقرأ أيضاً:
ترامب يطرد مديرة معرض البورتريه الوطني لهذا السبب
أقال دونالد ترامب مديرة المعرض الوطني للبورتريه، الجمعة، زاعما أنها "متحيزة حزبيا بشدة"، في الوقت الذي يدفع فيه الرئيس الأمريكي بخطته لإعادة هيكلة المؤسسات الثقافية في البلاد.
وتعد إقالة كيم ساجيت التي يضم متحفها في واشنطن الممول من القطاع العام لوحات لشخصيات بارزة في التاريخ الأمريكي، أحدث خطوة هجومية من قبل الجمهوريين في عالم الفنون الذي يرونه معاديا لهم ومعقلا لخصومهم من الحزب الديمقراطي.
وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال": "بناء على طلب وتوصية كثيرين، أنهي عمل كيم ساجيت كمديرة للمعرض الوطني للبورتريه".
وأضاف: "إنها شخصية متحيزة حزبيا بشدة، وداعمة قوية للتنوع والإنصاف والشمول، وهو أمر لا يلائم منصبها على الإطلاق".
وتعد هذا الإقالة أول إجراء يتخذه ترامب ضد مؤسسة سميثسونيان العريقة منذ إصداره أمرا تنفيذيا يهدف إلى تطهير الهيئات الثقافية من "السرديات المثيرة للانقسام" و"العقائد المعادية لأمريكا".
وساجيت التي ولدت في نيجيريا ونشأت في أستراليا، هي مواطنة هولندية متخصصة في فن البورتريه، وقد ترأست المعرض الوطني منذ عام 2013.
وتعد مؤسسة سميثسونيان التي تأسست قبل نحو قرنين وجهة سياحية مفضلة، خاصة أن الدخول مجاني إلى متاحفها الـ21 المخصصة للتاريخ والثقافة الأمريكية بالقرب من البيت الابيض.
وتأتي إقالتها، الجمعة، بينما تخوض إدارة ترامب معركة مع جامعات مرموقة مثل هارفارد، وأيضا تسعى إلى إعادة تشكيل مجلس إدارة مركز كينيدي للفنون.