أعرب عدد من النجوم والمشاهير عن سعادتهم العارمة، بعبور مساعدات الإغاثة للشعب الفلسطيني الشقيق، وشاركوا النجوم الجمهور فرحتهم، إذ نشرعدد من المشاهير والنجوم رسائلهم عبر صفحاتهم المختلفة عبر السوشيال ميديا.

حنان مطاوع:"فلسطين في القلب" 

ونشرت النجمة حنان مطاوع عبر حسابها على فيسبوك قائلة:" الشاحنات ابتدت تدخل معبر رفح، ألف حمد وشكر، فلسطين في القلب".

حنان مطاوع

حسين نصار:"الحمد لله رب العالمين" 

نشر الفنان حسن نصار فيديو بعبور الإغاثات من معبر رفح إلى دولة فلسطين حيث علق كاتبا" الحمد لله رب العالمين دخول الاغاثة من معبر رفح لأهلنا في غزة، ندعو الله باستمرار دخول الدعم بلا توقف".

أيتن عامر: "ألف حمد وشكر ليك يارب"

نشرت النجمة آيتن عامر نشرت الفنانة بوست معبرة به عن فرحتها بعبور الإمدادات إلى فلسطين حيث علقت عبر حسابها الرسمي على مواقع التواصل الإجتماعي "إنستجرام"ألف حمد وشكر ليك يارب".

ليلى زاهر:"الله أكبر والحمد لله

كما نشرت ليلى زاهر مقطع فيديو لدخول شاحنات المساعدة عبر معبر رفح، وعلقت عبر خاصية استوري لحسابها على انستجرام: الله أكبر، الحمد لله.

ليلي زاهر

درة :"الحمد لله "

وأعادت درة نشر مقاطع فيديو لدخول المساعدات المصرية لأهالي فلسطين، مستعينة بعلم مصر خلال استوري عبر حسابها على انستجرام.

درة

أنغام :"الحمد لله"

وعلقت الفنانة أنغام أيضًا على دخول المساعدات لأهالي فلسطين، وكتبت عبر استوري حسابها على انستجرام: الحمد لله.

أنغام 

محمود مكاوي 

وقد نشر الفنان محمود مكاوي صور من معبر رفح عند مرور الإغاثات لشعب فلسطين العظيم وعلق كاتبا "تحيا مصر الحمد والشكر لك يارب".

في سياق متصل، أعلنت وزارة الثقافة، تعليق كافة أنشطتها، لمدة ثلاثة أيام حدادًا على أرواح الشهداء من أبناء الشعب الفلسطيني، وضحايا قصف المستشفى الأهلي المعمداني بقطاع غزة.

كان السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، قد أعلن حالة الحداد العام في جميع أنحاء جمهورية مصر العربية، لمدة ثلاثة أيام.

وكان الرئيس السيسي وجه رسائل حاسمة خلال المؤتمر الصحفي الذي جمعه مع المستشار الألماني أولاف شولتس، وذلك بعد  تصعيد إسرائيل عملياتها العسكرية ضد فلسطين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أنغام آيتن عامر درة حسين نصار ليلي زاهر حسابها على الحمد لله معبر رفح

إقرأ أيضاً:

الإعلام الحكومي بغزة : الاحتلال نشر فيديو مفبركا لتغطية جريمته بقتل 31 مدنيا أمام مركز مساعدات

قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ، مساء الأحد 1 يونيو 2025 ، إن الاحتلال الإسرائيلي نشر فيديو تضليلي مفبرك للتغطية على جريمته البشعة التي قتل فيها 31 مدنيا وأصاب 200 آخرين أمام مراكز توزيع المساعدات الإنسانية الاسرائيلية الأمريكية في رفح.

نص البيان كما وصل وكالة سوا الإخبارية

 بيان صحفي رقم (853) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:

الاحتلال "الإسرائيلي" ينشر فيديو تضليلياً مُفبركاً للتغطية على جريمته البشعة التي قتل فيها 31 مدنياً وأصاب 200 آخرين أمام مراكز توزيع ما يُسمى بـ"المساعدات الإنسانية الإسرائيلية الأمريكية" برفح

في محاولة فجّة ومكشوفة لتبرئة نفسه من جريمة قتل 31 مدنياً وإصابة 200 آخرين من المُجوَّعين أمام مركز توزيع ما يُسمى بـ"المساعدات الإنسانية الإسرائيلية الأمريكية" برفح؛ نشر جيش الاحتلال "الإسرائيلي" مقطعاً مصوراً التُقِط بطائرة استطلاع، زاعماً أن "مسلحين" أطلقوا النار على الجموع التي كانت تبحث عما يسد رمقها من المساعدات الإنسانية.

أولاً، إن توقيت نشر المقطع بعد أكثر من 15 ساعة من وقوع المجزرة، ومعالجته بوضوح لتوجيه التفسير نحو "تبرئة" الاحتلال، يؤكد أنه جزء من حملة إعلامية مدروسة، لا علاقة لها بالحقيقة، بل تسعى لتشويه الواقع وقلب الحقائق، وإن كانت طائرة الاستطلاع قامت بتصوير الحدث فلماذا لم ينشر وقتها؟

ثانياً، ما يدّعيه الاحتلال حول إطلاق نار من "مسلحين" محليين هو كذب صريح يتناقض مع ما كشفته الوقائع الميدانية وشهادات الناجين من المجزرة: عشرات الجثث الملقاة على الأرض، إصابات مباشرة في الرأس والصدر والبطن، وسقوط مدنيين نساءً ورجالاً وأطفالاً برصاص جيش الاحتلال "الإسرائيلي" خلال محاولتهم الوصول إلى المساعدات. لم يُشاهد أي اشتباك مسلح، كون أن جيش الاحتلال يسيطر على المنطقة بالكامل، بل كان المشهد واضحاً: طيران "إسرائيلي" يحلق في الأجواء، ورصاص مباشر نحو الجياع.

ثالثاً، الفيديو الذي نشره جيش الاحتلال "الإسرائيلي" – على الرغم من محاولاته إقحام رواية ملفّقة وهو فيديو من شرق خان يونس وليس غرب رفح (مكان مراكز ما يسمى بالمساعدات)– وهذا فضح الاحتلال أكثر مما خدمه. حيث تبيّن بوضوح أن ما جرى كان فوضى ناجمة عن افتعال "عصابات" معروفة بعلاقتها الأمنية مع الاحتلال وهو من يقوم بدعمها ورعايتها وتوفير لها الحماية، أقدمت على نهب المساعدات أمام أعين الطيران "الإسرائيلي"، ثم أطلقت النار في الهواء لبث الرعب والتخويف، بينما لم تُظهر اللقطات أي تبادل نار، بل كانت محاولة لتبرير لاحق لإطلاق النار الحقيقي الذي نفذته قوات الاحتلال في مواقع أخرى وأوقع عشرات الشهداء.

رابعاً، الأهم من كل ذلك: الفيديو نفسه الذي نشره جيش الاحتلال لإثبات روايته يحتوي على عنصر فاضح يُسقط تلك الرواية من جذورها؛ إذ يُظهر توزيع "أكياس طحين"، رغم أن مراكز ما يُسمى بـ"المساعدات الإنسانية الإسرائيلية-الأمريكية" لا تقوم بتوزيع الطحين أصلاً، بل تقوم بتوزيع مساعدات سرقتها من مؤسسات دولية مثل مؤسسة رحمة، ووزعتها على الناس قبل أن تقتلهم. وهذا يؤكد أن المشهد مفبرك بالكامل ويهدف إلى تضليل الرأي العام، وأن الفيديو جاء في سياق مختلف تماماً وفي منطقة تقع شرق خان يونس وليس غرب رفح (مكان مراكز ما يسمى بالمساعدات)، أي أنه من منطقة لا علاقة لها بالمجزرة التي ارتكبها الاحتلال ضد المدنيين المجوّعين في رفح.

خامساً، مزاعم الاحتلال بأن " حماس " هي من تمنع وصول المساعدات وتفتعل الفوضى، تُكذّبها الوقائع اليومية التي تؤكد أن "إسرائيل" هي التي تعرقل تدفق المساعدات، وتغلق المعابر، وتستهدف الشاحنات، وتسهّل سرقتها من عصاباتها الإجرامية بل وتمنع حتى عمليات التنسيق لتأمين الغذاء للمدنيين لمدة زادت عن 90 يوماً متواصلاً، في سياسة ممنهجة تهدف لتجويع السكان كأداة من أدوات الإبادة الجماعية.

سادساً، قوات الاحتلال دأبت طوال العدوان على استخدام الفيديوهات المفبركة والمقاطع الممنتجة سلفاً لتبرير جرائمها، وهي سياسة إعلامية أمنية باتت مكشوفة وفقدت مصداقيتها أمام المنظمات الدولية، وآخرها فضيحة محاولة تبرير قصف مدارس الأونروا بادعاء وجود "مسلحين"، رغم أن كل الضحايا كانوا أطفالاً ونساءً ومسنين ومدنيين.

إن المحاولات الفاشلة التي يفبركها الاحتلال وصياغة مشهد درامي مزيّف عبر طائرة مسيّرة لا يمكن أن تلغي الحقيقة الواضحة وضوح الشمس، وهي أن جنود الاحتلال "الإسرائيلي" هم من أطلقوا النار على جموع الجوعى الباحثين عن الطعام، وأن المجازر المروعة في رفح شاهدة على جريمة قتل جماعي موثقة، لا يمكن تبريرها بفيديو مُظلم، مُفبرك، فارغ المحتوى، بل وفاضح في تضليله.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية الدفاع المدني : الاحتلال قصف 60 منزلا في غزة والشمال خلال 48 ساعة حماس تعلن رسميا تسليم ردها على مقترح ويتكوف الأخير إلى الوسطاء "الأغذية العالمي": لدينا غذاء يكفي لإطعام 2.2 مليون شخص بغزة لمدة شهرين الأكثر قراءة الجيش الإسرائيلي : الحرب على غزة ليست بدون نهاية استطلاع : بينيت يتصدر النتائج لو أجريت انتخابات في إسرائيل اليوم مالطا تحدد موعد اعترافها رسميا بدولة فلسطين والخارجية ترحب الصليب الأحمر يعلن مقتل 2 من موظفيه جنوب قطاع غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: منع الإغاثة في غزة قد يشكل جريمة حرب
  • الإغاثة الطبية في غزة: مساعدات الاحتلال فخاخ موت تستهدف المدنيين
  • أول تعليق لـ مها الصغير بعد أنباء زواجها من طارق صبري
  • «رئيس الوزراء الفلسطيني» يجدد دعوته إلى لوكسمبورج للاعتراف بدولة فلسطين
  • الإعلام الحكومي بغزة : الاحتلال نشر فيديو مفبركا لتغطية جريمته بقتل 31 مدنيا أمام مركز مساعدات
  • نجم أمريكي يثير الجدل بعد تقبيله علم فلسطين خلال حفل ضخم في إيطاليا (فيديو)
  • فلسطين: منع إسرائيل وصول وزراء عرب إلى الضفة جوا “انتهاك فاضح”
  • ارتفاع عدد شهداء ومصابي مجزرة المساعدات / فيديو وتفاصيل جديدة
  • وقفة تضامنية في بلغاريا دعماً للشعب الفلسطيني
  • وقفة قبلية في ذمار نصرةً للشعب الفلسطيني ودعماً لغزة