#سواليف
#المقاومة متماسكة وقوية وقادرة على إدارة #المعركة
#حماس: #إجرام #الاحتلال #الفاشي في #قصف_المدنيين لن تمنحه صورة الانتصار
أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس عبد اللطيف القانوع أن جنون الاحتلال الصهيوني المجرم الفاشي في قصف المدنيين؛ يدلل على حالة الإرباك التي لا يزال يعيشها وتخبط قيادة جيشه في إدارة المعركة.
وقال القانوع اليوم الإثنين:” إن عمليات الاحتلال في #تدمير قطاع #غزة وارتكاب #المجازر بحق المدنيين لن تحقق أهدافه أو تمنحه صورة #الانتصار”.
وأكد القانوع أن المقاومة متماسكة وقوية وقادرة على إدارة المعركة وجاهزيتها عالية لمواجهة أي عدوان بري على غزة.
وأضاف:” في حال أقدم الاحتلال على الدخول البري فهو فرصة سانحة لتكبيده الخسائر قتلاً وأسراً وعملية كيوسوفيم أمس من الرسائل التي وصلته”.
وشدد القانوع على أن شعبنا ينتصر على حالة الوجع والألم والقتل والدمار لأجل إفشال مخطط التهجير وتصفية قضيته العادلة.
وأوضح الناطق باسم حركة حماس أن تظاهرات ومسيرات الشعوب في مختلف المدن والعواصم تشكل حالة إسناد لتعزيز صمود شعبنا وتثبيته على أرضه ويتطلب استدامتها وتوسيعها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المعركة إجرام الاحتلال الفاشي قصف المدنيين تدمير غزة المجازر الانتصار
إقرأ أيضاً:
دون حماس أو سلطة.. مناقشات إسرائيلية أميركية بشأن إدارة غزة
كشفت مصادر مطلعة لوكالة "رويترز" أن الولايات المتحدة وإسرائيل تجريان مناقشات أولية حول إمكانية تشكيل إدارة مؤقتة في قطاع غزة تقودها واشنطن، تتولى الإشراف على القطاع بعد انتهاء الحرب.
وأوضحت المصادر، أن المشاورات "رفيعة المستوى" بين الجانبين تركزت على مقترح لتشكيل حكومة انتقالية يرأسها مسؤول أميركي، تتولى مسؤولية إدارة غزة إلى حين نزع السلاح، وتحقيق الاستقرار، وتهيئة الظروف لظهور إدارة فلسطينية "قابلة للحياة".
وأكدت المصادر أن الخطة التي لا تزال في مراحلها الأولية لا تشمل إشراك حركة حماس أو السلطة الفلسطينية، وأنه لم تقدم بعد أية ضمانات بشأن التوصل إلى اتفاق نهائي.
وأشارت المصادر إلى أن المناقشات بين المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين في مرحلة أولية دون ضمانات للتوصل إلى اتفاق.
ورغم تأكيد بعض الأطراف على الحاجة لوجود دولي لضمان الاستقرار في القطاع بعد الحرب، إلا أن هذه الخطوة يرتقب أن تواجه تحديات ومخاطر محتملة، بما في ذلك ردود فعل قوية في المنطقة.
وفي فبراير الماضي، كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أثار غضبا وسعا بعد أن أعلن خلال مؤتمر مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه يعتزم السيطرة على قطاع غزة وإعادة توطين الفلسطينيين في دول مجاورة.
وقال ترامب حينها وهو يتحدث عن تحويل القطاع إلى منتجع ساحلي دولي على غرار "الريفييرا": "الولايات المتحدة ستتولى السيطرة على قطاع غزة".