2025-05-18@09:14:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 607

«فی الموساد»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    الناصرة- “رأي اليوم”- قبل 50 عاما، ارتكب جهاز الاستخبارات الإسرائيلي الموساد خطأ لا يغتفر، ولطخ اسمه بفضيحة من العيار الثقيل، حين قتل فريق له في إطار “غضب الرب” نادلا مغربيا بدلا من “الفارس الأحمر”. حدث ذلك مساء يوم 21 يوليو 1973 في منتجع ليلهامر للتزلج، الواقع على بعد 200 كيلومتر شمال العاصمة الترويجية أوسلو. كان النادل الشاب من المغرب، أحمد بوشيخي، عائدا إلى المنزل من السينما مع زوجته النرويجية الحامل، ومأ أن توقفت الحافلة في محطة قرب منزلهما، ونزل الزوجان منها حتى اقتربت سيارة قفز منها رجل وأطلق النار من مسدس كاتم للصوت أربع مرات على بوشيخي. ركضت زوجته وهي تصرخ إلى المباني المجاورة طلبا للمساعدة، فيما لفظ الشاب المغربي أنفاسه الأخيرة ما أن وصل المسعفون إلى مكان الجريمة. في...
    قبل 50 عاما، ارتكب جهاز الاستخبارات الإسرائيلي الموساد خطأ لا يغتفر، ولطخ اسمه بفضيحة من العيار الثقيل، حين قتل فريق له في إطار "غضب الرب" نادلا مغربيا بدلا من "الفارس الأحمر". إقرأ المزيد الرجل الذي قتل لأنه كان ندا! حدث ذلك مساء يوم 21 يوليو 1973 في منتجع ليلهامر للتزلج، الواقع على بعد 200 كيلومتر شمال العاصمة الترويجية أوسلو.كان النادل الشاب من المغرب، أحمد بوشيخي، عائدا إلى المنزل من السينما مع زوجته النرويجية الحامل، ومأ أن توقفت الحافلة في محطة قرب منزلهما، ونزل الزوجان منها حتى اقتربت سيارة قفز منها رجل وأطلق النار من مسدس كاتم للصوت أربع مرات على بوشيخي.ركضت زوجته وهي تصرخ إلى المباني المجاورة طلبا للمساعدة، فيما لفظ الشاب المغربي أنفاسه الأخيرة ما أن وصل...
      د. جاسم يونس الحريري لازال موضوع الحديث عن دور الموساد الاسرائيلي في العراق بعد  2003 يكتنفه الغموض ، والضبابية لكن تصاعد الحديث عن ”اليزابيت تسوركوف” التي أدعت فيها “اسرائيل” أنها مواطنة اسرائيلية، وأنها  أختفت في العراق  منذ  أذار/مارس2023 ، حيث دخلت من مدينة أربيل في اقليم كردستان العراق لتستقر في حي الكرادة في بغداد حاملة معها أدعاء” أنها طالبة دكتوراة في قسم السياسة بجامعة برنستون وهي جامعة خاصة بحثية متعددة الاختصاصات تقع في بلدة برنستون بولاية نيوجيرسي، في الولايات المتحدة الامريكية ”وجاءت لتجمع معلومات ، ووثائق عن أطروحتها، وقد ساعدها الموساد الاسرائيلي ورتب لها التسلل الى العراق بعد عدة عمليات سرية قامت بها محطته الاستخبارية في شمال العراق بجواز سفر روسي باعتبارها “مواطنة روسية” وليست ”مواطنة اسرائيلية”!!!!. وجدير...
    إسطنبول– في واحدة من عدة شبكات تمكنت من كشفها خلال أقل من عامين، كشفت تركيا عن تفكيك جهاز الاستخبارات الوطني خليةَ تجسس تابعة للموساد (الاستخبارات الإسرائيلية) بمدينة إسطنبول، كانت تستهدف مراقبة بعض المؤسسات العربية والمعارضين العرب المقيمين في المدينة وجمع المعلومات عنهم واختراق هواتفهم. وبينما تركز نشاط هذه الخلية في التجسس على المعارضين العرب والفلسطينيين المقيمين في إسطنبول، امتد نشاط الخلايا التي أطيح بها العامين الأخيرين إلى جنسيات عربية مختلفة بالإضافة إلى أشخاص إيرانيين في مختلف أنحاء البلاد. وكشفت صحيفة صباح التركية -في تحقيق لها الاثنين الماضي- أن خلية التجسس المكونة من عرب وأتراك تلقت أوامر إسرائيلية بمتابعة وتصوير اللقاءات الثنائية للأشخاص المستهدفين، ومنهم صحفي مصري معارض وطبيب من نفس الجنسية يعمل بمركز طبي في منطقة الفاتح بإسطنبول. نجاح كبير...
    أعلنت وكالة الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد)، الخميس، أنها “اعتقلت” إيرانيا خطط لاغتيال إسرائيلي في قبرص واستجوبته “على الأراضي الإيرانية”، ما قاد إلى معلومات منحت للسلطات القبرصية التي تولت “تفكيك الخلية” الأسبوع الماضي. يأتي هذا التصريح النادر بعد أن أشاد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو سابقا بـ”إحباط هجوم إرهابي إيراني في قبرص ضد أهداف إسرائيلية”، من دون تقديم مزيد من التفاصيل. ورفضت السلطات القبرصية التعليق على المسألة، لكن وسائل إعلام محلية نقلت عن مصادر لم تسمها أنه تم إحباط مخطط لمهاجمة أهداف إسرائيلية أو يهودية يقف وراءه أشخاص ينشطون في “جمهورية شمال قبرص التركية” التي لا تعترف بها سوى أنقرة. وقال الموساد إن إيرانيا يدعى يوسف شهابزي عباس علي “اعتقل” في “عملية لمكافحة الإرهاب على الأراضي الإيرانية”. واعترف الرجل أثناء استجوابه...
    عرض الموساد الإسرائيلي ما قال إنها تفاصيل العملية التي فككت خلية إرهابية كانت تستهدف مجموعة إسرائيليين في قبرص، مع الكشف عن رئيس الخلية "الإيرانية" يوسف شهابزي عباساليو. وذكر الموساد أنه تم "إرسال رئيس الخلية الإيرانية عباساليو، من إيران إلى قبرص، من أجل تنفيذ هجوم كانت تستهدف رجال أعمال إسرائيليين هناك".ولفت نفس المصدر أنه ألقى القبض على رئيس الخلية الذي أعطى محققيه اعترافا مفصلا، أدى إلى تفكيك الخلية الهجومية في قبرص، وذلك في إطار ما سماه "عملية مكافحة الإرهاب على الأراضي الإيرانية". من جهته، قال مسؤول كبير في الموساد "سنصل إلى كل من يثير الإرهاب ضد اليهود والإسرائيليين حول العالم بما في ذلك على الأراضي الإيرانية".