2025-11-03@16:59:06 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«حنین البطوش»:

    صراحة نيوز-نشرت الاستشارية النفسية الأسرية والتربوية حنين البطوش منشورًا على صفحتها في مواقع التواصل الاجتماعي، جمع بين الطرافة والذكاء، ولاقى تفاعلاً واسعًا من المتابعين، جاء نص المنشور بشكل مرح ومباشر، قائلاً: “من الأمور التي تجذب بعض الرجال: يا مضرة بالصحة، يا غير قانونية، يا سعرها غالي، يا متزوجة ????????” وفي حديث معها، أوضحت البطوش أسباب هذا الاهتمام الكبير بالمنشور، مشيرة إلى أن الفكاهة تعمل كوسيلة فعّالة لجذب الانتباه، وتساعد على توصيل رسائل نفسية واجتماعية مهمة بطريقة مسلية، وأضافت أن المنشورات التي تجمع بين المرح والتحليل النفسي تجعل المتابعين يتفاعلون أكثر، لأنها تلامس خبراتهم اليومية بطريقة واقعية ومرحة في الوقت نفسه، مؤكدة أن هذا الانجذاب ليس مجرد نزوة عابرة، بل يحمل أبعادًا نفسية واجتماعية عميقة. وتوضح حنين البطوش أن الانجذاب إلى...
    صراحة نيوز-حذّرت الاستشارية النفسية الأسرية والتربوية حنين البطوش من تفاقم الضغوط المالية والاجتماعية المرتبطة بمراسم الزواج في المجتمع الأردني، معتبرةً أن التكاليف المبالغ بها أصبحت تُثقل كاهل الشباب وتؤخر استقرارهم الأسري. وقالت البطوش في تصريح لها: “الذهب صار أغلى من الستر نفسه، واللي بشتريه الشب عالأسبوع، بتبيعه العروس لتسد تكاليف العُرس والغدا! هيك ما بتنبنى بيوت، هيك بتتراكم ديون.” وأشارت إلى أن المغالاة في مظاهر الأعراس والتكاليف المادية تحوّل الزواج من مشروع راحة واستقرار إلى مصدر توتر وأزمة مالية، ما ينعكس سلبًا على العلاقة الزوجية منذ بدايتها. وأكدت البطوش على ضرورة إعادة النظر في المفهوم الاجتماعي للزواج، داعيةً الأهالي إلى تبسيط المتطلبات والتركيز على جوهر العلاقة لا مظهرها، قائلة: “خفّوا على الشباب… خلّو الزواج بداية راحة، مش بداية أزمة.” وختمت...
    صراحة نيوز- قالت الاستشارية النفسية الأسرية والتربوية حنين البطوش إن السنوات الأخيرة شهدت زيادة ملحوظة في عزوف الشباب عن الزواج في الأردن، مشيرة إلى أن السبب ليس رفض الحب أو الالتزام، بل أعباء الحياة اليومية التي تثقل كاهل الشباب قبل أي خطوة نحو الزواج. وأوضحت البطوش أن البطالة المزمنة، وارتفاع تكاليف المعيشة، والتقلبات الاقتصادية والسياسية، بالإضافة إلى الأوضاع المضطربة في المنطقة، تجعل فكرة الزواج تبدو حلمًا بعيد المنال، أو عبئًا إضافيًا على النفس والجسد. ???? الضغوط النفسية وأضافت البطوش: “الشاب اليوم يعيش صراعًا داخليًا بين الرغبة بالاستقرار والحياة العاطفية، وبين شعور مستمر بالضغط والخوف من المستقبل. هذا الضغط النفسي لا يقتصر على المخاوف المالية فقط، بل يمتد إلى شعور بالإحباط، القلق، وحتى الاكتئاب، ما يجعل فكرة الزواج خطوة ثقيلة ومربكة.”...
    أنتِ طالقحنين البطوشأخصائية نفسية واستشارية أسرية تربوية لا تزال كلماتُ أبي لي عندما تزوجت عالقة في ذهني: إن جئتني يومًا وقد تركتِ بيت زوجك بغير حق رددتُك إليه…ومن الأهل من يفتقد إلى الحكمة عند التعاطي مع مشاكل أولادهم الزوجية،فكلامي هنا لكل أبّ… إن خطر لك أن تقول لابنتك إذا رأيتها متضايقة من زوجها:كيف يجرؤ على كسر خاطرك؟! تعالي معي إلى بيت أهلك! بيتك! ولن ترجعي إليه حتى يأتي ليعتذر ويطلب الرضى،فَتأَسَّ بأخلاق النبي ﷺ، حيث إنه مع محبته الشديدة لابنته فاطمة رضي الله عنها،وهي إحدى أفضل نساء العالمين،لم يعاتب عليًّا على تركه لها،إنما ذهب ومازحه وعَرَّضَ له بأن ينصرف إلى أهله،ولم يكن في هذا تنقيصٌ لقدره ولا لقدر ابنته.فيا أيها الأهل،لا تدعوا الشيطان يلعب بكم،ولا تظنوا أن السعي للصلح ينقص...
    حنين البطوشأخصائية نفسية وتربوية منذ بدء عملية “طوفان الأقصى” والأردنيون يتابعون الأحداث في غزة لحظة بلحظة ويرصدون كل ما يقوم به جيش الإحتلال الإسرائيلي من إجرام وقتل وتشريد للغزيين العُزّل، الذين تركهم العالم في مرمى القذائف الصهيونية فأصبح الأردني ينام ويستيقظ وهو يتابع صور وفيديوهات الدمار ودماء الشهداء من نساء وشباب وأطفال وشيوخ.وانعكست مجريات كل هذه الأحداث الدموية في غزة بفعل طائرات الكيان الصهيوني الغاشم على حياة الأردنيين وعلى مزاجهم العام ،فلا رغبة لديهم بعمل أي شيء، وظهر ذلك من خلال منشورات معظم الأردنيين على السوشال ميديا وعلى أحاديثهم في أماكن عملهم وفي مجالسهم اليومية وفي بيوتهم أيضاً,حتى أن بعضهم قام بتأجيل مواعيد أفراحهم وأعراسهم تضامناً مع أحزان إخوانا في غزة .وينتاب الأردنيون صغاراً وكبيراً بعد حجم الدمار الذي طال...
    نار غزة….أشعلت قلوب أطفالنا حنين البطوشأخصائية نفسية وتربوية صور القصف والتهجير والدمار والجرحى والصواريخ والطائرات الحربية على غزة آلمت الكبار والصغار وأبكت الأطفال قبل الكبار وأوجعت قلوب الآباء والأمهات ،حكايات فقد عديدة لم يسلم منها طفل في هذه الحرب، صرخاتهم كل ليلة خطت قصصاً طويلة لمعاناة تضاف إلى مآسي الطفولة في العالم، فأصبحت هذه الصور والفيديوهات الأكثر رواجًا على شاشات التلفزة ومواقع التواصل الاجتماعي، ورغم سن صغرهم إلا أن الأطفال يتأثرون كثيراً على الصعيد النفسي بما يتابعونه ويرونه ولا أحد ينكر بأنه أمرٌ مرعب، وصور مؤلمة وبالتالي يميلُ هؤلاء الأطفال إلى طرح الكثير من الأسئلة عما يشاهدونه وهذا الإهتمام مختلف بحسب عمر الطفل ونشأته، أو قد يبحث الطفل بمفرده عن المعلومة من خلال الأجهزة الإلكترونية، وحينها يبدأ بالتحليل مع نفسه...
۱