مصر: مطار العريش يستقبل طائرات المساعدات القادمة لغزة
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
سرايا - وصلت إلى مطار العريش اليوم الخميس طائرة كويتية، هي الرابعة في الجسر الجوي الذي أقيم بين البلدين، تضمنت 3 سيارات إسعاف.
وتصطف العديد من شاحنات المساعدات لغزة عبر معبر رفح، كما يواصل مطار العريش استقبال أسطول طائرات المساعدات القادمة إلى غزة.
وأكد محافظ شمال سيناء، أن المستشفيات على أهبة الاستعداد لعلاج المصابين من غزة، مشيراً أنه قبل يومين وصل 19 طبيباً تركياً على متن إحدى الطائرات، كما يوجد عدد كبير من الأطباء المصريين وهم مستعدون لتقديم العون وسيارات الإسعاف جاهزة والمستشفيات الميدانية .
وأشار إلى أن مطار العريش استقبل العديد من الطائرات، من الأردن والإمارات، وهما أول من أرسل طائرات مساعدة، إضافة إلى طائرات مساعدة من اليونيسيف وإنجلترا وتونس والجزائر والبرازيل وفنزويلا وقطر وكينيا، مشيرًا أن مطار العريش استقبل 10 طائرات أمس في رقم قياسي ليوم واحد من طائرات المساعدات.
إقرأ أيضاً : برنامج الأغذية العالمي: التفتيش الصارم في معبر رفح يعرقل تدفق المساعداتإقرأ أيضاً : إصابات مباشرة بصواريخ القسام في ضواحي "تل أبيب"
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: مطار العریش
إقرأ أيضاً:
نائب وزير المالية: المملكة تبنّت العديد من الإصلاحات الهيكلية وطورت إطارًا ماليًّا قويًّا يساعدها على مواجهة الصدمات الخارجية
أكد معالي نائب وزير المالية الأستاذ عبدالمحسن بن سعد الخلف أن المملكة تبنّت العديد من الإصلاحات الهيكلية وطورت إطارًا ماليًّا قويًّا، يساعدها على مواجهة الصدمات الخارجية دون المساس بالخطط التنموية أو استدامة المالية العامة.
وأشار -خلال مشاركته في جلسة حوارية أقامها صندوق النقد الدولي اليوم في مدينة الرياض بعنوان “التطورات والتوقعات الاقتصادية الإقليمية” إلى أن المملكة تتبع رؤية طويلة المدى لدعم التحول الاقتصادي، لافتًا النظر إلى أن هذه الإصلاحات ساعدت على تحسين مرونة الاقتصاد السعودي، ووفرت مجموعة واسعة من خيارات السياسة للتعامل مع أي صدمة، مبينًا أن حالة عدم اليقين تؤكد أهمية اتخاذ دول المنطقة لإصلاحات هيكلية لتحسين مرونة الاقتصاد ودعم التعافي الاقتصادي.
اقرأ أيضاًالمملكةمخبأة في شحنة طاولات.. ضبط أكثر من (1.5) مليون قرص من الإمفيتامين المخدر في الرياض
وأوضح الخلف أنه بسبب تشديد الأوضاع المالية العالمية، وتزايد التجزؤ الاقتصادي، واستمرار تقلبات أسعار السلع الأولية، احتلت السياسة المالية مركز الصدارة في تشكيل الاستجابة الاقتصادية عالميًّا وإقليميًّا، مفيدًا أن هذه الظروف تتطلب من الحكومات مزيجًا من الحصافة المالية، والاستجابة السريعة، والاستثمار في القطاعات الإستراتيجية، ودعم القطاع الخاص.
يذكر أن الحدث جمع كبار صانعي السياسات من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لمناقشة السياسات الاقتصادية وكيفية إدارتها لضمان النمو الاقتصادي المستدام والاستقرار في البلدان الغنية بالموارد.