دورة تدريبية للقيادات التنفيذية بصحة قنا
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
أعلن الدكتور محمد يحيي بدران وكيل وزارة الصحة بقنا عن نجاح عدد من سيدات القطاع الطبي العاملين بمنظومة القطاع الصحي بقنا في إجتياز برنامج تأهيل القيادات التنفيذية" الدفعة الخامسة " والذي نظمه المعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة _ الذراع الأيمن لوزارة التخطيط والتنمية الإقتصادية.
وأوضح الدكتور محمد أن الدكتورة أسماء مصطفي مدير عام إدارة الصيدلة والدكتورة رشا سليم مديرة إدارة العلاج علي نفقة الدولة والدكتورة إيناس فاروق مديرة إدارة الرعاية الأساسية والدكتورة نرمين دنقل مديرة إدارة التدريب قد إجتزن التدريب الذي يهدف إلي تمكين القيادات النسائية الواعدة.
وذلك بهـدف صَقل خبراتهم في التعامل مع التحديـات المعاصرة للعمل الحكومي والإرتقاء بالآداء المؤسسي والمساهمة في دعم الآداء الحكومي.
وذلك بإستخدام منهج تدريبي متكامل يُعزز المشـاركة التفاعلية وتبادل الخبرات بين القيادات الحكومية المشاركة والإطلاع علي أفضل التجارب وممارسات الإدارة الحكومية عالمياً وإقليمياً.
وأضاف بدران أن فريق سيدات الصحة قد تم تكريمهن من المجلس القومي للمرأه بالقاهرة بحضور قيادات المجلس القومي للمرأة والمعهد القومي للحوكمة وحصولهن علي شهادات التخرج لنجاحهم ومشاركتهم الفعالة في البرنامج.
مؤكداً علي أن المرأة المصرية أثبتت نجاحها وجدارتها في كافة الوظائف والمهام وذلك في العديد من التخصصات والتي تأتي بثمارها في خدمة المجتمع والمواطنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصحه قنا القيادات التنفيذية
إقرأ أيضاً:
جائزة الشارقة للاتصال الحكومي تتلقى المشاركات حتى 24 يوليو
الشارقة: «الخليج»
تواصل جائزة الشارقة للاتصال الحكومي في نسختها ال 12، استقبال الترشيحات حتى 24 يوليو المقبل، مواصلة تعزيز مكانتها العالمية بعد النجاح اللافت الذي حققته على مدار الأعوام الماضية، حيث استقبلت في نسخة العام الماضي 3815 مشاركة من 44 دولة.
وتشمل هذه الدورة 23 فئة ضمن 5 قطاعات رئيسية، هي «جوائز الجهات الحكومية والمنظمات الدولية والقطاع الخاص»، «الجوائز الفردية»، «جوائز الشركاء»، «جوائز لجنة التحكيم»، و«جوائز التنافس الإبداعي في التواصل الذكي»، وتعكس هذه الفئات المشهد المتطور للاتصال مع تأكيد الابتكار والشمولية والاستخدام الاستراتيجي للمنصات الرقمية.
تُعد الجائزة إحدى المبادرات الحيوية التي انبثقت عن توصيات المنتدى الدولي للاتصال الحكومي، الذي تقام فعاليات دورته ال 14 يومي 10 و11 سبتمبر المقبل في مركز إكسبو الشارقة، لإتاحة الفرصة لخبراء الاتصال حول العالم لعرض مبادراتهم وتجاربهم الناجحة.
وأكدت علياء بوغانم السويدي، مدير المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، التأثير المتنامي للجائزة، وقالت إنها أصبحت منارة يهتدي بها محترفو الاتصال والمؤسسات الملتزمة بالتميز، ومع المستويات الاستثنائية للمشاركات على مدار السنوات الماضية، نشهد صعود جيل جديد من خبراء الاتصال الذين تسهم أفكارهم في رسم ملامح مستقبل الخطاب العام، واليوم تواصل الجائزة تقديم دورها كمنصة عالمية لتكريم الأدبيات والسرديات المؤثرة والحلول المبتكرة والاتصال القادر على إحداث التغيير الإيجابي المطلوب.
تتيح الجائزة للأفراد والمؤسسات المشاركة في ثلاث فئات مختلفة، على أن تكون جميع المشاركات تم إنشاؤها خلال العامين الماضيين، أو تُثبت تحديثات جوهرية إذا كانت أقدم من ذلك، ويتم استقبال طلبات الترشح عبر موقع الجائزة https://gca.sgmb.ae/en، على أن يتم التقديم قبل 24 يوليو المقبل.
تحت مظلة القطاعات الرئيسية الخمسة للجائزة، تضم فئات التقدم المباشر 15 فئة تكرم التميز في مجموعة واسعة من ممارسات الاتصال، وتشمل، «أفضل منظومة اتصال متكاملة»، «أفضل ابتكار في الاتصال الحكومي»، «أفضل استراتيجية اتصال في الأزمات»، «أفضل حملات تعزيز الهوية الثقافية واللغة العربية»، و«أفضل مبادرة شبابية في الاتصال».
وتحتفي فئات أخرى أساسية بالإنجازات في المسؤولية الاجتماعية، والاستثمار في القوة الناعمة، والاتصال الموجه للناشئين، في القطاعين الحكومي والخاص، إلى جانب المشاريع المبتكرة للأطفال واليافعين، وصنّاع التغيير بالمحتوى الرقمي تحت وفوق سن ال 18 عاماً، والبحث الأكاديمي في علوم الاتصال.
تسلط «جوائز الشركاء» الضوء على ممارسات الاتصال الاستثنائية، وتتضمن فئة «أفضل اتصال بتقنيات الذكاء الاصطناعي لخدمة المجتمع»، و«أفضل ممارسات اتصال للتعامل مع التطورات التنموية»، في حين تكرم «جوائز لجنة التحكيم» الأفراد والمشاريع الاستثنائية في فئة «الشخصية المتميزة في الاتصال الحكومي والاستراتيجي»، و«أفضل شخصية ذات أثر اجتماعي إيجابي»، مع التركيز على المبادرات الحكومية في إمارة الشارقة.
أما «جوائز التنافس الإبداعي في التواصل الذكي»، فتلعب دوراً محورياً في إعداد الجيل القادم من خبراء الاتصال، وتتضمن فئتين تشهدان تنافساً كبيراً، وهما: «مخيم مهارات الذكاء الاصطناعي»، و«تحدي الجامعات».