اقتنصت اللاعبة نعمة احمد مسعد القرع لاعبة المشروع القومي للموهبة والبطل الأوليمبي لرياضة رفع الاثقال بدمياط مع ختام منافسات اليوم الثالث للبطولة مرحلة الشباب وضمن الفريق القومي لمنتخب مصر بالحصول على عدد ٣ ميداليات ذهبية الخطف والكلين والنطر والمجموع  بالبطولة العربية للشباب فئة وزن ٦٤ كجم في البطولات العربية الإفريقية  الأندية الإفريقية  التي ينظمها الإتحاد المصري لرفع الأثقال بالصالة المغطاة بستاد القاهرة خلال الفترة من 24 / 10 / 2023 حتى 1 / 11 / 2023.

قال الدكتور وليد الشاذلى وكيل وزارة الشباب والرياضة في محافظة  دمياط انه تتوالي الانجازات للمشروع القومي للموهبة  والبطل الأوليمبي بدمياط بحصول اللاعبة ميرنا الطنطاوي علي عدد 9 ميداليات فضية في البطولة العربية وبطولة افريقيا.

واضاف الشاذلي في تصريحات له اليوم السبت انه مع انطلاق فاعليات اليوم الثالث للبطولة استطاعت اللاعبة ميرنا محمد علي الطنطاوي لاعبة المشروع القومي للموهبة والبطل الأوليمبي لرياضة رفع الاثقال بدمياط مرحلة الصفوة وضمن الفريق القومي لمنتخب مصر بالحصول على عدد ٩ ميداليات فضية كالتالي  فضية الخطف وفضية الكلين و النطر وفضية المجموع  بالبطولة العربية للناشئين مرحلة ٢٠ سنة فئة وزن ٥٥ كجم ، ذهبية الخطف  و ذهبية الكلين و النطر  وذهبية المجموع  بالبطولة العربية للكبار ، وفضية الخطف وفضية الكلين و النطر وفضية المجموع من البطولة الإفريقية فئة وزن 55 كجم في البطولات العربية و الإفريقية  والأندية الإفريقية التي ينظمها الإتحاد المصري لرفع الأثقال.

وبهذا الانجاز يصبح رصيد المشروع القومي للموهبة و البطل الأوليمبي بدمياط عدد 21 ميدالية متنوعة منها عدد 9 ميدالية ذهبية للاعبة نضال محمد علي وزن 49 كيلو وعدد 9 ميدالية فضية للاعبة ميرنا محمد علي وزن 55 كيلو وعدد 3 ميدالية ذهبية للاعبة نعمة احمد مسعد وزن 64 كيلو.

وياتي ذلك في ضوء حرص وزارة الشباب والرياضة الإدارة المركزية للأداء الرياضى " الإدارة العامة للموهبة الرياضية " علي المشاركة في جميع البطولات التي ينظمها الاتحادات الرياضية بمختلف الالعاب المدرجة بالمشروع القومي للموهبة والبطل الأوليمبي للوصول إلي افضل النتائج سواء كانت محلية أو افريقية او عالمية أو أولمبية .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دمياط محافظة دمياط الدكتور أشرف صبحي اخبار دمياط والبطل الأولیمبی القومی للموهبة

إقرأ أيضاً:

“مولي براون التي لا تغرق”.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية

#سواليف

عندما نذكر #سفينة ” #تيتانيك “، تتبادر إلى الأذهان على الفور #قصة_الحب الخالدة بين جاك وروز، أو ذلك المشهد المؤثر حيث يمسك ليوناردو دي كابريو بكيت وينسلت على مقدمة السفينة.

لكن وراء هذه الدراما السينمائية، تكمن قصص حقيقية لا تقل إثارة، ومن أبرزها قصة #مارغريت_براون، المرأة التي تحولت من سيدة ثرية إلى بطلة شعبية بعد أن لعبت دورا محوريا في إنقاذ #الناجين من #الكارثة.

وولدت مارغريت توبين في عام 1867 في ميسوري، ونشأت في عائلة فقيرة من المهاجرين الأيرلنديين. وعلى عكس معظم الفتيات في ذلك الوقت، شجعها والداها على التعليم، لكنها اضطرت لترك المدرسة في سن الـ13 للعمل.

مقالات ذات صلة مصر.. قال لزوجته «يا بومة» فعاقبته المحكمة 2025/05/22

وانتقلت لاحقا إلى كولورادو، حيث التقت بزوجها، مهندس التعدين جيمس جوزيف براون الذي غير حياتها عندما اكتشف الذهب، لتصبح العائلة مليونيرة بين عشية وضحاها.

لكن الثروة لم تبعد مارغريت عن جذورها المتواضعة. فخلال حياتها في دنفر، انخرطت في العمل الخيري، وساعدت الفقراء والمهاجرين، بل وساهمت في إنشاء أول محكمة للأحداث في أمريكا.

رحلة تيتانيك: الاختبار الحقيقي

في أبريل 1912، كانت مارغريت في زيارة لباريس عندما علمت بمرض حفيدها، فقررت العودة سريعا إلى أمريكا. وكانت السفينة المتاحة هي “تيتانيك”، فحجزت تذكرة من الدرجة الأولى.

وبعد 4 أيام فقط من صعودها على متن السفينة من بلدة شيربورغ الفرنسية، وقعت الكارثة باصطدام السفينة بجبل جليدي. وفي الساعات الأخيرة من الليل في 14 أبريل 1912، بدأت السفينة في الغرق شمال المحيط الأطلسي.

وآنذاك، لم تفكر مارغريت في إنقاذ نفسها فقط، بل ساعدت الآخرين في الصعود إلى قوارب النجاة. واستخدمت معرفتها باللغات العديدة للتواصل مع الناجين الذين لم يكونوا يتحدثون الإنجليزية.

وبينما كان الركاب في حالة ذعر، قامت بتهدئتهم ووزعت عليهم البطانيات، حتى أنها حاولت إقناع ربان قاربها بالعودة لإنقاذ المزيد من الضحايا، لكنه رفض خوفا من أن يغرق القارب بسبب الأمواج.

وبعد النجاة، لم تتوقف مارغريت عند حد المساعدة على متن سفينة الإنقاذ “كارباثيا”، بل جمعت تبرعات بلغت 10 آلاف دولار (ما يعادل 250 ألف دولار اليوم) لمساعدة الناجين الفقراء الذين فقدوا كل شيء.

وهذه الشجاعة والإنسانية جعلتها تلقب بـ”مولي براون التي لا تغرق”، وألهمت قصتها مسرحية برودواي ناجحة عام 1960، ثم جسدت شخصيتها لاحقا في فيلم “تيتانيك” (1997)، الممثلة كاثي بيتس.

وواصلت مارغريت، وهي أم لطفلين، جهودها الخيرية حتى بعد حادثة تيتانيك الشهيرة، حيث ساعدت ضحايا مذبحة عمال المناجم في كولورادو عام 1914، ودعمت حقوق المرأة وكانت ناشطة في حركة “حقوق التصويت للنساء”. كما عملت خلال الحرب العالمية الأولى مع الصليب الأحمر لمساعدة الجنود، ونالت وسام “جوقة الشرف الفرنسية” تقديرا لجهودها الإنسانية.

توفيت مارغريت في عام 1932 عن عمر يناهز 65 عاما، تاركة إرثا إنسانيا فريدا. وقد تحول منزلها في دنفر إلى متحف، كما أطلق اسمها على معلم سياحي في “ديزني لاند” باريس.

ولم تكن مارغريت براون مجرد ناجية من “تيتانيك”، بل كانت نموذجا للإنسانية والشجاعة. وتذكرنا قصتها أن البطولة الحقيقية ليست حكرا على أفلام هوليوود، بل يمكن أن تجسدها شخصيات عادية تصنع مواقف غير عادية في لحظات الأزمات.

مقالات مشابهة

  • كأس الكؤوس الإفريقية لليد| عبد الرحمن حميد: التتويج جاء عن جدارة واستحقاق
  • 3 ميداليات للأردن ببطولة آسيا للكراتيه
  • كأس الكؤوس الإفريقية لليد| أحمد عادل: البطولة ختام مثالي لموسم رائع
  • عن تغطيتها لحرب غزة وسوريا.. الجزيرة تحصد 22 جائزة منها 3 ذهبية
  • الإمارات تستضيف البطولة العربية الأولى لكرة القدم المصغرة
  • رياضة كفر الشيخ تكرم ثاني الجمهورية في تنس الطاولة
  • سوريا تشارك في مؤتمر الاتحاد الدولي لرفع الأثقال
  • “مولي براون التي لا تغرق”.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية
  • ‏انطلاق بطولة الأندية العربية الأرثوذكسية التاسعة لكرة السلة يوم غد الخميس
  • عقوبة قاسية على بطلة بارالمبية ادعت أنها كفيفة