بوابة الوفد:
2025-12-15@03:08:18 GMT

Matthew Perry| مشهد الوداع الأخير من والديه.. صورة

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

وصل والدي الراحل Matthew Perry إلى منزله الذي شهد مكان وفاته، ليلقوا عليه نظرة الوداع استعدادًا لمراسم الجنازة مع الاهل والأصدقاء.

 

تصدر Matthew Perry محركات البحث المختلفة وعناوين الأخبار في مختلف المواقع، بعد وفاته المفاجئة غرقصا في حمام السباحة الخاص به في منزله بلوس أنجلوس عن عمر يناهز الـ 54 عامًا .

ملامح الصدمة والذهول على والدي Matthew Perryنبذة عن Matthew Perry

كان من أشهر أدوار Matthew Perry في مسلسل الأصدقاء الذي تم عرضه على عشرة مواسم بين عامي 1994 و2004 على عشرة مواسم وشاركه البطولة جنيفر أنيستون وكورتني كوكس وديفيد شويمر ومات لوبلانك وليزا كودرو.

 

وُلد بيري في ولاية ماساتشوستس في 19 أغسطس 1969، عندما كان عمره 15 عامًا، انتقل بيري من أوتاوا إلى لوس أنجلوس لمتابعة التمثيل، وارتاد مدرسة باكلي في شيرمان أوكس، وتخرج عام 1987. تابع في مجال كوميديا الارتجال ضمن لوس أنجلوس في شيرمان أوكس خلال دراسته الثانوية.

حقق فريندز نجاحًا هائلًا، ونال بيري وزملاؤه المشاركون شهرة واسعة بين مشاهدي التلفزيون. حصل من خلال هذا البرنامج على ترشيح لجائزة إيمي عام 2002 كأفضل ممثل بارز في مسلسل كوميدي، إلى جانب مات لوبلانك

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

ورقة “الأسير الأخير” في غزة

صراحة نيوز- بقلم / زيدون الحديد

يبدو أن ملف «الأسير الأخير» لم يعد مجرد قضية إنسانية أو تفصيل تفاوضي صغير داخل اتفاق وقف الحرب في غزة، بل تحول إلى مرآة سياسية كاشفة لطبيعة الكيان الصهيوني ونواياه الحقيقية، فبينما تواصل واشنطن الضغط للانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، يتمسك هذا الكيان بملف الجندي المفقود كذريعة تبطئ مسار التهدئة وتبقي على باب الحرب مشرعا، ولو على حساب حياة جنوده.

 من الواضح أن حكومة بنيامين نتنياهو لا ترى في وقف الحرب مصلحة سياسية، بل تهديدا مباشرا لاستمراره في الحكم، فالتقدم في الاتفاق يعني تهدئة قد تسقط حكومته اليمينية المتطرفة، ولهذا يتحول جثمان الجندي الصهيوني ران غوئيلي إلى أداة سياسية ثمينة، يرفعها نتنياهو كواجهة وطنية، بينما حقيقتها أنها مجرد ورقة ضغط تتيح له كسب الوقت ومنع أي تقدم في المسار التفاوضي، فلو كانت حياة جنوده أولوية فعلية لما استخدم رفاتهم كحاجز أمام اتفاق يمكن أن يعيدهم.

 

لكن ما لفت انتباهي هو التزام حماس الصارم، وهو ما لم يتوقعه الكيان الصهيوني ولا حتى واشنطن، الأمر الذي أربك الحسابات كلها، فقد سلّمت الحركة عشرين أسيرا أحياء، وأعادت جثامين سبعة وعشرين آخرين، وما تزال تبحث عن رفات الأخير رغم حجم الدمار والقتل اليومي، فهذا الالتزام فضح مزاعم الكيان التي طالما كررت أنه لا يمكن الوثوق بحماس، بل إن جيش الكيان الصهيوني نفسه اعترف بأن الحركة بالكاد انتهكت وقف إطلاق النار، وهو اعتراف يكشف الطرف الذي يعرقل بوضوح: الكيان الصهيوني وليس غزة.
إلا أنه وفي غزة، تتواصل هدنة على الورق فقط، فعمليات القتل اليومية مستمرة، والحصار يمنع الغذاء والدواء، و2.4 مليون إنسان يعيشون في كارثة إنسانية نتيجة الأمطار والبرد بسبب دخول فصل الشتاء، وهذا يؤكد أن الكيان الصهيوني لا يريد هدنة تؤدي إلى حل، بل هدنة تبقي القطاع ضعيفا منهكا مدمرا تسمح له بمواصلة الحرب عبر وسائل أخرى، دون أن يتحمل تكاليف مواجهة شاملة.
وسط هذه الصورة، يظهر ملف الأسير الأخير كعنوان يكثف جوهر المشهد، فالكيان لا يعرقل المسار لأنه ينتظر جثة جندي، بل لأنه يخشى أن يؤدي أي تقدم إلى نهاية الحرب، وبالتالي إلى بداية المحاسبة السياسية والأمنية والأخلاقية، لذلك يصبح «الأسير الأخير» واجهة مريحة لإخفاء سبب العرقلة الحقيقي.
لهذا فإن الحقيقة واضحة اليوم أكثر من أي وقت مضى، فالأسير الأخير ليس عقدة تفاوضية، بل أداة يستخدمها الكيان الصهيوني لتأجيل التهدئة واستمرار الحرب، فالمأزق الحقيقي بالنسبة له ليس الوصول إلى اتفاق، بل ما سيكشفه السلام من حقائق، ستكشف الفشل والجرائم والخوف الدائم من مشهد يعيد توازن المنطقة.
الكيان الصهيوني لا يخشى التهدئة لأنها تنهي الحرب فقط، بل لأنه يدرك أن نهاية الحرب تعني نهاية الرواية التي يستفيد منها، ولذلك، يظل الأسير الأخير قناعا سياسيا يخفي وراءه أن استمرار القتال يخدمه وأن السلام سيفضحه.

مقالات مشابهة

  • دعاء ثلث الليل الأخير بوابة الفرج.. لا تفوت وقت تُفتح فيه أبواب السماء
  • ألفت عمر: عام 2025 بدأ حزينا بوفاة والدي.. خاص
  • تفاصيل عملية «العشاء الأخير» لاغتيال الرجل الثاني في حماس
  • رقم قياسي ورد جميل.. ماذا قدم محمد صلاح في ليلة الوداع المحتمل؟
  • «شركة أبل» تتراجع عن تحديثها الأخير «Liquid Glass» في «iOS 26.2»
  • ورقة “الأسير الأخير” في غزة
  • فيديو. مشهد مبهر لملعب مولاي عبد الله بالرباط بألوان البلدان الأفريقية
  • لقطات من المران الأخير لـ منتخب مصر.. صور
  • في ذكرى وفاته.. لمياء أحمد راتب: بصمة والدي دخلت كل بيت وخلت الناس تحبه
  • المطربة أنغام البحيري: بداية مشواري الفني كانت مع والدي الطبال