أحمد موسى يروي كواليس تغطيته لاقتحامات السجون في الأهرام خلال 2011
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
أفصح الإعلامي أحمد موسى عن وجود رأيين متنافرين خلال أحداث 28 يناير 2011، حيث تجاوز البعض المواضيع المتعلقة بقتحامات السجون.
وأوضح موسى، خلال برنامج "على مسئوليتي" الذي يُبث على قناة صدى البلد، أن تناول مثل هذه الأحداث والفوضى وقتلع الأمن واقتحام السجون يُعتبر جزءًا من تاريخ جريدة الأهرام، ولم يكن مناسبًا تجاهها.
أكد موسى أنه كان متمسكًا بنشر الخراب والفوضى والأحداث، ما دفعه للتعرض لهجوم من أشخاص فرّوا إلى الخارج، إلى أمريكا وتركيا بسبب ما نشره. وأوضح قائلًا: "كانت موقفي أن الأهرام ملك للجميع ويجب أن تظهر جميع الآراء والحقائق".
أشار موسى أن مؤسسة الأهرام تظل متمسكة بمهنيتها ومبادئها، معتبرًا أنها تُمثل إحدى قوى مصر الناعمة، ورغم محاولات تكسيرها والتلاعب بها في السابق، تم الحفاظ على مكانتها وأسسها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى برنامج على مسئوليتي مؤسسة الأهرام جريدة الاهرام أحداث يناير 2011
إقرأ أيضاً:
صيني يروي تجربته المؤلمة داخل إسرائيل: لم أعد أتعاطف مع اليهود .. فيديو
خاص
أثار مقطع فيديو لمواطن صيني يعمل في إسرائيل موجة جدل واسعة، خصوصًا بعد تصريحاته التي كشف فيها عن منع غير اليهود من دخول الملاجئ خلال الهجمات الصاروخية الأخيرة.
وقال المواطن الصيني، في تسجيل تم تداوله على نطاق واسع في الصين، إنه طُلب منه مغادرة أحد الملاجئ بسبب عدم حمله بطاقة هوية إسرائيلية تُظهر انتماءه للقومية اليهودية.
التصريحات تفاعلت معها وسائل الإعلام الصينية، إذ نشرت صحيفة محلية بارزة في شنغهاي تقريرًا قالت فيه: “خلال الحرب العالمية الثانية، استقبلت شنغهاي نحو 20 ألف يهودي فارين من الاضطهاد، وقدمت لهم الحماية والمأوى، واليوم لا نجد ردًا للجميل، بل نُقابل بالتمييز”.
الصحيفة لفتت إلى أن بطاقات الهوية الإسرائيلية تتضمن حقلًا مخصصًا للقومية، يُكتب فيه “يهودي” أو “عربي” أو “درزي”، مؤكدة أن دخول الملاجئ يقتصر حاليًا على من يحملون الهوية وبها تعريف يهودي فقط، في حين يُستبعد غيرهم، حتى وإن كانوا يعيشون داخل الأراضي المحتلة بشكل قانوني.
واختتمت الصحيفة تقريرها بعبارات لاذعة، مشيرة إلى أن “الديمقراطية وحقوق الإنسان في إسرائيل لا تتجاوز كونها شعارات براقة، تنهار فور مواجهة الأزمات”، مضيفة أن ما وصفته بـ”التمييز العنصري” يُبرره البعض في الداخل الإسرائيلي على أنه شكل من “الحماية الذاتية” طوّرته الأمة اليهودية على مرّ العصور.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/ssstwitter.com_1750584538904.mp4