مسؤول في فتح: الدبلوماسية الشعبية فضحت أكاذيب إسرائيل في غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
كشف ديمتري دلياني عضو المجلس الثوري لحركة فتح، تطورات الأوضاع في غزة خلال الوقت الحالي والسعي لمواجهة العنف القائمة من جانب سلطات الاحتلال.
قضايا الدولة تتبرع بجزء من رواتب مستشاربها لأهالي غزة كيف تحول شارع صلاح الدين إلى واجهة المشهد المشتعل في غزة؟..الأشهر في فلسطينوقال في لقاء لفضائية "القاهرة الإخبارية"، إنه من المتوقع أن تزيد الضغوطات على دولة الاحتلال الإسرائيلي لوقف العنف في غزة تحت مسمى وقف إطلاق النار، مؤكدًا أن الرأي العام العالمي بدأ يتغير رغم انحيازه إلى إسرائيل.
وأوضح أن الدبلوماسية الشعبية الفلسطينية والعربية مع نشاط وجهد على وسائل التواصل الاجتماعي، فضحت الكثير من أكاذيب إسرائيل ورئيس وزرائها عما تشهده غزة في الفترة الحالية.
وأضاف أن هذه الجهود فضحت أكاذيب إسرائيل والتحالف مع الولايات المتحدة والغطاء السياسي الممنوح لدولة الاحتلال لارتكاب أعمال العنف في غزة ضد المدنيين.
وأشار إلى أن التظاهرات الداعمة لفلسطين التي خرجت في الدول المعادية للجانب الفلسطيني ولقطاع غزة بشكل واضح، كان لها بعدًا سياسيًا واضحًا وتأثيرًا كبيرًا في الرأي العام العالمي.
ولفت إلى أن المواقف العربية بشأن ما يحدث في غزة موحدة ومنظمة، ولا يوجد أي عاقل يتوقع أن تكون هناك حروب من قبل الدول العربية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة الولايات المتحدة الدبلوماسية الاحتلال الاسرائيلي الدول العربية تظاهرات قطاع غزة وقف اطلاق النار تطورات الاوضاع سلطات الاحتلال مواجهة العنف المجلس الثوري لقطاع غزة اهالي غزة الدبلوماسية الشعبية فی غزة
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الدفاع البريطاني يعترف بسعي لندن إلى "عسكرة" الرأي العام في البلاد
اعترف نائب وزير الدفاع البريطاني، أليستر كارنز، بأن وزارته تجري حملة مكثفة لغرس الخطاب العسكري في الوعي العام، وتسعى إلى إقناع المواطنين باحتمال اندلاع حرب في أوروبا.
ونقلت قناة "سكاي نيوز" عنه قوله: "الحرب تطرق مجددا أبواب أوروبا. هذا هو الواقع. ويجب أن نكون مستعدين لمنع حدوثها".
وأضاف كارنز أن الجهود المبذولة لنشر هذه الرؤية تسير "بخطى سريعة"، معترفا في الوقت نفسه بأن كثيرا من البريطانيين لا يشعرون حاليا بأن بلادهم تواجه تهديدا حقيقيا، "حتى في ظل استمرار النزاع الأوكراني".
وفي نفس السياق، وخلافا لادعاءات كارنز، حذر رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان من أن القادة الأوروبيين قرروا خوض حرب مع روسيا بحلول عام 2030، مؤكدا رفض بلاده لهذا التوجه ودعوته إلى منع العمل العسكري.
من جهته، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأسبوع الماضي، أن روسيا لا تخطط للحرب مع أوروبا، لكنها في الوقت نفسه جاهزة فورا للرد إذا ما قررت دول أوروبية الدخول في مواجهة عسكرية مباشرة.
وتشير موسكو منذ سنوات إلى تصاعد غير مسبوق في الأنشطة العسكرية لحلف الناتو قرب حدودها الغربية، معتبرة أن توسيع الحلف لبناه التحتية ومبادراته — تحت شعار "ردع العدوان الروسي" — يفاقم التوتر ويهدد الاستقرار. وقد أكد وزير الخارجية الروسي مرارا أن بلاده تظل منفتحة على الحوار مع الناتو، بشرط أن يكون على أساس المساواة، وتحقيق توازن في الاعتبارات الأمنية، مع دعوة الغرب إلى التخلي عن سياسة عسكرة القارة