عبد الله محمد عبد الله البري بطل تحدي القراءة العربي في دورته السابعة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
نال المركز الأمل على مستوى دولة قطر من بين 124,395 طالبا وطالبة، يطمح إلى أن يكون عالماً يضع بصمته في كتب التاريخ، ويعتبر نفسه بطلاً لأنه يقرأ لكي يتعلم ويناقش الكاتب.
الإصرار والاجتهاد هما مصدر قوته، كما يقول، من دون أن ينسى أسرته، فهي التي مهدت له درب النجاح وطوعت له مفاتيحه: "والداي هما من يحفزانني على القراءة وخاصة والدتي التي كانت تقص علي قصص الأبطال، ولو كانت الدنيا في يميني لأعطيتها لأمي طوعا".
يثق عبد الله في أن تحدي القراءة العربي سيعيد للغة العربية بريقها، ويرى أن أبطال التحدي اليوم سيكونون لجان التحكيم في المستقبل.
يقول عبد الله: "العلم واسع بحره، ونأخذ من كل شيء أحسنه، ولدي رسالة أريد أن أوصلها للجيل الصاعد، وقد بدأت بتحقيقها فعلاً من خلال تصويري للبرنامج التلفزيوني قصص وعبر.. رأيت النور في عمر الخامسة عندما بدأت بحفظ القرآن الكريم، فتملكني شغف القراءة وشاركت في تحدي القراءة في موسمه السادس فقرعت الباب ولم ألج، فعاودت الكرة في الدورة السابعة، وها أنا بطل قطر في تحدي القراءة.. شاركت في تحدي القراءة العربي، لأن التحدي يجعلني أمارس هوايتي ويجددني، فالقراءة تنمي الإنسان وتزيد من ثقافته، القراءة تسقي النفس، والتحدي يمثل لي بوابة المستقبل".
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الإمارات تحدي القراءة تحدی القراءة عبد الله
إقرأ أيضاً:
⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء
أعمدة التثبيط
⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء القديم “اللقاء في بداية الحرب عندما كان الجنجويد يحتلون البيوت” تعابير مصممة وداعية للإحباط.
بدأ فيصل اللقاء بقوله هذه قراءة غير منطقية، أي أن الذين يدعون لخروج الجنجويد من البيوت يقولون كلاماً غير منطقي، لا يمكن تحقيقه كما يتخيله الناس.هنا فيصل يريد منك أن ترضخ لمطالب الجنجويد وحلفائهم،وأن تصل إلى مرحلة من اليأس تقودك للتسليم بشروط الطرف الثاني، أي أن لا عودة لك إلى بيتك إلا بقبول الجنجويد، أو بأن تسمح بوجود قوات فصل دولية تأتي من الخارج لتسمح لك بدخول بيتك !!
هذا الخطاب المضلل الذي تم استخدامه في بداية الحرب، كان سينجح لولا صبر الناس وقناعتهم وإيمانهم بربهم وثقتهم في جيشهم ومقاتليهم..
بعدما حرر الجيش الخرطوم “بالمنطق العسكري” لا بمنطق فيصل والنور حمد الذين خذلوا الناس، واتهموهم بالسذاجة لمجرد أنهم طالبوا بحقهم في خروج المجرمين من بيوتهم، يجب على السودانيين أن يراجعوا المواد الإعلامية التي نشرت في بداية الحرب من قبل الآلة الإعلامية للجنجويد وحلفائهم، والتي كانت تخدم روايتهم وتدعم مشروعهم، نحتاج إلى مراجعتها مجدداً، لنعرف حجم المؤامرة التي واجهناها وانتصرنا عليها..
الحمد لله الذي أعاد الخرطوم لأهلها، ونصرنا على الجنجويد، وكشف زيف المخذلين والمتآمرين.بعدما تشاهدوا لقاء فيصل، لا تنسوا أن تكتبوا تعليق له ليعرف أي منطق هو الذي أخرج الجنجويد وهزمهم،منطق السلاح أم منطق آخر.
Hasabo Albeely
#السودان
إنضم لقناة النيلين على واتساب