الخارجية الأمريكية: توجد خطط بديلة لإدارة غزة بعد الحرب بمشاركة دول في المنطقة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إن هناك خطط بديلة لإدارة قطاع غزة، بعد الحرب بمشاركة دول أخرى في المنطقة
وأضاف أنه من المنطقي أن يتم حكم غزة في النهاية، عبر سلطة فلسطينية نشطة وفعالة، قائلا: «توجد خطط بديلة لإدارة غزة، بعد الحرب بمشاركة دول أخرى في المنطقة»، مؤكدا على أنه لن ندعم أي نية إسرائيلية لإدارة قطاع غزة.
من جانبه قال وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، إنه يجب حماية المدنيين في غزة، وتقديم المساعدات لهم، دون عراقيل، مشيرا إلى أنه سيتم نشر قوات إضافية في المنطقة لحماية مصالحنا.
وأضاف وزير الدفاع الأمريكي، أن بلاده تعمل على دعم منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية.
يأتي ذلك تزامنًا مع إعلان وزارة الدفاع الأمريكية، استمرار الولايات المتحدة، في دعم القدرات العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي. جاء ذلك وفق ما نشر في العربية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الخارجية الأمريكية غزة قصف غزة الدفاع الأمريكية بلينكن
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يبحث تطورات غزة ونووي إيران مع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط
في سياق التحركات الدبلوماسية المكثفة التي تبذلها مصر لتعزيز جهود التهدئة الإقليمية ومنع تفاقم الأزمات في الشرق الأوسط، بحث الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، مع ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، مساء أمس، تطورات الأوضاع في غزة ومستقبل المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بين د. بدر عبد العاطي و ستيف ويتكوف ، في إطار استمرار التنسيق والتشاور بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية بشأن تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط.
تناول الاتصال الجهود المشتركة التي تبذلها مصر والولايات المتحدة وقطر من أجل سرعة التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، والإفراج عن الرهائن والأسرى، فضلًا عن النفاذ الكامل للمساعدات الإنسانية إلى القطاع للتخفيف من معاناة المدنيين فى غزة.
وأكد وزير الخارجية على ضرورة التوصل إلى تسوية دائمة وشاملة للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، تلبى تطلعات شعوب المنطقة فى تحقيق السلام والامن والاستقرار المستدام في الشرق الأوسط.
كما تناول الاتصال تطورات المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن البرنامج النووي الإيراني، حيث أكد الوزير عبد العاطي على أهمية استمرار المسار التفاوضى القائم، لما يمثله من فرصة مهمة لتحقيق التهدئة وتجنب التصعيد، ومنع انزلاق المنطقة نحو مزيد من عدم الاستقرار