بث مباشر.. توافد المجموعة الأولى من حاملي الجنسيات المزدوجة إلى معبر رفح
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
عرضت فضائية «القاهرة الإخبارية» من خلال «بثها المباشر» توافد المجموعة الأولى من حاملي الجنسيات المزدوجة إلى معبر رفح.
وكان مراسل «القاهرة الإخبارية» أفاد في نبأ عاجل، منذ قليل، خروج الفلسطينيين مزدوجي الجنسية من قطاع غزة عبر معبر رفح البري، مشيرا إلى أن هناك استعدادات مصرية لاستقبال نحو 80 مصابا من قطاع غزة، إضافة إلى وجود انتشار مكثف لسيارات الإسعاف لاستقبال الجرحى الفلسطينيين.
وأشار أن أكثر من 40 سيارة إسعاف أمام معبر رفح لدخول قطاع غزة، مع تجهيز عدد من المستشفيات المصرية لاستقبال الجرحى الفلسطينيين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين معبر رفح غزة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: آلاف الأطفال في غزة يواجهون برداً قارساً بعد غرق المخيمات
قال يوسف أبو كويك، مراسل القاهرة الإخبارية، إن الوضع الإنساني في غزة أصبح كارثياً بسبب غرق العديد من المخيمات بفعل الأمطار والسيول.
وأضاف أن هذه الأسر التي فقدت منازلها وخيامها تعيش حالياً في ظروف قاسية، حيث لا تتوفر لهم الفراشات أو الأغطية أو الوسائد، وأن بعضهم يحاول البقاء في خيام نجت قليلاً من الغرق لكنها لا توفر التدفئة اللازمة.
وأشار أبو كويك ، خلال رسالة له على الهواء ، إلى أن هذه الخيام لا تعد مأوى آمناً ولا توفر أدنى احتياجات الإنسان، مؤكداً أن استمرار الحصار والإغلاق الإسرائيلي يزيد من تفاقم الأزمة، لافتاً إلى أن درجات الحرارة ستنخفض أكثر خلال ما يسمى محلياً بـ"فترة الأربعينية"، والتي تبدأ في نهاية ديسمبر وتستمر حتى نهاية يناير، حيث قد تنخفض الليالي إلى أقل من 10 درجات مئوية، ما يجعل حياة الأطفال الذين يعيشون في المخيمات صعبة للغاية.
وأوضح المراسل أن الأطفال حديثي الولادة يعانون أيضاً من نقص وسائل التدفئة، مشيراً إلى مشهد مأساوي لطفلة تمشي في مستنقع من المياه بعد أن ابتلت خيمتها، وهي صورة مصغرة لما يحدث في مخيمات دير البلح وخان يونس وشمال القطاع، حيث غرقت جميع الخيام وتم نقل الأهالي إلى أماكن مجهولة حفاظاً على حياتهم.
وأكد أبو كويك أن الوضع الإنساني في غزة يتطلب تدخلاً عاجلاً لتوفير المأوى والتدفئة والمواد الأساسية للأطفال والعائلات، محذراً من تكرار هذه المأساة مع استمرار الظروف المناخية القاسية ونقص المساعدات.
اقرأ المزيد..
صور | 250 طير بادجي تتنافس في القطيف.. والأسعار تلامس 6 آلاف ريال