عبور 361 من الرعايا الأجانب و45 مصابا فلسطينيا من غزة إلى مصر
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
عبر 361 من الرعايا الأجانب و45 مصابا فلسطينيا من قطاع غزة إلى مصر في اليوم الأول لإعادة تشغيل منفذ رفح.
وكانت مصر استقبلت عددا من الجرحي الفلسطينيين بعد فتح معبر رفح البري، تمهيدا لنقلهم إلى سيارات الإسعاف، ومنها إلى مستشفيات الشيخ زويد والعريش للحصول على العلاج العلاج.
نقيب الأطباء: توقف المستشفيات في غزة عن العمل كارثة إنسانية الصحة: استقبلنا 81 مصابا من أشقائنا الفلسطينيين قادمين من غزةيجدر الإشارة إلى أن الدفعة الأولى لاستقبال مصر للجرحى والمرضى الفلسطينيين من قطاع غزة بلغت نحو 80 مصابا وجريحا، وهناك انتشار مكثف لسيارات الإسعاف لاستقبال الجرحى الفلسطينيين.
وهناك أكثر من 40 سيارة إسعاف تقف أمام معبر رفح لاستقبال الجرحي والمصابين، وتستعد مستشفى الشيخ زويد والعريش لاستقبال مصابي غزة، مع تواصل الجهود المصرية متواصلة لدعم القضية الفلسطينية في اتجاهات عديدة لدعم السكان في غزة.
فيما قالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها، أن 70 مصابا من أصل 80 سيخرجون من غزة للعلاج في المستشفيات المصرية بسبب استشهاد بعضهم ومعالجة آخرين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: معبر رفح معبر رفح الآن معبر رفح البرى معبر رفح المصري فتح معبر رفح معبر رفح مفتوح رفح الأزمة الروسية الأوكرانية رفح المصري الجيش اخبار التكنولوجيا كريستيانو رونالدو حي الرمال سياسة العقاب الجماعي تهجير الفلسطينيين سيناء الجيش المصرى الجيش الثانى الحرب البرية
إقرأ أيضاً:
البعثة الطبية للحج: التنسيق الكامل مع المستشفيات السعودية
أعلنت البعثة الطبية المصرية للحجاج، برئاسة الدكتور محمد مصطفى، عن استقبال عدد من الحالات المرضية الخاصة ضمن المترددين على العيادات الطبية، شملت حالات تتطلب إجراء جلسات غسيل كلوي وأخرى تتطلب تلقي العلاج الكيماوي.
تقديم الرعاية الصحية المتخصصةوفي هذا السياق، أوضح الدكتور مصطفى القاضي، رئيس شعبة الحجاج المصريين بمكة المكرمة، أنه تم تحويل حالة لإجراء جلسة غسيل كلوي، بالإضافة إلى تحويل حالة أخرى لتلقي جلسة علاج كيماوي، وذلك ضمن جهود البعثة لتقديم الرعاية الصحية المتخصصة والفورية لكافة الحجاج المصريين.
وأكدت البعثة استمرار التنسيق الكامل مع المستشفيات السعودية لضمان تقديم أفضل مستويات الخدمة الطبية، ومتابعة الحالات المحولة بشكل يومي، بما يضمن سلامتهم وتمكينهم من أداء المناسك في أمان وطمأنينة.