ناجلسمان يعلن قائمة المنتخب الألماني لمواجهتي تركيا والنمسا 10 نوفمبر
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
يعتزم جوليان ناجلسمان، المدير الفني للمنتخب الألماني لكرة القدم، أن يعلن في العاشر من الشهر الجاري، قائمة الفريق الذي سيلعب آخر مباراتين وديتين هذا العام.
وسيخوض ناجلسمان، الذي حل محل هانزي فليك في سبتمبر الماضي، أول مباراة له في ألمانيا أمام المنتخب التركي في الملعب الأولمبي ببرلين يوم 18 نوفمبر الجاري، وبعد ذلك بثلاثة أيام سيواجه نظيره النمساوي في فيينا في آخر مباريات العام.
وبدأ المدرب مسيرته مع المنتخب بالفوز على الولايات المتحدة الأمريكية والتعادل مع المكسيك الشهر الماضي، فيما تأهل المنتخب الألماني لنهائيات كأس أمم أوروبا 2024 بصفته البلد المضيف، ولذلك السبب يخوض الفريق مباريات ودية فقط.
وسيكون السؤال الأكبر خلال مواجهات نوفمبر، إذا ما كان مانويل نوير، حارس المرمى، من ضمن اللاعبين في القائمة، حيث شارك نجم بايرن ميونخ في أول مباراة بعد غياب أكثر من عشرة أشهر بسبب كسر في القدم.
ووفقا لصحيفة "بيلد" الألمانية، فإنه من غير المتوقع أن يكون نوير ضمن قائمة ناجلسمان، حيث يشارك مارك أندير تير شتيجن حارس برشلونة الإسباني كأساسي منذ تعرض نوير للإصابة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منتخب ألمانيا المنتخب الألماني منتخب المانيا المنتخب الالماني تاريخ المنتخب الالماني المنتخب الالمانى
إقرأ أيضاً:
صدمة لنيجيريا قبل أمم أفريقيا.. شكوك كبيرة حول لحاق الحارس ستانلي نوابيلي بالنهائيات
تلقى المنتخب النيجيري ضربة قوية قبل انطلاق كأس الأمم الأفريقية 2025 بالمغرب، بعد تعرض حارس مرماه الأساسي ستانلي نوابيلي لإصابتين متتاليتين قد تحرمانه من المشاركة في البطولة.
نوابيلي، حارس فريق شيبا يونايتد الجنوب أفريقي، يعاني من إصابة في الكاحل وأخرى في اليد، وسط تقارير تؤكد حاجته للخضوع لجراحة، ما يضع مشاركته في النهائيات محل شك كبير.
ولم يشارك صاحب الـ29 عامًا في أي مباراة مع ناديه منذ لقاء نيجيريا أمام الكونغو الديمقراطية، ورغم ضمه إلى القائمة الأولية للنسور الخضر، فإن مدربه في شيبا يونايتد أوضح أن عودته قبل البطولة تبدو غير محتملة في ظل وضعه الطبي الحالي.
وقد يجد المنتخب النيجيري نفسه مضطرًا لخوض منافسات أمم أفريقيا دون حارسه الأول، ما يوجه ضربة إلى استقرار الخط الدفاعي قبل واحدة من أهم بطولات القارة السمراء.
فرنسا تدعو إلى الاستقلال الإستراتيجي ردا على عقيدة أميركا الأمنية الجديدة