أحمد شيبه يطرح أغنية "قاتلني وجاي تقول شالوم" لدعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
طرح الفنان أحمد شيبة أغنية لدعم فلسطين بعنوان "قاتلني وجاي تقولي شالوم" عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، وروج أحمد شيبة للأغنية عبر حسابه بموقع انستجرام، وتقول جزء من كلماتها: سلام بصاروخ ودبابة وناس بتهد وتخرب سنين عيشتنا في غابة وجاي بتود وتقرب داخلي بكوم وبتقولي إحنا ولاد عم يراجل خلي عندك دم.
أعلن نجل الفنان أحمد شيبه منذ فترة عن وفاة جدته عبر حسابه الرسمي على فيس بوك وعلق: “البقاء لله ستي في ذمة الله الرجاء الدعاء لها بالرحمة والمغفرة”،كما أعلن الفنان عمر كمال منذ قليل هو الآخر عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" نبأ وفاة والدة المطرب الشعبي الشهير أحمد شيبه ونشر صورتها وعلق: "والدة شيبة في ذمة الله"، وذلك عقب تعرضها لوعكة صحية مؤخرًا حسب ما ذكر نجلها وحفيدها
وفي نفس السياق، طالب نجل شيبة في فيديو له، الجمهور بالدعاء لجدته وقال: "أنا طالب من إخواتى اللى بيحبوا ستى يدعولها إنها تقوم بالسلامة علشان حالتها حرجة جدًا والدكاترة في المستشفى مش أحسن حاجة اللى هما بيقولهولنا، أنا طالب من كل الناس اللى بتحبها ومن كل الناس اللى انبسطت من فيديوهاتها ومن كل الناس اللى حسوا أنها أمهم أو ستهم أن يدعولها تقوم بالسلامة لعل وعسى حد فيكوا باب السما مفتوح ربنا يتقبل الدعوة منه"
وكان أحمد شيبة قد نشر صورة تجمعه مع والدته على صفحته الشخصية بموقع فيس بوك وكتب:" ربنا يتم شفاكي على خير يا أمي يارب".
أخر أعمال أحمد شيبة
من ناحية أخرى، كانت أخر أعمال أحمد شيبة مشاركته في كليب أغنية هجوم مفاجيء إلى جانب مطرب المهرجانات الشعبية عمر كمال وهي من كلمات وألحان عمر قطب، توزيع إسلام شبسي، وإخراج أشرف رمضان، وحققت الأغنية نجاحات ساحقة خلال فترة طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد شيبة والدة شيبة أحمد شیبة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تمنع وفدًا وزاريًا عربيًا من دخول رام الله قبيل اجتماع دولي لدعم الدولة الفلسطينية
في خطوة أثارت استنكارًا فلسطينيًا وعربيًا، أعلنت إسرائيل منع وفد وزاري عربي من دخول مدينة رام الله بالضفة الغربية، حيث كان من المقرر أن يلتقي الوفد بالرئيس الفلسطيني محمود عباس يوم الأحد 1 يونيو 2025. يضم الوفد وزراء خارجية من السعودية، الإمارات، مصر، الأردن، قطر وتركيا، وكان يهدف إلى دعم القيادة الفلسطينية سياسيًا وماليًا، وتعزيز الجهود العربية لحشد الاعتراف الدولي بدولة فلسطين على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
بررت إسرائيل قرارها بأن الاجتماع كان يهدف إلى الترويج لما وصفته بـ »دولة إرهابية في قلب أرض إسرائيل »، معتبرة أن هذا التحرك يشكل تهديدًا لأمنها القومي. وقد أثار هذا القرار توترًا دبلوماسيًا متزايدًا بين الحكومة الإسرائيلية والدول العربية المجاورة، خاصة في ظل تصاعد الأزمة الإنسانية في غزة واستمرار العمليات العسكرية في الضفة الغربية.
يأتي هذا التطور قبل مؤتمر دولي مرتقب في نيويورك، من المقرر عقده في يونيو، برعاية مشتركة من فرنسا والسعودية، لمناقشة سبل دعم حل الدولتين. وقد أعربت عدة دول أوروبية عن دعمها للاعتراف بالدولة الفلسطينية، حيث وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هذا الاعتراف بأنه « واجب أخلاقي وضرورة سياسية ».
من الجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تمنع فيها إسرائيل وفودًا دبلوماسية من دخول الأراضي الفلسطينية؛ فقد سبق أن منعت في عام 2012 وزراء من دول حركة عدم الانحياز من حضور اجتماع في رام الله، بحجة عدم وجود علاقات دبلوماسية مع تلك الدول.
كلمات دلالية إسرائيل دولة فلسطينية منع وفد عربي