كشف وزير البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية، كريم بيبي تريكي، اليوم السبت، عن تحقيق عتبة المليون أسرة موصولة بشبكة الألياف البصرية.

وأكد الوزير، أن هذا الانجاز أهّل الجزائر لاحتلال مرتبة رائدة افريقيا في ايصال وتعميم استعمال تكنولوجيا الالياف البصرية وفقا لإلتزملات رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون سيما الرقمنة.


كما قال تريكي “نطمح نحو تحقيق 06 مليون أسرة موصولة بتكنولوجيا الألياف البصرية آفىق عام 2024”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

افتتاح معرض وثائقي لتمكين ذوي الإعاقة البصرية من استكشاف التاريخ العُماني


مسقط- الرؤية

افتتح حمد بن علي السرحاني، مستشار وزيرة التربية والتعليم لشؤون الإدارة التربوية، المعرض الوثائقي "بصيرة لإرثنا الوطني" بمبنى معهد عمر بن الخطاب للمكفوفين، الذي جاء نظمته هيئة الوثائق والمحفوظات الوطنية بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم ممثلةً بالمديرية العامة للتربية الخاصة والتعليم المستمر.

ويأتي تنظيم هذا المعرض في إطار الجهود المشتركة لتعزيز الدمج الثقافي وتمكين الطلبة ذوي الإعاقة البصرية من الوصول إلى المعرفة التاريخية بأساليب تفاعلية ملائمة لاحتياجاتهم.

وجاء المعرض ليتيح للطلبة والزوار التعرف على الوثائق الوطنية من خلال تجربة تعليمية مبتكرة تجمع بين الوصف المكتوب بلغة برايل، والتقنيات السمعية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، إضافة إلى المجسّمات الملموسة التي تحاكي أدوات الكتابة والحفظ القديمة، مما يمنح الزائر فرصة لفهم أعمق لتفاصيل التاريخ العُماني بطريقة حسّية وشاملة، وصُمّم المسار التعليمي داخل المعرض ليعزز الهوية الوطنية لدى الطلبة ويُقرِّبهم من إرث الوطن بشكل يراعي قدراتهم ويثري شغفهم بالمعرفة.

وأكد خالد بن سليمان الرواحي، مديرُ معهد عمر بن الخطاب للمكفوفين، أن تنظيم هذا المعرض يمثل خطوة نوعية في مسار تمكين الطلبة ذوي الإعاقة البصرية، مشيرًا إلى أن توفير محتوى وثائقي بصيغ متعددة يفتح أمام الطلبة آفاقًا جديدة في التعلم ويمنحهم فرصة للتفاعل المباشر مع مكونات التاريخ الوطني.

وأضاف أن هذه المبادرات تعكس التزام المؤسسات التعليمية بتعزيز الشمولية وتكافؤ الفرص، مما يضمن وصول المعرفة إلى الجميع دون استثناء.

ويسعى المعرض إلى تمكين ذوي الإعاقة البصرية من الوصول إلى الوثائق الوطنية بسهولة عبر توفير نسخ مهيأة بوسائل ملموسة وبصرية بديلة تتيح لهم قراءة المحتوى والتفاعل معه دون عوائق، ويعمل على تعزيز مبدأ الدمج الثقافي وتكافؤ الفرص في الاستفادة من المعرفة من خلال إتاحة المحتوى التاريخي نفسه لجميع الزوار على اختلاف قدراتهم، مما يمنح الجميع تجربة معرفية عادلة ومتوازنة، وتعريف الطلبة بتاريخ سلطنة عُمان العريق، وترسيخ الانتماء الوطني عبر عرض وثائق تجسّد مراحل مهمة من تاريخ الوطن بأساليب قريبة من إدراكهم، إضافةً إلى تقديم تجربة تعليمية مبتكرة تُثري الحسّ التاريخي من خلال أدوات تفاعلية ووصفٍ سمعي ولمسي يعزز فهم الماضي ويقرّب قيمة الوثيقة إلى المتعلم.

مقالات مشابهة

  • حرارة الأرض تبلغ مستويات غير مسبوقة: العالم يقترب من تجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية لأول مرة
  • افتتاح معرض وثائقي لتمكين ذوي الإعاقة البصرية من استكشاف التاريخ العُماني
  • مربية فرنسية تتهم بتسميم أسرة في باريس.. تحقيق يفضح الأسرار المظلمة
  • وزير الاتصالات يعتمد تشكيل مجلس إدارة البريد
  • بالسعر والمواصفات.. ‏5 سيارات سيدان زيرو تحت المليون جنيه
  • الحلقة المباشرة السابعة من «شاعر المليون» تنطلق غداً
  • أفرادها تُجار وموظفون عموميون.. الإطاحة بشبكة إجرامية وإسترجاع 110 مليار سنتيم!
  • درك مستغانم يطيح بشبكة تتاجر بالمخدرات ويحجز أموال معتبرة
  • إيرادات فيلم ولنا في الخيال حب تكسر المليون جنية
  • وزير الداخلية يأمر بفتح تحقيق معمّق حول حادث بني عباس