في عيد ميلاده.. تواريح وأرقام مؤثرة في حياة البابا تواضروس الثاني
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
يوم 4 نوفمبر، من الأيام المميزة في تاريخ البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، ففضلًا عن أنه يوم عيد ميلاده، إلا أنه يوم القرعة الهيكلية لاختياره بطريركًا للأقباط، والتي أشرف عليها الأنبا باخوميوس أسقف البحيرة والقائم بأعمال البابا بعد تنيح البابا شنودة الثالث، وبخلاف 4 نوفمبر هناك عدة أرقام مؤثرة في حياة البابا رقم 118 في سلسلة بطاركة الإسكندرية.
ويرصد موقع «الوطن» أهم التواريخ في حياته حسب موقع الكرازة المرقسية.
ولد البابا تواضروس الثاني في 4 نوفمبر سنة 1952 بمحافظة المنصورة باسم وجيه صبحي باقي سليمان.
ويعد أحد التوايخ المؤثرة في حياته والتي ذكرها في أحد لقاءاته يوم 3 يونيه 1967، فهو يوم وفاة والده في أول أيام امتحان الشهادة الإعدادية وذلك قبل النكسة بثلاثة أيام.
أما عام 1968 كانت بداية خدمته في كنيسة الملاك الأثرية بدمنهور.
سنة 1975 حصل على بكالوريوس الصيدلة بجامعة الإسكندرية بتقدير جيد جدا، وفي نفس العام سيم أمين خدمة بكنيسة الملاك بدمنهور، وسيم في نفس العام يوم 27 سبتمبر برتبة أغنسطس على يد الأنبا باخوميوس.
عام 1983 حصل على بكالوريوس الكلية الإكليريكية.
وفي عام 1985 حصل زمالة هيئة الصحة العالمية بإنجلترا.
رهبة البابا تواضروسوترهبن البابا تواضروس يوم الأحد الموافق 31 يوليو عام 1988 بدير الأنبا بيشوي بوادي النطرون، تحت اسم ثيؤدور واختار له ذلك الاسم البابا شنودة الثالث.
ورسم قسا في 23 ديسمبر 1989، وبعدها ذهب للخدمة بمحافظة البحيرة تحديدا في 15 فبراير 1990.
ورسم في 15 يونيو 1997 أسقفا عام على محافظة البحيرة ومطروح والخمس مدن الغريبة، ليكون مساعدًا للأنبا باخوميوس، باسم تواضروس.
القرعة الهيكليةفي 4 نوفمبر 2012 أجرى قداس القرعة الهيكلية وتم اختياره ليكون بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البابا تواضروس الثاني الكنيسة الأقباط البابا تواضروس
إقرأ أيضاً:
لحظة مؤثرة لعودة مغترب سوري إلى بلاده .. فيديو
دمشق
وثّقت عدسات الكاميرات لحظة مؤثرة لمغترب سوري لحظة وصوله إلى معبر نصيب الحدودي، حيث لم يتمالك نفسه من الفرح وهو يعبر الحدود الأردنية إلى الأراضي السورية، مرددًا “الله أكبر ولله الحمد” بصوت اختلطت فيه العبرة بالحنين.
المشهد الذي تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي بكثافة، لاقى تفاعلًا واسعًا، واعتُبر تجسيدًا حقيقيًا لمدى الشوق الذي يحمله السوريون في الخارج إلى أرض الوطن، مهما طالت المسافات أو تغيّرت الظروف.
ويُعد معبر نصيب واحدًا من أبرز المنافذ البرية بين سوريا والأردن، ويشهد منذ فترة تزايدًا ملحوظًا في حركة العائدين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/5riyEQ_RIu1RrIb.mp4إقرأ أيضًا:
سفير المملكة في دمشق يلتقي وزير الخارجية السوري.. صور