ديوكوفيتش يعزز موقعه في صدارة التصنيف العالمي للتنس
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
برلين (د ب أ)
عزز النجم الصربي نوفاك ديوكوفيتش موقعه في صدارة التصنيف العالمي للاعبي التنس المحترفين، وأضاف 400 نقطة إلى رصيده في الصدارة ليوسع الفارق الذي يفصله عن أقرب منافسيه، الإسباني كارلوس ألكاراز صاحب المركز الثاني.
وجاء ذلك عقب تتويج ديوكوفيتش أمس الأحد بلقب بطولة باريس للأساتذة على حساب البلغاري جريجور ديميتروف الذي قفز ثلاثة مراكز في التصنيف ليحتل المركز الرابع عشر.
وجاء ترتيب اللاعبين في المراكز العشرة الأولى بنسخة التصنيف كما يلي: الصربي نوفاك ديوكوفيتش في المركز الأول برصيد 11445 نقطة الإسباني كارلوس ألكاراز في المركز الثاني برصيد 8455 نقطة الروسي دانييل ميدفيديف في المركز الثالث برصيد 7200 نقطة الإيطالي جانيك سينر في المركز الرابع برصيد 5490 نقطة الروسي أندريه روبليف في المركز الخامس برصيد 5205 نقاط اليوناني ستيفانوس تسيتسيباس في المركز السادس برصيد 4435 نقطة النرويجي كاسبر رود في المركز السابع برصيد 3625 نقطة الألماني ألكسندر زفيريف في المركز الثامن برصيد 3585 نقطة الأمريكي تايلور فريتز في المركز التاسع برصيد 3500 نقطة الدنماركي هولجر رون في المركز العاشر برصيد 3460 نقطة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التنس التصنيف العالمي للاعبي التنس الجراند سلام فی المرکز
إقرأ أيضاً:
مفوض العلوم النووية الأردني: غياب التلوث يعزز فرضية نقل إيران للمواد النووية مسبقا
علق الدكتور فراس عفانة، مفوض العلوم النووية وتطبيقاتها في هيئة الطاقة الذرية الأردنية، على غياب المواد النووية في المنشآت المستهدفة، قائلاً إن السلطات الإيرانية قد تكون نقلت المواد الحساسة مسبقًا، ما يعزز فرضية عدم حدوث تسرب إشعاعي، مؤكدًا أن "ذلك يُفسر أيضًا التصريحات الإيرانية التي نفت وقوع أضرار كبيرة".
ولفت في مداخلة مع الإعلامي خيري حسن، على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن مجلس التعاون الخليجي أكد عدم رصده لأي تلوث إشعاعي في دوله، مؤكدًا أن دول الخليج تمتلك محطات رصد متقدمة، وتعمل على مدار الساعة، وغياب أي مؤشرات لديها يُعد تطمينًا إضافيًا.
وشدد عفانة على أهمية إجراء تفتيش دوري وفوري للمواقع النووية المستهدفة، وذلك لضمان عدم وجود أي خطر على البيئة أو السكان المحليين، مؤكدًا: "التقييم النهائي يجب أن يتم من خلال لجان التفتيش المشتركة، وفقًا للمعايير الدولية للطوارئ النووية".
وختم بالقول: "المؤشرات الحالية مطمئنة، ونتمنى أن تستمر الأمور دون تصعيد أو أضرار بيئية، فالأولوية الآن هي لسلامة الناس واستقرار المنطقة".