17 حالة.. الصحة تكشف تفاصيل استقبال دفعة جديدة من مصابي غزة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
كتب - أحمد جمعة:
أعلنت وزارة الصحة والسكان، استقبال مجموعة من الأشقاء الفلسطينيين المصابين في أحداث غزة، في ضوء تنفيذ تكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بتقديم كافة أوجه الدعم الصحي للأشقاء في قطاع غزة،
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم توقيع الكشف الطبي على كافة الحالات، وتشخيصهم تشخيصا دقيقا، والذي بلغ عددهم 17 مصابا .
ولفت «عبدالغفار» إلى أن جميع الحالات تتلقى رعاية طبية فائقة من الطواقم الطبية المتواجدة بمعبر رفح أو داخل المستشفيات، كما قام أطباء الحجر الصحي في المعبر، بتوقيع الكشف الطبي على ١٦٦ من رعايا الدول الأجنبية، بينهم ٤٢ طفلا، تم تطعيمهم بلقاحات شلل الأطفال، والحصبة، والنكاف.
وأكد «عبدالغفار» استمرار العمل المكثف من قبل الطواقم الطبية بوزارة الصحة، بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية، لاستقبال المصابين، وتقديم أفضل الخدمات التشخيصية والعلاجية اللازمة لهم، مشيرا إلى متابعة وزير الصحة والسكان، المستمرة لمستجدات الموقف أولا بأول، من خلال غرفة إدارة الأزمة بالوزارة.
يأتي ذلك في إطار تنفيذ الخطة المعدة للتعامل مع تداعيات الأحداث في قطاع غزة، والتي تتضمن جهوزية مستشفيات الإحالة، وتوافر الطواقم الطبية المدربة، بالإضافة لاستدامة توافر الأدوية والمستلزمات وأكياس الدم.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء زيادة البنزين طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار سعر الفائدة مصابي غزة وزارة الصحة الرئيس عبدالفتاح السيسي حسام عبدالغفار طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
البرش:القطاع الصحي في غزة ينهار ونقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية
الثورة نت /..
قال مدير عام في وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الدكتور منير البرش،اليوم الأحد،إن القطاع الصحي في غزة ينهار.
وأضاف الدكتور البرش، في تدوينة على الفيس بوك، أن 54% من الأدوية و40% من أدوية الطوارئ و71% من المستلزمات غير متوفرة ، مشيرا ألى أن 1000 مريض توفوا من بين 22000 ينتظرون فتح المعبر للعلاج وأن العدو يمنع الدواء والوقود ويدخل أحدث الهواتف ومستحضرات التجميل في سياسة خنق ممنهجة.
على صعيد آخر ،تحدث الدكتور منير البرش،عن افراج سلطات العدو عن الممرضة تسنيم الهمص التي اختُطفت للضغط على والدها الطبيب مروان الهمص بعد فخ استخباري.
وأصاف أن تسنيم عانت كغيرها من الأسيرات من تعذيب وتجويع لا يتجاوز فيه غذاء المعتقلين 1000 سعرة حرارية يوميًا وتكبيل وتعصيب أعين.
وأكد أن هناك نحو 4000 شخص مجهولي المصير إضافة إلى 9500 تحت الركام بينما العالم يتحرك لأسيرين فقط.
وأوضح أنه تم استلام 345 جثمانًا طاهراً أعادها العدو كثير منها مكبل ومعصوب العينين وعليه آثار تنكيل ودهس حتى بعد الاستشهاد.