قالت فصائل عراقية، مساء الاثنين، إنها استهدفت 4 قواعد عسكرية أميركية في العراق وسوريا، بحسب بيان.

وذكرت جهة تطلق على نفسها "المقاومة الإسلامية في العراق" استهداف "أربع قواعد للاحتلال الأميركي بـ 6 هجمات".

وقالت إن ثلاثة منها استهدفت قاعدة "عين الأسد" غربي العراق وشنت هجوما رابعا على "قاعدة الاحتلال قرب مطار أربيل" شمالي البلاد.

وفي سوريا، هاجمت هذه الفصائل قاعدتي "تل البيدر" شمالي البلاد، و"التنف" جنوبها، ضربة لكل واحدة منذ فجر اليوم وخلال أوقات مختلفة.

وقالت إنه "تم استعمال الأسلحة المناسبة والتي أصابت أهدافها بشكل مباشر"، وفق البيان الذي لم يحدد هذه الأسلحة.

ولم يصدر تعليق على الفور من الجيش الأميركي بشأن هذه الهجمات المفترضة. 

وتفيد تقديرات أميركية بوقوع 38 هجوما على قواعد للولايات المتحدة في العراق وسوريا.

وتواجه القوات الأميركية في الشرق الأوسط تصاعدا في الهجمات على خلفية الحرب بين إسرائيل وحماس.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات العراق العراق مطار أربيل سوريا أخبار العراق أخبار سوريا الجيش الأميركي العراق العراق مطار أربيل سوريا أخبار العراق فی العراق

إقرأ أيضاً:

أوروبا تعاقب 3 فصائل وقائدين بالجيش السوري بسبب جرائم الساحل

قرر الاتحاد الأوروبي الأربعاء، فرض عقوبات على ثلاثة كيانات وشخصين مسؤولين عن أعمال العنف الدامية التي هزت سوريا في مارس وطاولت مدنيين ينتمون خصوصا إلى الأقلية العلوية.

وأوردت الصحيفة الرسمية للاتحاد الأوروبي أنه تم استهداف هذه المجموعات الثلاث واثنين من المسؤولين عنها بالعقوبات التي شملت جميد الأصول وحظر دخول الاتحاد، لضلوعهم في "جرائم تعسفية" و"أعمال تعذيب" وقعت في مارس الفائت في العديد من مدن وبلدات الساحل السوري.

وفصائل السلطان مراد وسليمان شاه والحمزة متهمة بالمشاركة في موجة المجازر هذه.

وأضاف الاتحاد الأوروبي إلى قائمة الأشخاص الخاضعين لعقوبات بسبب "انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان"، قائدي فصيل سليمان شاه الملقب بـ”أبو عمشة” وهو قائد الفرقة 25 في الجيش السوري حاليا، وسيف بولاد “أبو بكر” قائد فرقة “الحمزات” وقد جرى تعيينه مؤخرا قائدا للفرقة 76 بالجيش السوري.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن أكثر من 1700 شخص، غالبيتهم الساحقة من الأقلية العلوية، لقوا حتفهم في تلك الأحداث التي وقعت بشكل أساسي يومي 7 و8 مارس، متحدثا عن ارتكاب قوات الأمن ومجموعات رديفة لها مجازر وعمليات "إعدام ميدانية" بحق الأقلية العلوية.

من جهتها، اتهمت السلطات مسلحين موالين للرئيس المخلوع بشار الأسد بإشعال أعمال العنف في الساحل عبر شن هجمات دامية على عناصرها. وأرسلت تعزيزات عسكرية إلى المناطق ذات الغالبية العلوية.

كذلك نشر الاتحاد الأوروبي الأربعاء الوثائق القانونية الضرورية لدخول رفع كل العقوبات الاقتصادية التي فرضت على سوريا خلال النزاع حيز التنفيذ، عملا بقرار اتخذه وزراء خارجية الاتحاد في 20 مايو.

مقالات مشابهة

  • تقرير يضع 6 دروس عراقية أمام سوريا: إحذروا منها
  • غارات جوية عراقية تستهدف خلية لداعش جنوبي كركوك
  • الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون الإسرائيلي بصاروخ باليستي فرط صوتي (فيديو)
  • ذوات الخمار الأسود تطل برأسها من جديد في مدينة عراقية
  • كيف نفذت القسام كمينا مركبا بمنطقة تحت سيطرة جيش الاحتلال؟
  • الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على فصائل 3 سورية واثنين من قادتها
  • قصف لا يتوقف في غزة… وارتفاع مروّع في عدد شهداء الصحافة
  • ممثلة تعلن انتحار ابنها بسبب التنمر وتطالب بتجميد جثته
  • القسام تعلن عن سلسلة عمليات جديدة.. ما هي حجارة داود ؟
  • أوروبا تعاقب 3 فصائل وقائدين بالجيش السوري بسبب جرائم الساحل