شمسان بوست:
2025-06-09@04:50:54 GMT

تعرف على أسعار المشتقات النفطية في عدد محافظات

تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT

شمسان بوست / متابعات:



#صنعاء
– البنزين (مستورد) = 9,000 ريال (20 لتر)
– الديزل (مستورد) = 9,000 ريال (20 لتر)



#عدن
– البنزين (مستورد) = 25,700 ريال (20 لتر) ????
– الديزل (مستورد) = 29,000 ريال (20 لتر) ????



#مأرب
– البنزين (محلي) = 3,500 ريال (20 لتر)
– البنزين (تجاري) = 22,000 ريال (20 لتر)
– الديزل (تجاري) = 26,000 ريال (20 لتر)

#تعز
– البنزين (مستورد) = 25,500 ريال (20 لتر)
– الديزل (مستورد) = 27,000 ريال (20 لتر)



#حضرموت
#المكلا
– البنزين (مستورد) = 20,000 ريال (20 لتر)
– الديزل (حكومي) = 25,000 ريال (20 لتر)
– الديزل (تجاري) = 25,000 ريال (20 لتر)



#سيئون
– البنزين (مستورد) = 21,000 ريال (20 لتر)
– الديزل (حكومي) = 25,000 ريال (20 لتر)
– الديزل (تجاري) = 25,000 ريال (20 لتر)

.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: 000 ریال

إقرأ أيضاً:

محادثات أمريكية ـ صينية في لندن وسط تعثّر تجاري وتصلب في المواقف

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء أمس الجمعة 6 جوان 2025، عن عقد جولة جديدة من المباحثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين يوم الاثنين القادم في العاصمة البريطانية لندن. وتأتي هذه الخطوة بعد اتصال هاتفي تمّ بمبادرة من ترامب مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، في محاولة لاستئناف المفاوضات المتعثّرة بشأن الرسوم الجمركية التي أرهقت الاقتصاد العالمي منذ سنوات.

ويرأس الوفد الأمريكي كل من وزير المال سكوت بيسنت، ووزير التجارة هاورد لوتنيك، وممثل التجارة جايمسيون غرير، وهي تشكيلة تعكس جدية البيت الأبيض في انتزاع تنازلات صينية، لكنّها تكشف أيضاً عن تعقيد الملف التجاري، الذي وصفه وزير الخزانة نفسه بأنه "متعثّر بعض الشيء".

المثير في هذا المشهد أن ترامب، المعروف بتقلّباته الخطابية، أقرّ في منشور عبر منصته "تروث سوشيال" بأن شي جين بينغ "عنيد للغاية ومن الصعب إبرام صفقة معه"، معبّراً في الوقت ذاته عن "إعجابه العميق" بالرئيس الصيني. هذه الازدواجية تعكس أزمة أعمق في العلاقة بين أكبر اقتصادين في العالم، إذ تختلط فيها لغة المصالح بالهيمنة، وتتصادم فيها العقول أكثر من الإرادات.




المفاوضات المرتقبة في لندن لا تأتي في فراغ، بل في سياق دولي متقلّب. فبينما تسعى واشنطن لتعويض خسائرها الاقتصادية بعد أعوام من الحروب التجارية، تحاول بكين الحفاظ على ما تبقّى من هامش استقلالها الاقتصادي وسط الضغوط الغربية والعقوبات التكنولوجية. كما أنّ الموقع المختار، لندن، يحمل في طياته رسائل رمزية؛ فهو عاصمة أحد أبرز الحلفاء التقليديين لواشنطن، وفي الوقت نفسه شريك تجاري كبير لبكين.

ولن تكون هذه الجولة من الحوار الأمريكي ـ الصيني، سوى حلقة في سلسلة طويلة من محاولات التقارب التي سرعان ما تُقابل بتصعيد. ففي ظل استمرار حالة "الانفصام" بين التصريحات السياسية والقرارات الاقتصادية، تظل فرص التوصّل إلى اتفاق شامل رهينة ميزان القوى الدولي، وليس فقط جداول الرسوم الجمركية.

الاجتماع في لندن، يحمل طابعًا رمزيًا أكثر من كونه عمليًا؛ فالعقدة ليست في التفاصيل التقنية، بل في التوجّه الاستراتيجي لكلّ من الطرفين: هل يريدان التهدئة حقًا؟ أم مجرد كسب الوقت في سباق النفوذ العالمي؟

وفي انتظار يوم الاثنين، تبقى الأسواق العالمية متأهبة، فيما الشعوب، التي دفعت ثمن هذا الصراع بأشكال متعددة، لا تزال تتساءل: متى يتحول الصدام بين واشنطن وبكين من لعبة مصالح إلى صفقة متوازنة؟


مقالات مشابهة

  • العراق ثالث أكبر مستورد للصناعات الاردنية خلال 5 أشهر
  • السيطرة على حريق هائل داخل محل تجاري بشرق الإسكندرية دون إصابات
  • أسعار البنزين والسولار اليوم الأحد 8 يونيو ثالث أيام عيد الأضحى
  • تراجع صادرات العراق النفطية إلى أمريكا خلال أسبوع
  • حجة.. احتراق مول تجاري بالكامل في مديرية مستبأ
  • سعر جرام الذهب عيار 18 و21 اليوم ثاني ايام عيد الاضحي.. تعرف على سعر الجرام بالصاغة
  • محادثات أمريكية ـ صينية في لندن وسط تعثّر تجاري وتصلب في المواقف
  • أسعار الوقود في تركيا 7 يونيو: خصم على الغاز وثبات في الديزل والبنزين
  • 54 مليار ريال في الربع الأول.. السعودية تعزز صادراتها غير النفطية
  • بعائد 20%.. تعرف على أسعار الفائدة بحساب «إكسترا توفير» لدى البنك الأهلي