بوابة الفجر:
2025-05-23@09:49:49 GMT

كل ما تريد معرفته عن الجمعة البيضاء

تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT

 

 

الجمعة البيضاء هي تسمية تُطلق في يوم الجمعة والذي يتبع عيد الشكر في الولايات المتحدة، والذي يتزامن مع نهاية نوفمبر. إليك بعض النقاط التي يمكنك تضمينها في موضوعك:

المنشأ والتاريخ: بدأت بشرح منشأ "الجمعية البيضاء" وبدأت هذه الفعالية التسويقية في الولايات المتحدة.

التسوق والعروض: وكيف يبدأ يوم الجمعة الأبيض قطاع التسوق للمستهلكين، حيث يدخلون عروضًا وتخفيضات على مجموعة متنوعة من المنتجات.

المبادرة الاستهلاكية: يمكنك مناقشة المناقشات حول الجانب الاستهلاكي للجمعية البيضاء، حيث تضع بعض المؤسسات والنشطاء أن هذا الحدث يشجع على الاستخدام الاستهلاكي ويؤثر على البيئة.

تأثير الجمعة البيضاء على الاقتصاد: يمكنك الحديث عن تأثير هذا الحدث على الاقتصاد المحلي والعالمي وكيف يمكن للشركات تحقيق أرباح كبيرة خلال هذا اليوم.

نصائح للاستهلاك الذكي: يمكنك تقديم نصائح للمستهلكين حول كيفية تقديم النصائح والتخفيضات دون الاندفاع في الاستهلاك غير المدروس.

تجربة الجمعة البيضاء عبر الزمن: قدمت نظرة عامة على كيف بدأت هذا الحدث على مر الزمن وأصبحت جزءًا مهمًا من ثقافة التسوق.

التغطية الاجتماعية والنفسية: ناقش كيف يمكن أن يكون هناك يوم الجمعة الأبيض على مستوى الاقتصاد النفسي وكيف يمكن أن تؤدي إلى نتائج جيدة أو سيئة.

استدامة الجمعة البيضاء: تناقش كيف يمكن للشركات والمستهلكين أن تعمل على إدارة يوم الجمعة الأبيض أكثر استدامة وتأثيرًا.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الجمعة البيضاء الجمعة البيضاء 2023 الجمعة الأبيض

إقرأ أيضاً:

الوحدة.. الحدث العظيم

 

 

رغم تعدد زوايا النظر إلى القيمة الحقيقية للوحدة اليمنية فيما يكتب، إلا أن الرؤية الوحيدة التي تفرض حضورها هي أن عظمة الوحدة اليمنية تكمن في ظروف صنعها وزمن بلوغها.. الوحدة اليمنية لم تمثل يوماً لدى شعبنا اليمني خلقاً جديداً لحالة مستحدثة، بقدر ما هي حالة انتصار على أكبر وأخطر تحدٍ واجهته اليمن على مر التاريخ؛ حيث أن الوحدة لطالما مثلت قدرنا ومصيرنا الحتمي الذي تشكل به وجودنا اليمني، بينما التشطير هو الوضع الطارئ الذي اقتحم مسارنا التاريخي، وفرض علينا تحدياته الخطيرة التي كان لا بد من مقاومتها وإزاحتها عن ذلك المسار، لتستأنف الأجيال رحلتها إلى المستقبل المنشود. ونظراً لهول حجم هذا التحدي الذي أوجده قطباً الاحتلال لليمن-العثمانيون في الشطر الشمالي، والإنجليز في شطرها الجنوبي- لم يكن ممكناً لثوار 26 سبتمبر 1962م إعلان الوحدة مع شطر الجنوب صبيحة ذلك اليوم الخالد، والأمر ذاته لم يكن ممكناً أيضاً لثوار 14 أكتوبر 1963م – رغم تحرر اليمن نهائياً من الاستعمار، لأن إرث التشطير الذي خلفته تلك القوى كان يفوق قدرات تحمل القوى الوطنية، نظراً لحجم الخراب الذي صاحب الحياة المدنية اليمنية تحت وطأة استبداد قوى الاحتلال وقوى الكهنوت الإمامي على حدٍ سواء.. لهذا ظلت الوحدة هدفاً يتصدر غايات جميع القوى الوطنية، وجمع ثوراتها التي فجرتها. وبتقديري، فإن جميع العهود السياسية الوطني التي تعاقبت على حكم اليمن بشطريه، لم تكن إطلاقاً على خصومة مع هدف الوحدة، بل كانت تضعها في مقدمة حساباتها، وتجتهد في سعيها، لكنها لم تتوفق إلى ذلك، بسبب الإرث الثقيل الذي ألقى به الماضي على عاتق الساحة الوطنية، ثم الأهم من ذلك هو القصور في تشخيص آليات العمل المناسبة لما كان ماثلاً على أرض الواقع اليمني؛ حيث أن القفز على بعض معطيات ذلك الواقع فتح الساحة الوطنية لخلافات، وتنامي أيديولوجيات واغتيالات للزعماء، وتصفيات وغير ذلك من الأحداث المعروفة عند الجميع. وفي ظل هذه التطورات التي زجت بالشطرين إلى مواجهات مسلحة ودخول لاعبين خارجيين بدت مسألة إعادة تحقيق الوحدة أكثر تعقيداً وصعوبة.
إلا أنه تم تحديد ثلاثة اتجاهات من قبل القيادة السياسية ومعها كل المخلصين والتي أولها إعطاء الأولوية للوحدة الوطنية لجعلها قاعدة الانطلاق إلى الوحدة اليمنية، وثانياً إعادة القضية إلى طاولة الحوار مع الشطر الآخر، بتفعيل لجان الوحدة المشكلة في مراحل سابقة، وثالثاً إحداث حراك تنموي نوعي يؤسس لمصالح اقتصادية مشتركة بين الشطرين، من شأنها تذويب الجليد في العلاقات بين نظامي السطرين، والدفع بزخم شعبي مؤثر في حسابات القرار السياسي، وفرض حقيقته التاريخية عليه. من هنا بدأت مرحلة جادة من السير على طريق إعادة تحقيق الوحدة اليمنية التي سرعان ما دخلت نطاق الاتفاق على مشاريع مشتركة كمؤسسة النقل البحري، وغيرها ومن ثم الاتفاق على تنقل المواطنين اليمنيين بين الشطرين بالبطاقة الشخصية، وشيئاً فشيئاً اتضحت معالم المستقبل اليمني، حتى وصلت الأمور يوم الثلاثين من نوفمبر 1989م الذي تم فيه توقيع اتفاقية الوحدة، ثم يوم 22 مايو 1990م الذي أعلن فيه عن قيام الجمهورية اليمنية وإعادة تحقيق الوحدة اليمنية، وإنهاء حقبة تاريخية مريرة استنفذت خلالها اليمن الكثير من التضحيات، والمعاناة، وفقدت الكثير من أبنائها الشرفاء الذين حملوا الوحدة أمانة، ومسؤولية، ومشروعاً للنضال والغداء.
إن عظمة الوحدة اليمنية تكمن في أنها تحققت بإرادة وطنية خالصة، ورغماً عن كل الظروف الاقتصادية والثقافية والاجتماعية والسياسية الصعبة التي كانت اليمن خلالها ترزح تحت فقر وتخلف ومرض وانعدام موارد طبيعية، وغياب أي بنى مؤسسية للدولة.
كان لحالة الوعي الحقيقي التي دفعت بالأحداث في غضون حوالي عشر سنوات إلى منعطفها التاريخي الكبير يوم 22 مايو، وإلى جانب هذا فإن إعادة تحقيق الوحدة حدثت في زمن كان العالم فيه يتجه إلى التشرذم والشتات، ويعلن انهيار القوى الشرقية العظمى-الاتحاد السوفيتي- واشتعال الفتن في كثير من دول العالم، حتى إذا ما تحققت الوحدة اليمنية مثلت أنموذجاً قريباً فتح شهية الألمان للإعلان عن وحدة الألمانيتين وانهيار جدار برلين بعد أقل من شهرين من قيام الجمهورية اليمنية.

* رئيس مجلس الشورى

مقالات مشابهة

  • بورصة الدواجن.. أسعار الفراخ البيضاء اليوم الجمعة 23-5-2025 في قنا
  • االإمارات ضمن أكثر الاقتصادات الرقمية ديناميكيةً وتطوراً في العالم
  • حج 1446هـ.. كل ما تريد معرفته عن خدمة حفظ الأمتعة بالمسجد الحرام
  • هل تصمد المتاجر الصغيرة في لبنان بوجه عاصفة التسوق الإلكتروني؟
  • الوحدة.. الحدث العظيم
  • كل ما تريد معرفته عن علاوات الموظفين والحوافز الإضافية وفقا للقانون
  • 8 معلومات بشأن عصابة الاستيلاء على بيانات بطاقات الدفع الإلكترونى
  • كل ما تريد معرفته حول آلية مساندة الاقتصاد الكلي ودعم عجز الموازنة بين مصر والاتحاد الأوروبي؟
  • كل ما تريد معرفته عن العراقي مهند علي صفقة الزمالك المنتظرة
  • كل ما تريد معرفته عن تسمم الحمل وأعراضه ومخاطره