الإمارات تواصل نقل تجهيزات المستشفى الميداني في غزة إلى العريش المصرية
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
واصل الجسر الجوي الإماراتي نقل تجهيزات المستشفى الميداني الإماراتي إلى مدينة العريش المصرية.
فيديو.. الجسر الجوي الإماراتي يواصل نقل تجهيزات المستشفى الميداني الإماراتي في غزة إلى العريش المصرية.#الفارس_الشهم3 #وام https://t.co/ukJGMERATO pic.twitter.com/pOR1x6vYUA
— وكالة أنباء الإمارات (@wamnews) November 9, 2023وحملت 4 طائرات إماراتية مستلزمات للمستشفى الميداني المزمع إقامته داخل قطاع غزة ليصل بذلك إجمالي عدد الطائرات إلى 20 طائرة.
وكانت دولة الإمارات قد سيرت جسراً جوياً لنقل معدات المستشفى في إطار عملية "الفارس الشهم 3" التي اطلقتها ضمن جهودها للتخفيف من معاناة الأشقاء الفلسطينيين ودعم المنظومة الصحية في قطاع غزة والتي تواجه ظروفاً استثنائية حرجة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل الإمارات
إقرأ أيضاً:
اعتداءات العدو الصهيوني والمستوطنين تتصاعد في بيت لحم وترفع منسوب التوتر الميداني
الثورة نت /..
قالت محافظة بيت لحم في الضفة الغربية بفلسطين المحتلة، اليوم الاثنين، إن مختلف مناطق المحافظة تتعرض لاعتداءات مستمرة من قوات العدو الصهيوني والمستوطنين، ما رفع منسوب التوتر والانتهاكات بشكل ملحوظ.
ونقلت وكالة “سند” للانباء، عن المحافظة أن قوات العدو كثفت الاقتحامات والمداهمات والاعتقالات، فيما صعّد المستوطنون اعتداءاتهم في القرى والبلدات والمخيمات.
وأوضحت المحافظة أن هذه الاعتداءات تصاعدت منذ السابع من أكتوبر 2023 مع بدء جريمة حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة.
وذكرت أن قوات العدو ومستوطنيه استولوا على مئات الدونمات ومنعوا أصحابها من الوصول إليها وسرقوا المنتجات ووسعوا البؤر الاستيطانية الرعوية.
وأفادت بأن العدو عمل على تقطيع أوصال المحافظة عبر نصب بوابات حديدية وسواتر ترابية، ما أثر بشكل مباشر على حياة المواطنين اليومية وأعاق حركة التنقل.
وأكدت أن المستوطنين الصهاينة هاجموا منازل المواطنين الفلسطينيين وأحرقوا بعضها في قرية الجبعة، وأطلقوا النار على السكان في خلايل اللوز، إضافة إلى اعتداءات متكررة في كيسان والرشايدة والمنيا والولجة ومناطق أخرى.
وبيّنت محافظة بيت لحم أن الإجراءات الاستيطانية خلقت أزمات اقتصادية واسعة وأدت إلى شلل القطاع السياحي، وارتفاع نسبة البطالة نتيجة توقف النشاط السياحي التقليدي في المحافظة.
وتشهد الضفة الغربية منذ أشهر تصاعداً في هجمات المستوطنين، شملت حرق ممتلكات والاعتداء على رعاة ومزارعين ومنعهم من الوصول لأراضيهم، وبحماية من جيش العدو.
وأظهرت معطيات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية أن شهر أكتوبر الماضي وحده شهد نحو 2350 اعتداءً شنّه جيش العدو ومستوطنيه في محافظات الضفة الغربية، بينها 1584 حادثة ارتكبها جنود العدو بشكل مباشر ضد المواطنين وممتلكاتهم.