جامعة عين شمس: مجلة إيونو IWNW تحقق إنجازًا دوليًا بإدراجها في قاعدة بيانات DOAJ للوصول الحر
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
تحت رعاية أ.د. رئيس الجامعة محمد ضياء زين العابدين، وأ.د. نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وأ.د. حسام طنطاوي، عميد كلية الآثار وتحت إشراف أ.د. أحمد الشوكي، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، وأ.د. حسن سليم، رئيس تحرير المجلة، ود. شيماء أحمد، مدير التحرير، ومدير وحدة النشر العلمي، تم إدراج مجلة إيونو IWNW ضمن منصة الوصول الحر، دُواج DOAJ، Directory of Open Access Journals، والتى تُعد واحدة من أكبر منصات الوصول الحر في العالم والشرق الأوسط وأكثرها موثوقية، وتعتمد نظامًا للجودة أنشئ عام ٢٠٠٣ في جامعة لوند بالسويد.
وتأتي هذه الخطوة ضمن إجراءات تبذلها الكلية لنشر المجلة على الصعيد الدولي ورفع تقييمها وتصنيفها حيث إن قاعدة البيانات العالمية دُواج DOAJ لها رواج كبير بين الباحثين في جميع أنحاء العالم، كما يساعد في استفادة أكبر، واستخدام محتوى المجلة من الأبحاث المنشورة، مما يعمل على زيادة عدد القراء والمؤلفين. والمجلة تستقبل الأوراق البحثية الجديدة التى لم تُنشر من قبل؛ باللغة الإنجليزية والألمانية والفرنسية.
https://iwnw.journals.ekb.eg/journal/about
في كل من: الآثار، والتاريخ والعمارة والفنون وعلم اللغات القديمة والديانة وعلم المتاحف وحفظ التراث والترميم.مجلة إيونو IWNW تُضاف إلى قاعدة بيانات DOAJ
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عين شمس الشرق الأوسط جامعة عين شمس الدراسات العليا والبحوث كلية الآثار عميد كلية الآثار
إقرأ أيضاً:
دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية.
وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير إن “مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.
ون شر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس.
ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025.
وقد عرف هؤلاء الباحثون “أيام الحر الشديد” بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.