قوات الاحتلال تقصف بشكل كثيف محيط مخيم الشاطئ غرب غزة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
غارات كثيفة لقوات الاحتلال على مخيم الشاطى بغزة شنت قوات الاحتلال غاراتها بشكل مكثف محيط مخيم الشاطئ غرب غزة، وذلك تزامنا مع انعقاد القمة العربية الإسلامية الطارئة، لمناقشة الأوضاع في قطاع غزة، نتيجة لعدوان الاحتلال الإسرائيلي منذ 36 يوما.
تحديث مستمر..
.المصدر: رؤيا الأخباري
إقرأ أيضاً:
نائب أردني يشارك في قافلة الصمود
#سواليف
بعد وصول #قافلة_الصمود (إحدى القوافل المشاركة في #كسر #الحصار عن #غزة) المغاربية للأراضي المصرية في سعي شعبي عربي لفك الحصار عن غزة وإيصال المساعدات العاجلة للقطاع الذي يعاني من حرب إبادة من قبل الاحتلال الإسرائيلي وتجويع ممنهج، بدأ المئات من النشطاء من الدول العربية ودول العالم بالتوافد إلى مصر، المحطة الأخيرة للقافلة قبل الوصول للحدود مع قطاع غزة، ومن ضمن هؤلاء المشاركين #شخصيات #سياسية ونشطاء وصحفيون من #الأردن.
وفي منشور له عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أعلن النائب في #مجلس_النواب الأردني، عن حزب جبهة “العمل الإسلامي” (أكبر حزب ممثل في مجلس النواب) #وسام_ربيحات عن مشاركته في القافلة، وقال: “أنطلق للمشاركة في قافلة الصمود التي تضم المئات من المشاركين من دول المغرب العربي مرورًا بالقاهرة ثم معبر رفح، وصولاً إلى قطاع غزة للتعبير عن التضامن مع أهلنا في غزة بالأفعال لا بالأقوال والمواقف فحسب”.
وأضاف: “هذا الحراك الشعبي العربي جاء بعد إبحار سفينة كسر الحصار (مادلين) التي استقلها الأوروبيون الذين نحن أولى بهم بالإبحار، ولكنهم سبقونا بهذا الحراك المخاطر وأبحروا تجاه غزة، ولكن تمت قرصنتهم من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي”.
مقالات ذات صلة خلال 10 أيام.. القسام ينفذ سلسلة من العمليات النوعية / تفاصيل 2025/06/13وتابع: “سألتحق بركب الإخوة الذين انطلقوا منذ يومين من دول المغرب العربي وسألتقي مع من تواجد منهم في ليبيا ثم أتوجه للقاهرة للمشاركة في هذه القافلة”.
وتأتي هذه التحركات في ظل تفاقم غير مسبوق للأزمة الإنسانية في غزة، خاصة منذ أن أغلقت قوات الاحتلال جميع المعابر في 2 آذار/مارس الماضي، وسط استمرار حربها المدمرة على القطاع منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.
وقد أدى هذا العدوان المستمر من قبل قوات الاحتلال وبدعم أمريكي مطلق، إلى استشهاد وإصابة أكثر من 182 ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود، وتهجير مئات الآلاف، وسط دمار واسع ونقص حاد في الغذاء والدواء والمأوى.