نوال عبدالشافي: «فرحت لما سمعت أغنية مخصماك بصوت عبدالحليم حافظ»
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
نوال عبدالشافي، مطربة أغنية «مخصماك»، التي احتلت «التريند» مؤخرًا كشفت عدد من الكواليس حول الأغنية، واختيارها لها، وتجربتها مع غنائها، كونها من أكثر الأغاني التي حققت نجاحًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
أخبار متعلقة
نوال عبدالشافي: «فوجئت بأن الرجال يحبون أغنية مخصماك أكثر من الستات» (فيديو)
نوال عبدالشافي مطربة «مخاصماك»: «معنديش سوشيال ميديا.
عمرو مصطفى: «كنت عارف أن الحرب هتقوم على أحمد سعد بسبب أغنية اليوم الحلو ده».. مالقصة؟
وعلقت نوال في تصريحاتها لـ«المصري اليوم»، على الفيديو الذي تداول وغنى فيه الراحل عبدالحليم حافظ، أغنية «مخصماك»، ولكن عن طريق تقنية الـ«AI»، مشيرةً أنها تفاجأت من الفيديو ولكن شعرت بالسعادة أن الجمهور أحب الأغنية حتى تخيل أن العندليب الأسمر بنفسه يغنيها.
نوال عبدالشافي تتحدث عن تجربة «مخصماك»
وأكدت نوال أنها تحب عبدالحليم حافظ، والأغاني القديمة بشكل عام، خاصةً وردة، مؤكدةً أنها تربت على هذا الفن، وتمنت لو تقدم مثله، ولكن الظروف اختلفت والتوقيت مختلف.
وقالت نوال في تصريحاتها: «أول ما الأغنية نزلت، كانت تريند وحلوة وكل حاجة، بس لما قالولي إنها مكسرة الدنيا قولت يمكن عايزين يفرحوني وبيأفوروا، وأول ما الأغنية جاتلي قولت أكيد مش هاعرف أغنيها لأنها مصري جدًا وكلماتها من الشارع لذلك كنت خائفة».
نوال عبدالشافي مخصماك أغنية مخصماك نوال عبدالشافي تكشف كواليس مخصماك كواليس أغنية مخصماك قصة أغنية مخصماك عبدالحليم يغني مخاصماك عبدالحليم ومخصماك مخصماك بصوت عبدالحليمالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: نوال عبدالشافي مخصماك أغنية مخصماك
إقرأ أيضاً:
مدافع ريال مدريد مهدد بالسجن بسبب فضيحة الفيديو الإبــــ.احي| تفاصيل
في تطور جديد لقضية أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الرياضية والإعلامية بإسبانيا، طالب مكتب المدعي العام بسجن راؤول أسينسيو، مدافع نادي ريال مدريد، لمدة عامين ونصف، على خلفية تورطه غير المباشر في فضيحة "الشريط الجنسي" الذي تم تصويره وتداوله دون موافقة الضحايا، رغم عدم مشاركته الفعلية في الواقعة الجنسية التي حدثت في يونيو 2023.
وحسب ما كشفته إذاعة "كادينا سير" الإسبانية، فإن النيابة العامة وجّهت لأسينسيو تهمتين تتعلقان بانتهاك خصوصية فتاتين، شاركتا في علاقة جنسية بالتراضي مع ثلاثة من لاعبي ريال مدريد السابقين – أندريس غارسيا، فيران رويز، وخوان رودريغيز – داخل غرفة بأحد الفنادق بجزر الكناري، في 15 يونيو من العام الماضي.
الواقعة بحد ذاتها اتخذت منحى جنائياً بعد أن أقدم أحد اللاعبين الثلاثة على تسجيل اللقاء الحميمي دون علم الفتاتين، ثم قام بتسريب الفيديو لأطراف خارجية.
وتبيّن أن إحدى الفتاتين كانت قاصراً (16 عاماً)، وهو ما عزّز موقف الادعاء بتوجيه اتهامات تتعلق بتوزيع مواد إباحية للأطفال، وطالب بسجن المتورطين الثلاثة لمدة تصل إلى 4 سنوات و7 أشهر.
في المقابل، أظهرت التحقيقات أن راؤول أسينسيو، المدافع الشاب بريال مدريد، لم يكن حاضراً في الواقعة الجنسية، لكنه طلب لاحقاً من أحد المشاركين إرسال الفيديو له، بهدف عرضه على صديق له، وهو ما فعله بالفعل قبل أن يقوم مباشرةً بحذف المحتوى.
و اعتبر مكتب المدعي العام أن هذا السلوك يُعد مشاركة غير مباشرة في انتهاك خصوصية الضحيتين، ويستوجب عقوبة جنائية.
وأكدت النيابة أن "سلوك أسينسيو لا يمكن أن يمر دون محاسبة"، مشيرة إلى أنه وإن لم يكن جزءاً من الواقعة الأساسية، إلا أن طلبه الفيديو وتداوله له يمثل خرقاً قانونياً واضحاً يستوجب الردع.
من جانبها، طالبت هيئة الدفاع عن الفتاة القاصر بإصدار حكم بالسجن لأربع سنوات بحق أسينسيو، في تشديد لمطالب الادعاء العام، بينما لا تزال القضية قيد النظر أمام القضاء الإسباني، وسط تساؤلات حول مصير اللاعب في حال إدانته.
تأتي هذه القضية في وقت حساس لريال مدريد، الذي يحاول الحفاظ على صورة مثالية أمام الرأي العام، لا سيما في ظل اعتماده على أكاديميته الكروية لتخريج لاعبين شباب يمثلون القيم الرياضية والسلوكية للنادي.
وتتجه الأنظار إلى ما ستسفر عنه المحاكمة خلال الأسابيع المقبلة، خاصة في ظل تشديد القضاء الإسباني مؤخراً على الجرائم الإلكترونية والاعتداءات على الخصوصية، لا سيما حين تكون القاصرات طرفاً في القضايا.