نبض السودان:
2025-07-04@20:45:31 GMT

تحركات جديدة لـ حمدوك

تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT

تحركات جديدة لـ حمدوك

رصد – نبض السودان

عقد الدكتور عبدالله حمدوك، رئيس وزراء الفترة الانتقالية ورئيس تنسيقية القوى المدنية (تقدم)، اجتماعاً مع مبعوثة الاتحاد الإفريقي للقرن الافريقي انيت ويبر.

وقالت ويبر في تدوينة على منصة إكس إنها اطلعت خلال اللقاء على الجهود المستمرة لتشكيل جبهة مدنية شاملة وضرورة وقف الحرب في السودان.

.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: تحركات جديدة لـ حمدوك

إقرأ أيضاً:

???? (عجائب السودان)

الجيش السوداني يقتل طالب الطب عبد الإله خوجلي شقيق الاستاذ الصحفي حسين خوجلي ويقتل كذلك طالب الطب بكري ميرغني شقيق الاستاذ الصحفي عثمان ميرغني ، و الكلام ده كان قبل ٤٩ سنة بالزبط و تحديدا في الثاني من يوليو ١٩٧٦م .

قبل خمسين سنة من الآن اجتمعت المعارضة السودانية في الوقت داك على راسها حزب الأمة بقيادة الصادق المهدي و الحزب الاتحادي الديمقراطي بقيادة حسين الهندي و الحركة الإسلامية بقيادة حسن الترابي و عملو تحالف اسمو الجبهة الوطنية ، حاجة كده ذي قوى اعلان الحرية و التغيير ، يعني كانوا ( كيزان و ختمية و انصار ) ضد القوات المسلحة بقيادة جعفر نميري .

اها المجموعة المتحالفة دي ساقو ليهم اكتر من الف سوداني سفروهم لليبيا و تشاد دربوهم على السلاح تدريب تمام بي دعم كامل من الرئيس القزافي بالمال و السلاح و الرجال و العتاد و في فجر الجمعة ٢ يوليو ٧٦ جات القوات دي داخلة عن طريق دارفور و امدرمان بعدد اكتر من الفين مقاتل لابسين ملابس الحج و شايلين اسلحتهم و سيطروا بكل عنف على القيادة العامة و الإذاعة و التلفزيون و مطار الخرطوم و دار الهاتف بقيادة العميد محمد نور سعد
و من ابرز القيادات الميدانية للعملية الدكتور غازي صلاح الدين و وقتها كان طالب في كلية الطب و قائد لمجموعة الاسلاميين و مكلف بالسيطرة على دار الهاتف و كذلك من القيادات مهدي ابراهيم و ابراهيم السنوسي و ابرز الضحايا كانوا اخوان الصحفيين حسين خوجلي و عثمان ميرغني ، و طبعا كانوا من كوادر الحركة الاسلامية

و بالرغم من انو العملية الانقلابية دي استمرت تلاتة ايام و فشلت و استطاع الجيش انو ينتهى منهم و يعدم و يقتل و يسجن المئات منهم و يسميها غزوة المرتزقة إلا إنو بعد سنة واحدة بس رجع الجيش و قعد معاهم و عملو حاجة اسمها المصالحة الوطنية .

طبعا وجه الشبه بين يوليو ٧٦ و ابريل ٢٣ كبير جداً ، و التاريخ السوداني بيقول لينا إنو ما حصل قبل كده اجتمعت احزاب اليمين و اليسار او اتحالفت الاحزاب السودانية تحت اي مسمى ضد القوات المسلحة إلا و كان الخراب و الدمار بعد التحالفات دي كبير على السودان و شعبه .
فاذا كانت احزابنا السودانية ما اتعلمت من التاريخ إنو اي دعم اقليمي من دول الجوار ضد الجيش السوداني ما بينجح و نهايتو بتكون كعبة يفترض كمان يكون الجيش السوداني اتعلم إنو اي مصالحات او مفاوضات مع ناس استعانوا بالمرتزقة و دول الجوار عشان يستلموا الحكم يعتبر مجرد ترحيل للازمة

العجيب في الموضوع إنو نفس الاحزاب و البيوتات و الاشخاص الشاركوا في الاحداث قبل خمسين سنة ما زالوا حاضرين في المشهد و مشاركين في الازمات و بيرتكبوا ذات الاخطاء التاريخية و لسسسه مبارك الفاضل الكان ليهو دور كبير في احداث ٧٦ بيلعب في ميدان ٢٠٢٥ .
نزار العقيلي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بيان رسمي يوضح حقيقة تحركات الجيش العراقي في كرميان
  • البيشمركة تُدخل كرميان بحالة طوارئ بالتزامن مع تحركات للجيش العراقي
  • لكنها الحرب !!
  • ترامب: سكان غزة مرّوا بالجحيم.. تحركات مكثفة لإنجاز صفقة تبادل أسرى
  • حماس في أنقرة.. تحركات دبلوماسية مكثفة مع تركيا لوقف العدوان على غزة
  • 700 ألف نازح بمدينة الأبيض وسط السودان
  • العدو الصهيوني يعترف: “حماس” فكت شيفرة تحركات الجيش في غزة وتصطاد الجنود كـ “البط”
  • السودان: الحرارة تلامس 50 درجة و15 وفاة بالسحائي
  • ???? (عجائب السودان)
  • واشنطن تراقب تحركات بحرية إيرانية مثيرة للقلق في الخليج وسط تصاعد التوترات