بعد وصلة ضرب.. قرار النيابة للمتهمين بقتل شاب في عين شمس
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
قررت نيابة عين شمس حبس المتهمين بقتل شاب بعد تعديهما عليه بالضرب المبرح بمنطقة عين شمس، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
كان قد أقر المتهمين بأنهما ارتكبا الواقعة بقصد السرقة، بعد علمهما بأن المجنى عليه يحتفظ بكمية من المشغولات الذهبية داخل المحل ملكه.
وتوجه المتهمين للمجنى عليه بدعوى إصلاح جهاز كمبيوتر، وقاما بالتعدي عليه بالضرب باستخدام عصا خشبية "شومة"، واستوليا على مجموعة من السبائك والمشغولات الذهبية والإكسسوار، ولإذا بالفرار.
تبلغ لقسم شرطة عين شمس بمديرية أمن القاهرة من (عامل- مقيم بدائرة قسم شرطة المرج) بغياب شقيقه (مالك محل ألعاب كمبيوتر - كائن بدائرة القسم) وأضاف بأنه لدى توجهه للمحل عمل شقيقه للبحث عنه إشتم رائحة كريهة من داخل المحل، ونفى علمه بمصدرها.
بالفحص تبين غلق أبواب المحل وبفتحها عُثر على جثة المذكور داخل المحل.
بإجراء التحريات وجمع المعلومات أمكن تحديد مرتكبى الواقعة وهما سائقى توك توك "لأحدهما معلومات جنائية" مقيمان بمحافظة الفيوم).
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهما، تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الضرب التحقيقات عين شمس تحدي تعدي قرار واقع أمن القاهرة مديرية أمن القاهرة التحقيق حبس المشغولات الذهبية جهاز كمبيوتر ضرب التعدي الضرب المبرح نيابة عين شمس قتل شاب قرار النيابة وصلة حبس المتهمين حبس المتهمين بقتل شاب شرطة عين شمس بمديرية أمن القاهرة عین شمس
إقرأ أيضاً:
غدًا.. محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من المتحف المصري
تستكمل المحكمة المختصة، غدًا الأحد، محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من داخل المتحف المصري.
ونجحت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية في كشف ملابسات ما تبلغ لوزارة الداخلية بتاريخ 13 الجاري من كلٍ من وكيل المتحف المصري، وأخصائي ترميم بالمتحف، لاكتشافهما اختفاء أسورة ذهبية، تعود للعصر المتأخر، من داخل خزينة حديدية بمعمل الترميم داخل المتحف.
وأسفرت التحريات عن أن مرتكبة الواقعة، أخصائية ترميم بالمتحف المصري، وأنها تمكنت من سرقة الأسورة بتاريخ 9 الجاري أثناء تواجدها بعملها بالمتحف بأسلوب المغافلة، وقيامها بالتواصل مع أحد التجار من معارفها، صاحب محل فضيات بالسيدة زينب بالقاهرة، والذي قام ببيعها لـ مالك ورشة ذهب بالصاغة، مقابل مبلغ 180 ألف جنيه، وقيام الأخير ببيع الأسورة لـ عامل بمسبك ذهب، مقابل مبلغ 194 ألف جنيه، حيث قيام بصهرها ضمن مصوغات أخرى لإعادة تشكيلها.
كشف المتهم الثالث في واقعة بيع الأسورة الذهبية المسروقة من داخل المتحف المصري، أنه تلقى عرضا من شخص يدعى «فهيم» أحد معارفه بمنطقة السيدة زينب، لشراء الأسورة التي لم تكن مدموغة وقتها.
وقال المتهم «محمود.إ.ع»، أمام جهات التحقيق في واقعة بيع الأسورة الأثرية، إنه حدد سعر الأسورة بـ 177 ألف جنيه وفقا لوزنها الذي بلغ 37 جرامًا وربع، وبسعر الجرام وقت البيع 4800 جنيه، مشيرًا إلى أنه توجه بعد ذلك إلى محل وائل وإبراهيم المختصين بدمغ الذهب، حيث قام القائمون هناك بخدش الأسورة ووضعها على جهاز لتحديد درجة نقاء المعدن، واتضح أنها عيار 23، ليتم دمغها رسميا وإعطاؤه شهادة بذلك مقابل 30 جنيها.
وأشار المتهم إلى أن المختص بالدمغ يستفيد من الأجزاء المخدوشة، حيث يجمعها حتى تصل إلى نصف كيلو ويقوم بصهرها لاحقا، موضحا أنه عقب حصوله على شهادة الدمغ، توجّه إلى محل شراء الذهب الكسر المملوك لشخص يُدعى أيمن، والذي قام بدوره بالوزن والشراء بمبلغ 194 ألف جنيه، ثم سلم الأسورة للعامل المختص بالمعاينة داخل المحل ويدعى محمد جمال، وهو المتهم الرابع في القضية.
وأوضح المتهم أنه بعد استلام المبلغ قام بتحويل 3000 جنيه للمتهم الثاني فهيم، عبر تطبيق انستا كنوع من المجاملة، مؤكدا في الوقت نفسه أنه لم يكن يعلم أن الأسورة أثرية، ولا تربطه أي علاقة بالمتهمة الأولى نهائيًا.
وتابع المتهم: «أنا جالي واحد اسمه فهيم وهو من منطقتي السيدة زينب وأعرفه من زمان وجالي الصاغة وعرض عليا شراء الأسورة، والأسورة مكنتش مدموغة وحددت سعرها بمبلغ 177 ألف جنيه على أساس إنها تعادل وزن 37 جراما وربع بواقع سعر الجرام وقت البيع 4800».
اقرأ أيضاً«علقة موت».. مقتل سيدة على يد زوجها في مدينة نصر
الإعدام شقًا لمتهم في قضية «خلية جبهة النصرة الثانية»