الحكومة الإسبانية تعتزم العمل من أجل “الاعتراف بالدولة الفلسطينية”
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
يمانيون../ أعلن رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، اليوم الأربعاء، أن حكومته الجديدة ستعمل في أوروبا وفي إسبانيا من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وفي بيان له نقلته وكالة الصحافة الفرنسية اليوم، دعا سانشيز الكيان الصهيوني إلى وضع حدّ لـ”القتل الأعمى للفلسطينيين” في قطاع غزة، في أشد انتقاد يوجّهه للكيان الغاصب منذ اندلاع الحرب على غزة.
وفي حين أكد سانشيز وقوفه “الى جانب الكيان المُحتل في ردّه على عملية “طوفان الأقصى” في السابع من أكتوبر، وعد بأن تعمل حكومته الجديدة “في أوروبا وفي إسبانيا من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية”.. بحسب قوله.
ويذكر أن البرلمان الإسباني قد دعا في عام 2014 الحكومة إلى الاعتراف بفلسطين كدولة، لكن فقط حين يتوصل الفلسطينيون والكيان الصهيوني لحل من خلال التفاوض لصراعهم المستمر منذ عقود.
وحصل القرار الرمزي الذي يحاكي إجراءات اتخذت الشهر الماضي في بريطانيا وأيرلندا على دعم جميع الجماعات السياسية في المجلس. #أسبانياأوروبافلسطين
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
عاجل: ترحيب خليجي بإعلان أستراليا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية
رحب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي بإعلان أستراليا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وإعلان نيوزيلندا دراستها الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وأكد أن هذه الخطوة تمثل دعمًا مهمًّا للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وتجسيدًا للمبادئ والقيم التي نصت عليها المواثيق والقرارات الدولية. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ترحيب خليجي بإعلان أستراليا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية - الأناضول
أخبار متعلقة مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا ويواصلون جولاتهم الاستفزازيةمجلس الأمن يدين تقويض الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار في سورياالاعتراف بالدولة الفلسطينيةوأشاد بالمواقف المبدئية والثابتة لكل من أستراليا ونيوزيلندا في دعم القضية الفلسطينية، وحرصهما على تعزيز جهود المجتمع الدولي الرامية إلى تحقيق السلام العادل والشامل.
ويأتي هذا استنادًا إلى حل الدولتين ومبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية؛ بما يكفل للشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.