بريطانيا توقف عداءة مسافات طويلة لمدة عام.. استخدمت حيلة مثيرة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أوقفت لجنة الانضباط التابعة للاتحاد البريطاني لألعاب القوى عداءة المسافات الطويلة يواشا زاكشيفتسكي لمدة 12 شهرا اليوم الأربعاء، لقيادتها سيارة خلال سباق امتد لمسافة 50 ميلا في أبريل/نيسان الماضي وحصولها على المركز الثالث والميدالية البرونزية.
وأظهرت البيانات الخاصة بنظام التتبع في سباق بريطانيا للماراثون من مانشستر إلى ليفربول أن زاكشيفتسكي، التي مثلت أسكتلندا في الماراثون بدورة ألعاب الكومنولث 2014 في غلاسكو، استخدمت سيارة لمسافة 4 كيلومترات من السباق.
وزعمت العداءة البالغة من العمر 47 عاما، التي تم تجريدها من المركز الثالث، أنها أبلغت مسؤولي السباق بوجودها في سيارة وأنهت السباق "بطريقة غير تنافسية".
واختلفت معها لجنة الانضباط المستقلة في الاتحاد البريطاني لألعاب القوى في حكمها.
وقالت "حصلت المدعية على الجائزة في نهاية السباق، وهو أمر لم يكن ينبغي لها القيام به إذا كانت قد أكملت السباق على أساس غير تنافسي".
وأضافت اللجنة "كما أنها لم تسع إلى إعادة الجائزة في الأسبوع التالي للسباق".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة عداءة بريطانيا بريطانيا اسكتلندا عداء سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أمريكية تركض بفستان زفاف بحثاً عن عريس
البلاد ــ وكالات
في مشهد غير مألوف، ظهرت الأمريكية تيس تريغيلاس- 28 عامًا- في سباق نصف ماراثون بروكلين- مؤخرًا- مرتدية فستان زفاف، لكن ليس هربًا من عريس، بل بحثًا عنه. وقالت تيس تريغيلاس، وهي ممثلة كوميدية من بروكلين، قبل انطلاق السباق:« قد يكون زوجي عند خط النهاية، وعلى الرغم من أنني لم أجد شريك الحياة، إلا أنني زرعت الابتسامة في وجه الكثيرين».وتابعت:« خلال السباق كنت أضع لافتة على ظهري، كتبت عليها أرغب في الزواج، وطلب مني الكثيرون التقاط صورة لي، وهو ما أحببته لأنني شعرت بأنني من المشاهير، كما أن ذلك يفتح المجال للكثير من الأحاديث والتعرف إلى الأشخاص الذين يركضون بجانبي».
وأضافت:« بعد انتهاء السباق الذي استغرق ساعتين و33 دقيقة: «لم يتقدم أحد لخطبتي، لكن النساء أعجبن بالفكرة وهذا هو الهدف الحقيقي، أن تشعر الواحدة منا بأنها عروس في أي يوم من حياتها».