شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن على غرار زوكربيرغ هل ينبغي أن تخفي وجه طفلك على مواقع التواصل؟، بغداد اليوم متابعةيبدو أن الرئيس التنفيذي لشركة ميتا ، مارك .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات على غرار زوكربيرغ.. هل ينبغي أن تخفي وجه طفلك على مواقع التواصل؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

على غرار زوكربيرغ.. هل ينبغي أن تخفي وجه طفلك على...

بغداد اليوم- متابعة

يبدو أن الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، مارك زوكربيرغ، لا يرغب في إظهار وجوه أطفاله على مواقع التواصل الاجتماعي، رغم أنه يملك منصة لمشاركة الصور.

ففي الرابع من يوليو، وفي مناسبة ذكرى عيد الاستفلال الأميركي، لاحظ متابعوه أنه حجب وجهي بنتيه، في صورة جماعية للأسرة، واستبدلهما بإيموغي.

وقوبل ذلك بانتقادات لمستخدمين اعتبروا أن لدى مالك منصتي فيسبوك وإنستغرام مخاوف بشأن خصوصية أطفاله على الإنترنت، رغم إنشائه لمنصات تسمح لملايين الآباء الآخرين بمشاركة صور أطفالهم.

وتقول "سي أن أن" إنه أصبح هناك توجها لدى العديد من المشاهير لطمس صور أبنائهم، واستخدام صورة تعبيرية بدلا من الوجوه.

وعلى مر السنين، أثار عدد متزايد من الآباء والخبراء مخاوف من مخاطر مشاركة هذه الصور على وسائل التواصل الاجتماعي، وتشمل هذه المخاطر تعرضهم لسرقة الهوية، وتقنية التعرف على الوجه، وإمكانية إنشاء سجلات إنترنت للأطفال تستمر معهم حتى وهم كبار.

وقالت ألكسندرا هاملت، وهي أخصائية نفسية في مدينة نيويورك، تتابع تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على المستخدمين الشباب، للشبكة إن زوكربيرغ ربما يريد أن يقول إن مسؤولية الحماية على الإنترنت تقع على عاتق المستخدمين النهائيين.

وترى ليا بلونكيت، مؤلفة كتاب "Sharenthood" أن حجب وجوه الأطفال يمنحهم قدرة أكبر على سرد قصصهم الخاصة بأنفسهم، وقالت: "في كل مرة تنشر فيها شيئا عن أطفالك، فإنك تحد من رواية قصصهم الخاصة بشأن من هم ومن يريدون أن يصبحوا".

وترى بلونكيت أن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي يمكن استخدامها لتتبع تغيرات الوجه بمرور الوقت، وقد تصبح قادرة في المستقبل على ربط أي طفل، حتى الرضع منهم، بصور لهم وهم كبار. 

وتقول إنه في الوقت الحالي لا يزال العبء يقع على عاتق الآباء والأجداد والمدربين والمعلمين وغيرهم من البالغين الموثوق للحد من مشاركة صور الأطفال عبر الإنترنت أو الامتناع عنها.

وكانت صحيفة وول ستريت جورنال نشرت تقريرا، الشهر الماضي، بالتعاون مع باحثين، كشف أن خوارزميات إنستغرام تساعد في ربط الأشخاص الذين يشتهون الأطفال جنسيا، وحسابات بيع المحتوى الجنسي للأطفال.

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس على مواقع التواصل

إقرأ أيضاً:

غارديان: أكاذيب وسائل التواصل الاجتماعي غذت اندفاع الهند وباكستان نحو الحرب

قالت "غارديان" إن حربا خفية من التضليل الإعلامي بدأت بعد فترة وجيزة من إعلان الحكومة الهندية عن هجومها العسكري على باكستان ردا على هجوم شنه مسلحون في كشمير، حيث حملت نيودلهي إسلام آباد المسؤولية، بالتزامن مع انتشار تقارير عن هزائم باكستانية فادحة على الإنترنت.

وأوضحت الصحيفة البريطانية -في تقرير بقلم مراسلة جنوب آسيا حنة إليس بيترسن- أن ما بدأ كمزاعم على منصات التواصل الاجتماعي، سرعان ما تحول إلى فوضى عارمة من التصريحات عن قوة الهند العسكرية، التي بثت على أنها "أخبار عاجلة" و"حصرية" في أكبر برامج الأخبار في البلاد.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2اللكمة التي أشعلت حرب ترامب على الجامعات الأميركيةlist 2 of 2برلماني سابق: هؤلاء هم "الإخوان" الحقيقيون في فرنساend of list

وتحدثت هذه المنشورات والتقارير -حسب غارديان- عن إسقاط الهند عدة طائرات باكستانية وأسرها طيارا، بالإضافة إلى استيلائها على ميناء كراتشي ومدينة لاهور، ثم اعتقال قائد الجيش الباكستاني، كما تحدثت عن وقوع انقلاب.

تضليل تجاوز المألوف

وقد أرفقت العديد من هذه الادعاءات بلقطات لانفجارات وهياكل متداعية وصواريخ تطلق من السماء، وأعيد تداول منشور "سنتناول الإفطار في روالبندي غدا" على نطاق واسع، في إشارة إلى المدينة الباكستانية التي يقع فيها مقر الجيش.

ومن بين الأمثلة المتداولة مقطع فيديو لغارة جوية إسرائيلية على غزة عام 2023، نشرت زورا أنها غارة هندية، بالإضافة إلى صورة لتمرين بحري هندي تم تقديمه دليلا على أن البحرية الهندية هاجمت ميناء كراتشي واستولت عليه.

إعلان

وتم الترويج لصور ألعاب فيديو على أنها لقطات حقيقية لسلاح الجو الهندي يسقط إحدى المقاتلات الباكستانية، كما نشرت لقطات من الحرب الروسية الأوكرانية على أنها مشاهد "غارات جوية ضخمة على باكستان".

ولكن كل هذه التقارير لم تكن صحيحة -حسب غارديان- ويقول جويجيت بال، الأستاذ المشارك في كلية الإعلام بجامعة ميشيغان، إن الأمر في الهند "تجاوز نطاق ما رأيناه من قبل".

وقد انتشر التضليل الإعلامي والمعلومات الكاذبة على نطاق واسع في باكستان أيضا، خاصة أن الحكومة رفعت حظرا على موقع إكس قبل اندلاع الحرب بوقت قصير، ووجد الباحثون أنه أصبح على الفور مصدرا للتضليل الإعلامي، وإن لم يكن بنفس النطاق الذي عليه التضليل في الهند.

وتداولت وسائل التواصل لقطات مولدة بالذكاء الاصطناعي، تظهر انتصارات عسكرية باكستانية، ضخمتها بعد ذلك وسائل الإعلام الرئيسية والصحفيون المرموقون ووزراء الحكومة، ضمنها ادعاءات بأسر طيار هندي، وانقلاب في الهند، وضربات باكستانية تدمر دفاعات الهند، وهجوم إلكتروني دمر معظم شبكة الكهرباء الهندية، واستسلام جنود هنود.

اتجاه عالمي نحو الحرب الهجينة

وفي هذا السياق، قال تقرير أصدرته منظمة المجتمع المدني "ذا لندن ستوري" -حول حرب وسائل التواصل التي أحاطت بالحرب الهندية الباكستانية- إن موقعي إكس وفيسبوك أصبحا "أرضا خصبة لانتشار روايات الحرب، وخطاب الكراهية، والتضليل الإعلامي المستغل عاطفيا"، و"محفزات التحريض القومي" في كلا البلدين.

واعتبر المحللون أن هذا دليل على وجود جبهة رقمية جديدة في الحرب، يتم عبرها استخدام المعلومات المضللة للتلاعب وتصعيد التوترات. وقد حذر مركز دراسة الكراهية المنظمة في واشنطن من أن استخدام المعلومات المضللة والأخبار الكاذبة في هذه الحرب "ليس ظاهرة معزولة، بل جزء من اتجاه عالمي أوسع في الحرب الهجينة".

إعلان

ومن جانبه، تحدث المدير التنفيذي للمركز رقيب حميد نايك عن "فشل كارثي" من جانب منصات التواصل في تعديل ومراقبة نطاق المعلومات المضللة، ولكن متحدثا باسم شركة ميتا (مالكة فيسبوك) قال إن الشركة اتخذت "خطوات مهمة لمكافحة انتشار المعلومات المضللة".

وأشارت غارديان إلى أن وسائل الإعلام الرئيسية في الهند تواجه الآن أسئلة صعبة بعد أن خسرت مصداقيتها بسبب موقفها المؤيد بشدة للحكومة في عهد رئيس الوزراء ناريندرا مودي، كما أوردت غارديان.

وقدمت منظمة "مواطنون من أجل العدالة والسلام" الهندية لحقوق الإنسان شكاوى رسمية إلى هيئة الرقابة على البث الإذاعي بسبب "انتهاكات أخلاقية خطيرة" ارتكبتها 6 من أبرز القنوات الإخبارية التلفزيونية بالبلاد، مشيرة إلى أنها تخلت عن مسؤولياتها كقنوات إخبارية محايدة، وأصبحت متعاونة بالدعاية.

ولكن كانشان غوبتا، كبير مستشاري وزارة الإعلام والإذاعة الهندية، نفى أي دور حكومي في حملة التضليل الإعلامي، وقال إن الحكومة كانت "متيقظة للغاية" لمسألة التضليل الإعلامي، ولكنه أكد أن "ضبابية الحرب أمر مسلم به عالميا كواقع".

مقالات مشابهة

  • فتاة تتضرر من نشر شاب فيديوهاتها الخاصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي
  • روبرت آلي للمرور يثير تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي
  • غارديان: أكاذيب وسائل التواصل الاجتماعي غذت اندفاع الهند وباكستان نحو الحرب
  • منصور بن محمد ولطيفة بنت محمد يكرّمان الفائزين بجائزة «رواد التواصل الاجتماعي العرب»
  • منصور بن محمد ولطيفة بنت محمد يكرّمان الفائزين بجائزة «رواد التواصل الاجتماعي العرب»
  • اعتقال شخص هدد رئيس الحكومة عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • وفاة «تيتة نوال» تشعل مواقع التواصل الاجتماعي.. تعرف على أبرز المعلومات عن جدة الفنانة وئام مجدي
  • 6 خطوات كفيلة بإعادته.. لماذا يتجنب طفلك المراهق التواصل معك؟
  • التعليم تحذر من حسابات مزيفة على مواقع التواصل الاجتماعي وتنفي وجود حسابات رسمية للوزير
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 28 مايو 2025.. لا تخفي مشاعرك وتحدث بصراحة