الأسبوع السابع لدوري لونجين "قفز الحواجز" ينطلق السبت
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
ينطلق غداً السبت بمنتجع "الفرسان الرياضي" الدولي في أبوظبي، الأسبوع السابع لدوري الإمارات لونجين لقفز الحواجز، بإقامة 8 منافسات، تحت إشراف اتحاد الإمارات للفروسية والسباق، ورعاية لونجين، ودعم مجلس أبوظبي الرياضي.
ويستكمل الفرسان والفارسات من جميع فئات القفز استعداداتهم من خلال هذه المنافسات للمشاركة في بطولات قفز الحواجز الدولية بالموسم الإماراتي، والتي تنطلق في 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري بنادي العين للفروسية، وتختتم في 3 مارس (آذار) 2024 بمنتجع الفرسان.
ويشارك فرسان القفز من فئات مختلفة، بمعدل منافستين لكل فئة، وتتباين تصاميم مسارات وارتفاعات حواجز كل منافسة عن الأخرى، وتبدأ من الارتفاع (80 و90) سم للخيول عمر 4 سنوات، ويتصاعد الارتفاع حسب مستوى كل فئة، ثم يبلغ 140 سم في منافستي فرسان المستوى الأول.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أبوظبي
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال الاجتماع الـ39 لمنظمة «كوسباس-سارسات» في أبوظبي
أبوظبي/ وام
انطلقت اليوم في أبوظبي أعمال الاجتماع السنوي التاسع والثلاثين للمنظمة العالمية للبحث والإنقاذ عبر برنامج الاتصالات العالمية للأقمار الاصطناعية «كوسباس- سارسات -COSPAS-SARSAT»، والذي ينظمه المركز الوطني للبحث والإنقاذ بالحرس الوطني، خلال الفترة من 27 مايو إلى 5 يونيو 2025، وذلك برعاية وحضور اللواء الركن صالح محمد بن مجرن العامري، قائد الحرس الوطني.
ويُعد هذا الاجتماع الأول للمنظمة الذي تستضيفه دولة الإمارات، ويجمع تحت مظلته أكثر من 200 مشارك من 45 دولة ومنظمة دولية متخصصة في مجالات البحث والإنقاذ عبر الأقمار الاصطناعية، من بينها منظمة الطيران المدني الدولي “ICAO”، والمنظمة البحرية الدولية “IMO”، والاتحاد الدولي للاتصالات “ITU”.
مبادرات إنسانيةوأكد العميد راشد النقبي، مدير عام المركز الوطني للبحث والإنقاذ، خلال كلمته الافتتاحية، أن استضافة دولة الإمارات لهذا الحدث الدولي، تعد ترجمة حقيقية للرؤية الوطنية الرائدة في دعم المبادرات الإنسانية، وتعزيز القدرات الوطنية في مجال البحث والإنقاذ.
وقال إن دولة الإمارات ملتزمة ببناء شراكات استراتيجية وتبادل الخبرات مع الجهات الدولية، بما يسهم في إنقاذ الأرواح، والارتقاء بجاهزية الاستجابة للطوارئ وفق أعلى المعايير العالمية.
وأضاف أن هذا الحدث يعتبر فرصة نوعية لإبراز جاهزية المركز الوطني للبحث والإنقاذ، واستعراض مساهماته الفاعلة ضمن المنظومة الدولية، مؤكداً التزام المركز بمواصلة تطوير الأداء التقني والبشري وفق أفضل الممارسات العالمية.
محطة مهمةمن جانبه، قال ألين نوكس، رئيس وفد منظمة «كوسباس-سارسات»، رئيس الاجتماع الـ 39 للجنة المشتركة، في كلمته، إن اجتماعات البرنامج تنعقد في دولة الإمارات للمرة الأولى في تاريخه، وهو ما يمثل محطة مهمة في مسيرتنا، مشيداً بالتنظيم المحترف والدعم الكبير من دولة الإمارات والمركز الوطني للبحث والإنقاذ.
وأضاف أن هذه الاجتماعات تشكل حجر الأساس في تعزيز فعالية منظومة البحث والإنقاذ العالمية، من خلال توفير منصة لتنسيق الجهود الدولية، وتبادل المعرفة، واستعراض أحدث التقنيات والتجارب في هذا المجال الحيوي، متطلعاً إلى مخرجات مثمرة تنعكس بشكل مباشر على تطوير خدمات الإنقاذ، وتحسين سرعة الاستجابة ودقتها، بما يسهم في إنقاذ المزيد من الأرواح حول العالم.
وتضمن اليوم الأول من جدول الأعمال عدداً من الجلسات المغلقة، التي ناقشت قضايا محورية تتعلق بتعزيز فعالية أنظمة الإنذار باستخدام الأقمار الاصطناعية، وتحسين آليات تبادل البيانات والتنسيق بين الجهات الدولية المختصة.