CHERY وOPEL يقلبان السوق.. هذه آخر أسعار السيارات المستعملة
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
يتوقع المتابعون لسوق السيارات المستعملة في الجزائر، أن تشهد إنخفاضا جديدا في الأسعار، بعد الإنهيار الذي سببه الإعلان عن سيارات شيري، حيث إنخفض سعر السيارات بمعدل 30 مليون سنتيم.
وعرضت أوبل قبل يومين، باقة موديلاتها التي ستسوق في الجزائر إبتداء من 19 نوفمبر الجاري. حيث دخلت 4000 سيارة من 3 أنواع والتي يبدأ سعرها من 394 مليون سنتيم.
ويتوقع أن تعرف السوق الجزائرية تنافسا كبيرا، في انتظار منح الإعتمادات لعلامات جديدة لإستيراد وصناعة السيارات بالجزائر. بالإضافة إلى خروج أولى السيارات من مصنع “فيات” بوهران قريبا.
وللوقوف على اسعار السيارات المستعملة في ظل هذه التغييرات الكبيرة في السوق، شهد سوق طولقة في بسكرة أمس الخميس. إنخفاضا في معدل البيع والشراء بسبب الظروف التي ذكرناها سابقا.
ويتخوف مالكو السيارات من بيع سياراتهم بسعر منخفض، فيما يتردد الزبائن في شراء السيارات. خوفا من إنهيار أسعارها أكثر خلال الأيام والأسابيع المقبلة.
وفيما يلي أسعار بعض السيارات المستعملة كما تم تداوله على مواقع التواصل الإجتماعي، بسوق طولقة ببسكرة أمس الخميس:
عُرضت سيارة أكسنت سنة 2012 بسعر 102 مليون سنتيم، وسيارة فيات تيبو سنة 2023 بسعر 305 مليون سنتيم. وسيارة سيمبول سنة 2015 بسعر 165 مليون سنتيم. وسيارة كونغو سنة 2006 بسعر 128 مليون سنتيم.
كما عُرضت سيارة ايكسبراس سنة 1990 بسعر 45 مليون سنتيم، وسيارة كومبيس سنة 2007 بسعر 100 مليون سنتيم. وسيارة بارتنر سنة 2016 بمبلغ 210 مليون سنتيم. وسيارة ليون سنة 2014 بسعر 260 مليون سنتيم.
وكذا سيارة سيمبول سنة 2014 بسعر 155 مليون سنتيم، وسيارة ميغان سنة 1997 بسعر 46 مليون سنتيم. وسيارة QQ سنة 2015 بسعر 75 مليون سنتيم، وكذا سيارة أتوس سنة 2010 بسعر 140 مليون سنتيم.
وسيارة 307 سنة 2002، بسعر 161 مليون سنتيم، وسيارة لوغان سنة 2011 بسعر 125 مليون. فيما عرضت سيارة اكسنت سنة 2019 بسعر 230 مليون سنتيم، وسيارة 307 سنة 2002 بسعر 131 مليون سنتيم.
وسيارة سيتروان سنة 2013 بسعر 170 مليون سنتيم، وسيارة 307 سنة 2005 بسعر 85 مليون سنتيم، وكذا سيارة 207 سنة 2012 بسعر 90 مليون سنتيم، وسيارة كيا سنة 2006 بسعر 111 مليون سنتيم.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: السیارات المستعملة ملیون سنتیم
إقرأ أيضاً:
أسعار الأضاحي ضمن المعدلات الطبيعية
صراحة نيوز ـ أكدت وزارة الزراعة أن أسعار الأضاحي لن تشهد ارتفاعا كبيرا في ظل زيادة المعروض بنسبة تقارب 30 بالمئة مقارنة بالعام الماضي، ما يسهم في استقرار السوق وتوفير كميات تفوق حاجة المستهلكين.
وقال الناطق الإعلامي باسم الوزارة لورنس المجالي، ، في تصريحات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الإثنين، إن عدد الأضاحي المتوفرة في السوق المحلي يبلغ نحو 580 ألف رأس، منها 400 ألف رأس من الإنتاج المحلي و180 ألف رأس مستورد، فيما تقدر حاجة السوق بين 250 إلى 300 ألف رأس.
وبين أن هذه الزيادة البالغة نحو 280 ألف رأس تأتي ضمن خطة الوزارة لتأمين وفرة في المعروض، تضمن توازن الأسعار وتجنب أي نقص أو مضاربات في السوق.
وفيما يخص الأسعار، أشار المجالي، إلى أن أسعار الأضاحي المستوردة ستتراوح بين 200 و225 دينارا للرأس، فيما يتوقع أن تتراوح أسعار الأضاحي البلدية بين 225 و260 دينارا، وفقا للوزن والسلالة ومستوى العرض والطلب.
وأكد المجالي أن الوزارة تتابع الأسواق بالتنسيق مع الجهات الرقابية لضمان استقرار الأسعار وتوفير أضاح بجودة مناسبة، دون الإضرار بمصالح المزارعين، مشيرا إلى اتخاذ الوزارة إجراءات مبكرة لتسهيل الاستيراد من الدول المعتمدة، مع الالتزام بالفحوصات الصحية والبيطرية لضمان جودة وسلامة اللحوم.
ودعا المجالي، المواطنين إلى عدم التسرع في شراء الأضاحي، مؤكدا أن الكميات المتوفرة في السوق تفوق الحاجة الفعلية، ما يتيح خيارات واسعة ومتاحة للجميع.