أحب الله.. هبوط طارئ لطائرة في روما بسبب راكب مصري .. ما الذي حدث؟
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أثارت واقعة تعد غريبة من نوعها لاضطرار شركة فويلنج بإيقاف الرحلة رقم VL8522 والتي كانت من المقررأن تحلق بين باريس والقاهرة و قامت الشركة بإجبار الطائرة على الهبوط الطارئ وذلك بعد أن كانت تحلق فوق جزيرة براتش بكرواتيا وذلك لتنعطف بشكل مفاجئ غربا لتهبط في مطار فومتشينو في العاصمة الإيطالية روما وذلك بهدف إنزال أحد الركاب المصريين وهو مسافر يبلغ من العمر 29 عاما.
على الجانب الآخر قد وثق مقطع فيديو تقشعر له الأبدان وتم تصوير وذلك أثناء قيام رجال الشرطة الإيطالية بإيقاف أحد الركاب المصريين وذلك بسبب قيامه بكتابة كلمة "أحب الله" على ورقة بعد تعرضه لوعكة صحية وطلبه لتناول الدواء
على الجانب الآخر وفقا لصحيفة الديلي ميل قد كان على الراكب إمضاء ورقة أنه قد تناول هذا الدواء وذلك بناء على مسؤوليته إلا أنه بعد قيام أحد أفراد طاقم الطائرة بقرأة الورقة وجد عبارة 'أحب الله' مما جعل قائد الطائرة يقرر الهبوط بشكل طارئ
حول سبب وقوف الطائرة وهل السبب يتعلق بنوع الدواء الذي تناوله الراكب و زعم البعض أن سبب الهبوط الإضطراري قد يرجع بسبب ما كتبه الراكب المصري إلا أن شركة فويلنج للطيران أكدت أن سبب الهبوط يرجع إلى أسباب تتعلق بالسلامة وقد تم إطلاق سراح الرجل بدون اتخاذ أي إجراءات قضائية ضده.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العاصمة الإيطالية طاقم الطائرة روما
إقرأ أيضاً:
ڤوكس سينما تكشف عن مقطع فيديو مؤثر لعلامتها التجارية
وكالات - الرؤية
كشفت ڤوكس سينما، مشغّل دور السينما الأضخم والأكثر ابتكاراً في الشرق الأوسط، عن مقطع فيديو جديد لعلامتها التجارية بعنوان Fall in Love with Film، وذلك بعد أسابيع من إطلاق أحدث شاشة IMAX في العالم. ويصوّر المقطع قصة سينمائية مؤثرة تجسّد القوة العاطفية لتجربة مشاهدة الأفلام، والدور الذي تلعبه ڤوكس في حياة الناس ضمن المنطقة.
ويشكل مقطع الفيديو الجديد عربون تقدير للسينما، ويحتفل بعلامة ڤوكس بصفتها وجهة لأجمل المحطات الشخصية، من أوقات عائلية دافئة إلى صداقات تدوم وذكريات تعود. ويروي الفيديو قصة حياة صبي، تتخللها لحظات استثنائية قضاها في ڤوكس سينما، حيث تتحوّل ليالي السينما إلى تجربة سحرية.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال إجناس لحود، الرئيس التنفيذي لشركة ماجد الفطيم للترفيه: "لطالما تصدرت ڤوكس سينما مشهد تطوير السينما على مستوى المنطقة والعالم. وبقي العملاء محور اهتمامنا عبر سنوات رحلتنا، واضعين ثقتهم في ڤوكس بصفتها مساحة لعيش أوقات لا تُنسى، واختبار أجواء مفعمة بالضحكات والمشاعر الدافئة ولحظات التأمل الهادئ. ويأتي مقطع الفيديو تكريماً لهذه العلاقة، إذ حرصنا على تجسيد هذا التواصل العاطفي، ونؤمن بأننا نجحنا في هذه المهمة بفضل القصة المؤثرة والعناصر المرئية ومقطوعة هانز زيمر الاستثنائية".
وطوال 25 عاماً، ظلت صالات ڤوكس سينما تصوغ تجارب سينمائية لا تُنسى في جميع أنحاء الشرق الأوسط، لتصبح جزءاً لا يتجزأ من أجمل لحظات العمر. ورغم أن ڤوكس ربما لم تكن موجودة بنفس المدة الزمنية في كل الدول، إلا أن ارتباطها العاطفي بالجمهور يتجاوز الحدود. فالكثير من العملاء في أنحاء المنطقة يتذكرون زيارتهم لوجهات ڤوكس في أثناء السفر أو الإجازات، حيث عاشوا نفس المشاعر من البهجة والراحة والدهشة. فهذه اللحظات لا تتعلق بمشاهدة الأفلام فحسب، بل بخوض تجربة استثنائية بصحبة الآخرين.
وما تزال هذه التجربة في تطور مستمر. وفي ڤوكس، تمنح كل زيارة دهشة اللقاء الأول. وسواء من خلال المفاهيم السينمائية الجديدة، أو المحتوى الحصري، أو المأكولات الفاخرة، أو التقنيات الغامرة، تواصل ڤوكس إعادة تعريف معنى الترفيه في المنطقة وتوسيع آفاقه. لأن السينما هنا ليست مجرد عرض، بل تجربة تبقى ذكراها حاضرة.
ولعبت الموسيقى دوراً أساسياً في إضفاء الحياة على فيديو العلامة. ولتجسيد عمق المشاعر التي تنبض بها المشاهد، تعاونت ڤوكس مع المؤلف الموسيقي الشهير هانز زيمر، الذي أضفى بموسيقاه الأصلية بُعداً شعورياً أعمق، يعكس مسار القصة من دهشة الطفولة إلى حنين الذكريات العائلية.
وبهذا الصدد، قال هانز زيمر: "أردنا استخدام عنصر صوتي سينمائي في جوهره، ويحمل ملامح ڤوكس المميزة. وتجتمع في المقطوعة الآلات الموسيقية العربية والتوزيع الأوركسترالي على طريقة هوليوود، إلى جانب ألحان فترة التسعينيات، لسرد قصة عاطفية تتجاوز حدود الزمن وتتماهى مع ثقافة المنطقة. ونجحت ڤوكس في تصدّر مشهد السينما في منطقة الشرق الأوسط القريبة إلى قلبي، وأردتُ أن أُبرز الدور الذي لعبته العلامة في تشكيل بعض أجمل ذكريات الناس".
ويمزج العمل الموسيقي الأصلي الذي أبدعه زيمر بين الآلات الوترية السينمائية، والغيتار الكهربائي والباس، والطبول، وآلات الموسيقى الإلكترونية الشهيرة من فترة التسعينيات، في توليفة فريدة تجمع بين التوزيع الهوليوودي والآلات العربية. والنتيجة مشهدٌ صوتي نابض يضخّم كل شعور في المقطع — من الدهشة والتشوّق، إلى الحنين والحب.
Fall in Love with Film ليست مجرد حملة، بل احتفال بالدور المتواصل الذي تؤديه ڤوكس سينما في حياة الناس. وبينما تتطلع العلامة التجارية إلى المستقبل، تؤكد التزامها بتجاوز التوقعات، وقيادة الابتكار، وصنع لحظات لا تُنسى لأجيال قادمة.