منتدى مسك العالمي يشهد توقيع 17 اتفاقية شراكة وتعاون
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
المناطق_واس
أعلنت مؤسسة محمد بن سلمان “مسك” في ختام أعمال النسخة السابعة من منتدى مسك العالمي عن توقيع (17) اتفاقية شراكة وتعاون للمؤسسة وجهاتها التابعة، إضافةً إلى عددٍ من الاتفاقيات لمجموعة من الجهات المستفيدة من برامج “مسك” في ريادة الأعمال ودعم المنظمات غير الربحية.
وتميّز المنتدى في نسخة هذا العام بإقامة أعماله في مطل البجيري بالمنطقة التاريخية للدرعية الذي شهد توقيع اتفاقيات الشراكة والتعاون بين منظومة مسك، ومؤسسات وجهات محلية وعالمية في القطاع العام والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي.
وجاءت الاتفاقيات على النحو التالي: اتفاقيتان لمدينة محمد بن سلمان غير الربحية مع الهيئة العام للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” وصندوق التنمية الثقافي، واتفاقيتان لمدارس الرياض مع مركز الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”، ومجلس شؤون الأسرة، إضافةً إلى 4 اتفاقيات لمركز عِلمي لاكتشاف العلوم والابتكار مع جامعة الأميرة نورة، ومركز القصيم العلمي، ومركز الملك عبدالعزيز الثقافي “إثراء”، وأكاديمية طويق، و 5 اتفاقيات لبرامج مسك مع eWTP Arabia Capital، ووزارة الخارجية، وهيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، ووزارة التعليم، ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة.
وتهدف اتفاقيات الشراكة والتعاون التي وقّعتها “مسك” وجهاتها التابعة والجهات المستفيدة من برامجها، إلى دعم وتمكين الطاقات الوطنية في المجالات الريادية والمعرفية، والإثراء المعرفي لمجتمع الشباب العربي وكذلك العالمي.
يُذكر أن منتدى مسك العالمي؛ يأتي في إطار جهود مؤسسة محمد بن سلمان “مسك” نحو تحقيق منجزات ترسم خارطة التمكين للشباب، عبر منظومة حيوية متكاملة تدعم الطاقات الشبابية والمهارات الإبداعية في مختلف المجالات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: منتدى مسك العالمي منتدى مسک العالمی محمد بن
إقرأ أيضاً:
الرياض تستضيف منتدى تحالف الأمم المتحدة للحضارات غدا
تستضيف العاصمه السعوديه الرياض غدا الأحد منتدى تحالف الأمم المتحدة للحضارات.
يجمع المنتدى ممثلي الحكومات والمجتمع المدني والقادة الشباب والنساء من صناع السلام ووسائل الإعلام.
يعقد المنتدى تحت شعار : "عقدان من الحوار من أجل الإنسانية – النهوض بحقبة جديدة من الاحترام والتفاهم المتبادلين في عالم متعدد الأقطاب".
يأتى منتدى هذا العام وسط تصاعد التعصب وكراهية الأجانب، واستخدام الاختلافات الثقافية والدينية لتبرير العنف والإقصاء.
كان الأمين العام الأسبق للأمم المتحده كوفي عنان قد أطلق اجتماعات التحالف عام 2005، لمنع الصراعات القائمة على الهوية، ولتحويل التنوع إلى مصدر للقوة وليس ذريعة للعنف.