يبدو أن الجهات المختصة في محافظة البحر الأحمر، بدأت التجهيزات للانتخابات الرئاسية المقررة الشهر المقبل، وتشمل هذه التجهيزات تهيئة المراكز واللجان الانتخابية في المدارس المختلفة التي ستقام بها الانتخابات.

وتم تشكيل لجان مرور للتأكد من استعدادات هذه المراكز واللجان الانتخابية وتجهيزها بما يلزم، مثل طفايات الحريق وصلاحية المياه والكهرباء،وتم تفعيل دور غرفة العمليات بالوحدة المحلية والإدارات الخدمات لمتابعة الأحداث والتنسيق مع غرفة عمليات المحافظة.

كما تم تشكيل لجنة متابعة في مدينة القصير أيضًا للوقوف على استعدادات الانتخابات الرئاسية والتحقق من جاهزية مقار اللجان الانتخابية، وتم تكليف رئيس المدينة بمراجعة التجهيزات وتوفير المستلزمات اللازمة للعملية الانتخابية.

بالإضافة إلى ذلك، يقام مجمع إعلام الغردقة ندوات مختلفة للتوعية بأهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية وأنها حق شرعي للمواطن لاستكمال الخريطة الدستورية.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية غرفة عمليات البحر الاحمر تشكيل لجنة استعدادات محافظة البحر الأحمر صلاحية الوحدة المحلية الدستورية المحلية تجهيزات الشهر المقبل مات رئيس البحر متابعة الأحداث لجنة متابعة طفايات الحريق الجهات المختصة غرفة عمليات المحافظة المشاركة في الانتخابات تشكيل لجان في الانتخابات اللجان الانتخابية استعدادات الانتخابات الادارات مدينة القصير مقار اللجان المياه والكهرباء افة لانتخابات الرئاسية للانتخابات الرئاسية الرئاسية 2024

إقرأ أيضاً:

انتخابات إيران: من سيحلّ محل إبراهيم رئيسي؟

حول حظوظ الإصلاحيين، مقارنةً بالمحافظين في الانتخابات الرئاسية الإيرانية، كتب ميخائيل فيكينتيف وفيكتور أليكسييف، في "فوينيه أوبزرينيه":

يُتنظر ظهور رئيس جديد لإيران، بعد الانتخابات المقررة في 28 يونيو/حزيران الجاري. وقد أدخل الضغط الغربي على إيران تفاصيل خاصة في عملية النضال السياسي هناك: فلا وجود لليبراليين بين المعارضة الإيرانية في الأفق، بينما يوجد في الانتخابات الرئاسية هناك قادة واضحون من نوع مختلف قليلاً عن الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي. إلا أنهم أيضا من المحافظين، ولكن بدرجات متفاوتة من التطرف وبمواقف مختلفة تجاه الإصلاحات.

هناك في الانتخابات المقبلة شخصيات معروفة يمكنها أن تمثل اتجاهات سياسية مختلفة. لكن على اختلافهم يوحّدهم جميعًا، عدم الثقة في الغرب الجماعي والقيم الشيعية وغياب الشكوك حول الحاجة إلى تعميق التعاون مع الدول الأخرى التي لا تهتدي بالولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي.

والمرشحون الأكثر حظًا بالفوز محافظون يتمتعون بدرجات متفاوتة من الدعم من آية الله. وعلى رأسهم الرئيس السابق للمجلس التشريعي، محمد باقر قاليباف، وكذلك سعيد جليلي الأقل شهرة.

وفي الوقت نفسه، لم تحل المعارضة الإصلاحية بعد مسألة تسمية مرشح موحد لها. وهذا ليس مفاجئًا، في الوقت الذي قال فيه زعيم الإصلاحيين محمد خاتمي البالغ من العمر 80 عاما بعدم جدوى المشاركة في الانتخابات إذا لم يكن لديهم مرشح.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

مقالات مشابهة

  • البحر الأحمر تطرح خراف حية بسعر 220 جنيها للكيلو ولحوم بلدية بـ 335 وترفع استعدادات العيد للقصوى
  • مصير الديمقراطية في كردستان: بين التأجيل والتلاعب وتقاسم “الكعكة”
  • النزاعات الانتخابية ضمن ورشة عمل
  • استعراض الاستعدادات لتنظيم المراكز الصيفية بشمال الباطنة
  • انطلاق الحملة الانتخابية الرئاسية في موريتانيا
  • انتخابات إيران: من سيحلّ محل إبراهيم رئيسي؟
  • مفوضية الانتخابات تختتم ورشة عمل النزاعات الانتخابية
  • الشعاب: نجاح الانتخابات البلدية سيمهّد المسار أمام الانتخابات الرئاسية والبرلمانية
  • الاتحاد الوطني: لا نخشى مشاركة الديمقراطي وجاهزون للانتخابات
  • الاتحاد الوطني: لا نخشى مشاركة الديمقراطي وجاهزون للانتخابات- عاجل