حضرموت (عدن الغد) خاص:

هنأ قائد قوة حماية الشركات، التابعة للمنطقة العسكرية الثانية، العميد أحمد عمر المعاري؛ قائد المنطقة العسكرية الثانية، اللواء الركن طالب سعيد بارجاش، لنيله ثقة مجلس القيادة الرئاسي، وتعيينه قائد للمنطقة العسكرية الثانية، وفق قرار مجلس القيادة الرئاسي، رقم (١٨٨) لسنة ٢٠٢٣م.

 

كما أكد العميد "المعاري"، خلال الطابور الصباحي للقوة، اليوم، بمعسكرها في منطقة "المسيلة" بهضبة حضرموت، بعد عودته لأرض الوطن من رحلة علاجية بالخارج؛ استمرار العطاء وبذل المزيد من الجهود لقوة حماية الشركات، لتبقى قوة مثالية ضمن قوام قوى المنطقة العسكرية الثانية.

 

 

وفي الطابور، الذي حضره عدد من ضباط وصف وجنود قوة حماية الشركات؛ نبه قائد قوة حماية الشركات أن القوة كانت وستظل نموذجًا للحفاظ على ثروة حضرموت وأكبر مقدراتها الوطنية، وكانت خط الدفاع الأول ضد محاولات العبث، بعزم رجالها الأبطال الذين ينتشرون حول المنطقة، مدافعين عن مورد حضرموت الأكبر، وأساس ثروتها.

 

 وقال العميد "المعاري": أننا سوف نستمر في هذا النهج، وأمام مسؤولية وشرف وكرامة هذه الأرض، ضمن مؤسسة عسكرية راسخة "قوات النخبة الحضرمية"، بُنيت على أسس قوية لم يستطيع أحد زحزحتها أو الإضرار بها لتماسك قادتها، ورفضهم أي عبث تتعرض له.

 

التوجيه المعنوي

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: العسکریة الثانیة

إقرأ أيضاً:

“حلف قبائل حضرموت” يستعرض أول دفعه العسكرية.. ورسائل تصعيدية تجاه الانتقالي

الجديد برس| استعرض رئيس “حلف قبائل حضرموت” المدعوم من السعودية، عمرو بن حبريش، اليوم الخميس، تخرج أول دفعة من فصائل “حماية حضرموت” في منطقة الهضبة. ونشر الحلف صورا لتخريج الدفعة الأولى من ما يسمى “اللواء الأول حماية حضرموت”، وذلك لتعزيز الأمن والاستقرار و”الحكم الذاتي” الذي أعلن عنه الحلف في أبريل الماضي. ويتجه الحلف بدعم من السعودية لفرض الشراكة السياسية وانتزاع حقوق أبناء حضرموت بقوة السلاح على الأرض بالسعي نحو ما يسمى “الاستقلالية الإدارية” بحضرموت بعيدا عن القوى الموالية للتحالف. واعتبر مراقبون استعراض رئيس الحلف لفصائل “حماية حضرموت” رسالة نارية لـ”الانتقالي الجنوبي” التابع للإمارات، الذي يطلق بين الحين والآخر تهديدات باجتياح مديريات وادي حضرموت. وجاءت تحركات الحلف منذ يوليو 2024م، في إطار التنسيق بين السعودية و “رئيس مجلس القيادة رشاد العليمي”، لإنهاء وجود الفصائل الممولة من الإمارات، في مديريات ساحل حضرموت، عقب نشر الحلف عناصره المسلحة حتى مداخل مدينة المكلا، التي تسيطر عليها الإمارات. يذكر أن السلطات السعودية قد احتجزت “محافظ حضرموت، مبخوت بن ماضي”، في الرياض بعد استدعائه في أبريل الماضي، بتهمة التواطؤ في إدخال نحو 3 آلاف عنصر من الانتقالي إلى مديريات الساحل، الأمر الذي افسح المجال للحلف التحرك بكل يسر دون أي عوائق، وسط حالة انهيار للأوضاع المعيشية والخدمية، منها انقطاع الكهرباء لأكثر من 13 ساعة متواصل مقابل ساعتين باليوم الواحد.

مقالات مشابهة

  • الإعلام الغربي يتغيّر.. بين ضغط الجمهور وعودة الأخلاقيات.. غزة نموذجًا
  • “حلف قبائل حضرموت” يستعرض أول دفعه العسكرية.. ورسائل تصعيدية تجاه الانتقالي
  • الهيئة الوطنية للإعلام تمنح لبنى عبد العزيز وسام ماسبيرو للإبداع
  • القومي للمرأة يهنئ شريفة شريف لتجديد الثقة لها كعضوة بالإدارة العامة بالأمم المتحدة
  • تخرج أول دفعة للواء الأول بقوات حماية حضرموت.. والانتقالي يحذر من التجنيد خارج القانون
  • أمنية حضرموت تتهم عناصر تابعة للقاعدة والحوثيين بإطلاق النار على الأطقم العسكرية وتأجيج الفوضى
  • تنفيذ نموذج محاكاة وتجربة إخلاء لمواجهة الحرائق بمبنى ديوان عام محافظة أسوان
  • محافظ سوهاج يهنئ مدير الأمن الجديد بتوليه مهام منصبه
  • اللواء “أبوزريبة” يتابع سير عمل الشرطة الكهربائية ويؤكد دعمه لتطوير بنيتها التحتية
  • تصعيد خطير في حضرموت: مقتل مواطن برصاص الأمن خلال احتجاجات غاضبة على تردي الخدمات