حسن الرداد يتصدر المركز الأول في شباك التذاكر بفيلم "بلوموندو"
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
نجح الفنان حسن الرداد أن يحتل المركز الأول، في قائمة شباك التذاكر بأحدث اعماله السينمائية الجديدة، والتي تحمل اسم "بلوموندو"، بلغت إيراداته أمس 222 ألف جنيه، وتلاه في المركز الثاني فيلم “ڤوي ڤوي ڤوي” الذي احتل المركز الثاني في إيرادات أمس الأحد، بعد منافسة شرسة على الصدارة مع فيلم “وش في وش”، والذي جاء في المرتبة الثالثة.
وضم فيلم "بلوموندو" مجموعة من النجوم أبرز هم ميرنا نور الدين، محمود حافظ، هاجر أحمد، إنجي وجدان، محمد محمود، سماء إبراهيم وآخرين من ضيوف الشرف، وهو من تأليف حازم ومحمد ويفى، وإخراج ياسر سامى.
تعرف على إيرادات فيلم "ڤوي ڤوي ڤوي"
وبلغت إيرادات فيلم" ڤوي ڤوي ڤوي" نحو 99 ألف جنيهًا، وهو من إنتاج محمد حفظي، تأليف وإخراج عمر هلال، ويضم الفيلم طاقمًا من نجوم السينما الكبار والناشئين بما في ذلك محمد فراج، وبيومي فؤاد، وطه دسوقي، وأمجد الحجار، وحنان يوسف، ومحمد عبدالعظيم، وحجاج عبدالعظيم، بالاشتراك مع النجمة نيللي كريم، وظهور خاص لبسنت شوقي.
أبطال فيلم "وش في وش"
وضم الفيلم مجموعة من أبرز النجوم محمد ممدوح، أمينة خليل، بيومي فؤاد، أنوشكا، أسماء جلال، محمد شاهين، أحمد خالد صالح، سلوى محمد علي، سامي مغاوري، محمود الليثي، دنيا سامي، ومن كتابة وإخراج وليد الحلفاوي، ومن إنتاج شركة "سي سينما برودكشنز" هاني نجيب وأحمد فهمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسن الرداد إيرادات فيلم بلوموندو محمد فراج إيرادات فيلم وش في وش أمينة خليل محمد ممدوح فيلم ڤوي ڤوي ڤوي
إقرأ أيضاً:
تقاليد «جائزة أبوظبي».. المنطلق من المركز الأول يُتوج بالسباق
عمرو عبيد (القاهرة)
حافظ سباق جائزة أبوظبي الكبرى على تقاليده الراسخة، حيث تصدّر ماكس فيرستابن التجارب التأهيلية، وانطلق من المركز الأول في حلبة مرسى ياس، ليُتوّج بجائزة السباق الإماراتي، بفارق أكثر من 12 ثانية عن أوسكار بياستري، و16.572 ثانية عن لاندو نوريس، ورغم أن تتويج «ماكس» في أبوظبي لم يكن كافياً لاحتفاظه بلقب بطل العالم لسباقات «الفورمولا-1»، عقب اقتناص نوريس أول ألقابه العالمية، إلا أن «سيناريو السباق» حافظ على تقليد ثابت، مهما بلغت شراسة المنافسة على بطولة العالم، إذ يُتوّج به من ينطلق من المركز الأول في أغلب النُسخ السابقة.
وخلال 17 سباقاً في أبوظبي، منذ عام 2009، تمكّن السائق المُتصدّر للتجارب التأهيلية من الفوز بجائزة الاتحاد للطيران الكبرى، في 12 مرة، بنسبة 70.6%، وترسّخت تلك القاعدة أكثر، بداية من عام 2015، عندما انطلق نيكو روزبرج من المركز الأول في حلبة مرسى ياس، وفاز بلقب السباق الإماراتي بالفعل، ولم يتغيّر الأمر مُطلقاً منذ ذلك التاريخ، حيث كرر لويس هاميلتون ذلك النجاح 3 مرات، مقابل 5 مرات لماكس فيرستابن، وبينهما، حصد فالتيري بوتس جائزة 2017 على نفس الطريقة، مثلما فعل لاندو نوريس في العام الماضي.
وكانت الحقبة الأولى لسباق أبوظبي، بين 2009 و2014، شهدت تقلبات في هذا الصدد، بداية من النسخة الأولى، التي تصدّر خلالها لويس هاميلتون التجارب التأهيلية، بينما فاز سيباستاين فيتل بالسباق في النهاية، والطريف أن هاميلتون الذي انطلق من المركز الأول آنذاك، لم يُكمل السباق بسبب مشاكل في مكابح سيارته.
وباستثناء سباق 2010، الذي انطلق فيه فيتل من الصدارة وحصد جائزته، تبادل الألماني الأدوار مع هاميلتون في 2011، حيث تصدّر فيتل التجارب التأهيلية، بينما تُوّج «الملك لويس» بطلاً لسباق أبوظبي، والأكثر طرافة أن تلك النتيجة لم تُغيّر مسألة تتويج سيباستيان فيتل بطلاً للعالم في ذلك الموسم، وكان هاميلتون تصدّر سباق 2012، الذي فاز به كيمي رايكونن.
أما في عام 2013، فقد انطلق مارك ويبر من المركز الأول في حلبة مرسى ياس، بينما بدأ سيباستيان فيتل السباق من المركز الثاني، لكن الألماني فاز بالجائزة الإماراتية، بفارق نحو 31 ثانية عن وصيفه الأسترالي، ثم كانت الأمور أكثر إثارة في «نُسخة 2014»، التي دخلها لويس هاميلتون وروزبرج، في «صراع ثنائي» على بطولة العالم، وتصدّر روزبرج التجارب التأهيلية، يليه زميله هاميلتون، لكن الوضع انقلب تماماً خلال السباق، الذي فاز به «الملك لويس»، بينما أنهاه الألماني في المركز الـ14!